Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»حسناً فعلوا: قادة مسلمون ويهود التقوا بمقر رئيس إسرائيل لنبذ العنف والإرهاب 

    حسناً فعلوا: قادة مسلمون ويهود التقوا بمقر رئيس إسرائيل لنبذ العنف والإرهاب 

    1
    بواسطة معهد واشنطن on 18 أكتوبر 2016 الرئيسية

    القيادات الدينية الإسلامية واليهودية تنبذ العنف، وتدعم السلام في اجتماع إسرائيلي – فلسطيني غير مسبق

     

    في أول حدث من نوعه، اجتمع كبار الزعماء الدينيين من اليهود الإسرائيليين والمسلمين الفلسطينيين – من بينهم كبير مستشاري رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس للشؤون الدينية، والحاخام الأكبر لليهود السفارديم (الشرقيين) في إسرائيل وزعماء معهد ديني يهودي بارز في الضفة الغربية – مع الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين من أجل تعزيز السلام والتأكيد على معارضتهم لجميع أشكال العنف القائم على أساس ديني.

    وجاء في بيان صادر عن الاجتماع نيابة عن المشاركين في هذه بالمبادرة:

    “خلق الله الحياة وتحكَّم في الحياة. لذلك، نحن نشجب قتل الأبرياء أو أي نوع من الاعتداء على الآخر . نعتقد أن القتل المتعمد للأبرياء أو محاولة قتلهم يُشكل إرهاباً، سواء ارتُكبَ من قبل المسلمين أو اليهود أو غيرهم. ومن هذا المنطلق، نشجع جميع أبناء شعبينا على العمل من أجل قيام سلام عادل واحترام متبادل لحياة الإنسان والحفاظ على الوضع الراهن للأماكن المقدسة والقضاء على الكراهية الدينية”.

    وشملت الشخصيات الرئيسية في هذا الاجتماع الذي لم يسبق له نظير، الحاخام الأكبر لليهود السفارديم في إسرائيل اسحق يوسيف وكذلك مستشار الرئيس الفلسطيني محمود عباس للشؤون الدينية والعلاقات الإسلامية وقاضي قضاة المحكمة الشرعية الشيخ محمود الهباش.

    وقال الرئيس الإسرائيلي ريفلين، “الاجتماع اليوم بالغ الأهمية وعظيم الشأن – ربما الاجتماع الأكثر أهمية الذي يمكن أن يعقد خلال هذه الأيام”. وأضاف، “نحن نعلم جميعاً أن التوترات شديدة بين اليهود والمسلمين، وتحديداً لهذا السبب، نصر على عقد الاجتماع معاً هنا اليوم. يجب ألا نسمح لهذه الأرض أن تشهد مرة أخرى إراقة الدماء عبثاً”.

    وجاء اجتماع القمة في أعقاب مبادرة قام بها “معهد واشنطن” استمرت عاماً كاملاً وقادها اثنان من باحثيه هما – زميل “زيغلر” المميز ديفيد ماكوفسكي وزميل “كوفمان” ديفيد بولوك – اللذان كرسا عشرات الساعات أجريا خلالها محادثات خاصة من أجل جمع هذا الفريق سويّة.

    وقال ماكوفسكي وبولوك،  “إن إنضمام زعماء يهود ومسلمين من إسرائيل والسلطة الفلسطينية معاً في مقر رئيس إسرائيل يبعث رسالة سلام قوية في لحظة حرجة وحساسة”، وأضافا،  “لقد شهدنا على مدى العام الماضي ارتفاعاً في حدة التوتر بين الإسرائيليين والفلسطينيين أدى إلى عواقب وخيمة. وبما أن الكثير من أعمال العنف التي وقعت في العام الماضي كانت بدوافع دينية، آمنا أنه من الحيوي أن يتحدث القادة الدينيين علناً”. ينبغي أن لا يفترض المرء أن اجتماعاً بمفرده يمكنه أن يكون نقطة التغيير، ولكن بإمكانه أن يوفر أساساً هاماً للبناء عليه.”

    وبمساعدة “مركز تنمية الشرق الأوسط في جامعة كاليفورنيا”، جمع “معهد واشنطن” سوية في مطلع عام 2016 الشيخ الهباش، وزير الشؤون الدينية السابق في السلطة الفلسطينية، والحاخام موشيه ليختنشتاين، رئيس “المعهد الديني اليهودي هار عتصيون” في مدينة “غوش عتصيون” في الضفة الغربية، لمناقشة دور القادة الدينيين في التخفيف من حدة الصراعات. وفي الجولات اللاحقة من المحادثات، جلب كل جانب ثلاثة زعماء دينيين إضافيين. وقد بدأ المشاركون يفهمون وجهة نظر الطرف الآخر حول الصراع، وكيف ينظر كل جانب إلى السرد الديني الخاص به، وأهمية قيام رجال الدين بالتحدث علناً ضد العنف المستلهم من الدين، وتعزيز التسامح والسلام.

    ويعتزم “معهد واشنطن” مواصلة هذا الحوار الرفيع المستوى لإيجاد خطوات عملية إضافية لتخفيف حدة التوتر الديني.

    وفي هذا السياق، قال المدير التنفيذي للمعهد روبرت ساتلوف “نأمل أن تخلق هذه المبادرة آلية مستمرة للقيادتين الدينيتين الإسرائيلية والفلسطينية للتواصل مع بعضهما البعض والعمل بصورة متضافرة للحد من التوترات”. وأضاف، ” تؤكد هذه المبادرة، بطريقة صغيرة، على الفكرة العظيمة بأن الدين يمكن أن يكون أساساً للتعايش، وليس مجرد ذريعة للصراع.”

    ومن بين المشاركين:

    • الحاخام شلومو برين، رئيس المعهد الديني لطلاب السنة الأولى في “هار عتصيون”

    • الشيخ محمود الهباش، قاضي قضاة المحكمة الشرعية ومستشار الرئيس الفلسطيني محمود عباس للشؤون الدينية والعلاقات الإسلامية

    • الحاخام موشيه ليختنشتاين، رئيس “المعهد الديني اليهودي هار عتصيون” في “غوش عتصيون”

    • الحاخام دانيال تروبر، المؤسس والرئيس الفخري لمنظمة “غيشير”

    • الحاخام اسحق يوسيف، الحاخام الأكبر للسفارديم  في إسرائيل

    معهد واشنطن

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبرّي: “لا الله” و”لا حزب الله” بخلّيني صوّت لعون”!
    التالي عودة النفوذ السوري؟: بين بري وعون حزب الله ينحاز لبري
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    Walid al-Kubaisi
    Walid al-Kubaisi
    9 سنوات

    حبيبنا أستاذ بيار
    الحرب على الدواعش في الموصل ابتدأت. العالم كله يعتبر هذا الحدث هو الخبر الأبرز ويحتل العناوين الرئيسية. فتحت الشفاف ابحث عن مقال يكتبه مثقف وفيه وجهة نظر اخرى متميزة. لم اجد شيئاُ.. الشفاف لم تعد تهتم بغير لبنان.. وما يرتبط بلبنان من احداث وعلاقات.

    شيء مؤسف ويدعو للأخفاق.
    ربما ستنشر مقالات لاحقا، ولكن لم تعد الشفاف تستقبل الأحداث كما كانت تفعل من قبل..

    وليد

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz