Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»حظر البرقع في “تيتشينو” سابقة لكانتونات أخرى؟

    حظر البرقع في “تيتشينو” سابقة لكانتونات أخرى؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 25 سبتمبر 2013 غير مصنف

    من المنتظر أن تدفع نسبة الأصوات العالية التي أيّدت حظر ارتداء البرقع في الأماكن العامة بكانتون تيتشينو البعض إلى إطلاق مبادرة مماثلة على المستوى الوطني هذه المرة. في الأثناء، ندّد بعض المسلمين في سويسرا ومنظمات الدفاع عن حقوق الإنسان بما رأوا فيه هجوما جديدا ضد مجموعة دينية لم تتعاف بعد من آثار استفتاء حظر المآذن لعام 2009.

    يوم الأحد 22 سبتمبر 2013، أصبح التيتشينو أوّل كانتون سويسري يصوّت لصالح حظر ارتداء البرقع والنقاب وتغطية الوجه عموما في الأماكن العامة. وقد شكلت نسبة الأصوات المرتفعة التي أيّدت المبادرة (أكثر من 65% من الناخبين) حافزا للمؤيدين لحظر هذا اللباس على المستوى الوطني.

    وفي تصريح إلى صحيفة “لوتون” الصادرة بالفرنسية في جنيف، أكّد أولريخ شولر، النائب السابق بالبرلمان الفدرالي عن حزب الشعب (يمين شعبوي)، ومُطلق مبادرة حظر المآذن في عام 2009 على أن “النص جاهز. وهو مُشابه إلى حد كبير لمبادرة كانتون أورغاو التي قوبلت بالرفض من طرف البرلمان الفدرالي في عام 2012، والهادفة إلى منع إخفاء الوجه في الاماكن العامة”.

    من جهته، أعلن فالتر فوبمان، رئيس لجنة مبادرة حظر المآذن على موجات إذاعة سويسرا الروماندية (RTS) أن جمع التوقيعات الضرورية ( 100.000 توقيع) لعرض أي مبادرة على الناخبين في استفتاء عام ستنطلق بلا شك في فصل الربيع القادم. أما النص المقترح فسيكون مشابها لمضمون القوانين التي تم إقرارها في فرنسا (2010) وفي بلجيكا (2011). ومن الواضح الآن أن البرقع بات مستهدفا من المجموعات اليمينية.

    ليس قبل عدة سنوات

    في الأثناء، يشير الخبراء إلى أن تنظيم الإستفتاء المحتمل حول هذه المسألة لن يكون قبل عدة سنوات، ولكن الفكرة ذاتها قد توظّف في سياق الحملة التي ستسبق الإنتخابات البرلمانية في أفق خريف 2015.

    كلود- ألان فوابلت، نائب رئيس حزب الشعب السويسري، أشاد بالقرار الذي اتخذه سكان تيتشينو، مشيرا إلى أنه “يبيّن بوضوح أن وجهة نظر حزب الشعب، الذي يُندّد بمشكلات الإندماج في البلاد، صحيحة”. لكنه، بدا مع ذلك حريصا على النأي بنفسه عن نشاط اللجنة التي أطلقت مبادرة حظر المآذن، مشددا على أنها مستقلة عن أكبر حزب في البلاد، وقائلا: “لم تتخذ أي خطوة من داخل الحزب لإطلاق مبادرة وطنية بشأن البرقع، ولكن من المرجّح جدا أن يؤيّد حزب الشعب مبادرة من هذا القبيل”.

    ومن حيث المضمون، يبدو كلود – ألان فوابلت مقتنعا تماما بالأسس التي تنبني عليها الدعوة إلى حظر البرقع، ويقول: “في مجتمعنا اليهودي المسيحي، نحن لا نقبل أن تكون النساء مُجبرة على ارتداء مثل هذا اللباس”.

    هذا المقترح يجد الدعم كذلك لدى بعض النواب من يمين الوسط. ففي حوار مع صحيفة “لونوفاليست” (تصدر في نوشاتيل بالفرنسية)، قال كريستوف داربولي، زعيم الحزب الديمقراطي المسيحي: “لا يتوافق البرقع مع قيمنا ولا مع هدف الإندماج. بمقدوري أن أفرّق بين سائحة وشخص آخر جاء بغرض الإستقرار هنا، والذي نطلب منه الإندماج”. أما أورس شفالّلر، زميله في الحزب، والعضو بمجلس الشيوخ، فيذهب إلى أن القضية تمسّ الأمن، ويقول: “لا بدّ أن يكون بمقدور الشرطة التأكد من هوية الأشخاص، ولهذا الغرض لابد أن يكون الوجه مكشوفا”.

    “سجن من قماش”

    أوسكار فرايزنغر، كان من الوجوه الأخرى المعروفة، التي سطع نجمها خلال الحملة ضد المآذن، كما أنه لم يدّخر جهدا في التنديد بالبرقع، الذي يرى فيه “سجنا من القماش، وليس سوى الشكل المرئي لسجن الدغمائية”. وكان البرلمان الفدرالي قد رفض في عام 2010 إلتماسا قانونيا تقدّم به هذا النائب البرلماني من حزب الشعب اليميني بعنوان “لتسقط الأقنعة!”، يهدف إلى سن قانون شبيه بحظر البرقع في تيتشينو.

    وأخذا في الإعتبار وظيفته الجديدة كعضو بحكومة كانتون فالي، أعلن فرايزنغر أنه “يرغب في إدارة حوار حول الصياغة التي يجب أن يتخذها النص لتجنّب حرب جديدة بين الديانات”، لكنه حذّر في نفس الوقت من أنه في ظل تمسّك البرلمان بعدم إصدار قوانين تنظّم الحياة العامة وتطالب المواطن بالظهور بوجه مكشوف”، فإن أي مبادرة تقدّم في هذا المجال ستحظى بالقبول من جانب الشعب السويسري.

    احتمال اندلاع نقاش من هذا القبيل على الساحة السويسرية خلّف استياءً لدى منظمات الدفاع عن حقوق الإنسان، والتي كانت عمليا الجهة الوحيدة التي عارضت مبادرة حظر النقاب والبرقع في كانتون تيتشينو. في هذا السياق، عبرت نادية بوهلن، الناطقة باسم الفرع السويسري لمنظمة العفو الدولية عن أسفها، كما ذهبت إلى أن “ارتداء البرقع مشكلة مفتعلة، توظّف لتحقيق مكاسب سياسية”، وأضافت “يدّعي دعاة الحظر أنهم يفعلون ذلك من أجل مكافحة الإنغلاق وعدم التسامح، ولكنهم في الواقع لا يفعلون سوى إذكاء خطاب الكراهية ضد الأجانب وضد المسلمين”. في الأثناء، وصف أولي لوينبرغر، النائب عن حزب الخضر، ما يحدث بـ “حملة أيديولوجية وغير عقلانية ضد قضية وهمية لا وجود لها في الواقع”، حسب تعبيره.

    “حكايات لا ينطلي خداعها على أحد”

    من جانبها، نددت نادية كرموس، رئيسة الجمعية الثقافية للنساء المسلمات بسويسرا بما أسمته “شكلا جديدا من الحرب الصليبية”. وعلى حد علمها، فإنه وبإستثناء قرينات الدبلوماسيين والسائحات، لا توجد سوى إثنيْ عشر امرأة ترتدي النقاب بسويسرا، وغالبيتهن سويسريات اعتنقن الإسلام. وتضيف رئيسة الجمعية الثقافية للنساء المسلمات: “في فرنسا وفي بلجيكا، النساء بدأن يرتدين النقاب كردّ فعل على دخول القانون الذي يمنعه حيّز التنفيذ. وهذا الحظر يخلق المزيد من المشاكل ولا يحلها”.

    نادية كرموس أكدت أيضا أن الجهود المبذولة من أجل الإندماج (التي تضررت كثيرا بسبب الإستفتاء العاطفي جدا حول بناء المآذن في نوفمبر 2009)، قد تتعرّض إلى أضرار أكبر في أفق تصاعد الجدل حول البرقع، وتؤكد أن “الكثير من المسلمين كانوا على الإستعداد للمشاركة بشكل أوسع في الحوار بين الأديان، قد انطووا أكثر على أنفسهم، وعلى عائلاتهم، وسوف تعترضهم صعوبات أكبر في طريقهم للإندماج وللإنفتاح على الآخرين”.

    في المقابل، ينفي فرايزنغر أي رغبة في إذكاء “التمييز أو العنصرية تجاه العالم العربي”، ويشير إلى أنهم – وعلى العكس من ذلك – “يريدون أن تصبح هاته النساء مواطنات أوروبيات، كما هو حال نسائنا. نحن نتصدّى لنزعة بطريركية شرسة، ولتمييز وحشي بين الأجناس. وأنا مُستغرب جدا أنه يوجد من بين أوساط اليساريين، أناس يستطيعون الدفاع عن ظواهر كهذه”. وهو ما تردّ عليه نادية كرموس بالتشديد على أن “هؤلاء السياسيين ليسوا أبطالا ولا منقذين يدافعون عن المرأة المسلمة. والأولى بهم الإنخراط في العمل من أجل الدفاع عن القضايا العادلة الكبرى مثل الحرب في سوريا بدلا من اختراع حكايات لا ينطلي خداعها على أحد”.

    سامويل جابير- swissinfo.ch

    إقرأ أيضاً:

    كانتون “تيتشينو” يُدرج حظر البرقع والنقاب في الدستور

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمناورات “مارونية-مارونية” والهدف رئاسة “الجمهورية الفاشلة”!
    التالي مطلوب يوم إجازة لأعضاء الهيئة!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.