Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»حسان الرفاعي في بيان موجّه لسعد الحريري: وضوح الخطاب السياسي يجب أن يترافق مع رفقة درب صادقة

    حسان الرفاعي في بيان موجّه لسعد الحريري: وضوح الخطاب السياسي يجب أن يترافق مع رفقة درب صادقة

    0
    بواسطة Sarah Akel on 6 مايو 2009 غير مصنف

    لم أكن من مؤيدي الشهيد رفيق الحريري لأكثر من سبب لا مجال ولا فائدة من استذكارها اليوم وذكرها هنا.

    ولكن سنة 2004 حينما أبلغ دولته النواب الوديعة قراره بالإستغناء عنهم على لوائحه في انتخابات سنة 2005. فرح قلبي وانشرح.

    قلت، لقد فرضت الظروف في الماضي على الرجل عدّة أمور، ولكن ها هو اليوم يتحرر. انه تحرر من الوصاية. تحررٌ كهذا وجرأةٌ كتلك يجب أن يدفعاني كي أعيد النظر في موقفي. ثم ان رجلاً بقوته قادر حتماً على حماية موقفه الجديد. فَلِما لا أفرح وأستبشر خيراً؟ انه اقترب من آمالي وأفكاري، ومن آمال كثيرين في لبنان، مسيحيين ومسلمين أحرار. إنه ينتفض على الوصاية ليس من أجل مقاعد نيابية بل من أجل تحرر لبنان. فقتل الرجل.

    وبشكل أوضح لقد أحب لبنانيون كثر رجلاً وقف وانتفض ولم ينتظروا أن يستشهد ليحبوه.

    ان الرجل شهيد الموقف، ان الرجل كبير لأنه استشهد من أجل قيامة لبنان. نعم لقد سبقه كثر من خيرة أبناء الوطن ولكن لا معنى لأي مفاخرة بين من سبق ومن لحق، المهم اننا اجتمعنا وأتت ثورة الأرز لكي تثبت ذلك.

    بعدَها بدأت محن كبيرة على لبنان، فكانت الإغتيالات والإضطرابات والتعطيل والتخوين…

    قام سعد الحريري ورفاقُه بحمل كرة النار. لقد رمى القدر عليه عبئاً لم يَرمِه في يوم من الأيام على والده.

    مطلوب أن يعمل، أن يحيي الآمال، أن يدافع عن المحكمة، أن ينظم أو يسهم في تنظيم صفوف رفاقه وجمهوره، جمهور “لبنان أولاً”، قولاً وفعلاً. ولكن الهاجس الأمني لم يُتِح له التواصل المباشر واليومي مع قواعده كما كان متاحاً لوالده.

    ان هذه الأسطر ليست لتقييم الرجل لا مدحاً ولا انتقاداً علماً أن مجالات النقد كثيرة للأسف. يحمل مسؤوليةَ جزءٍ منها ويحمل رفاقه في ثورة الأرز جزءاً آخر.

    هدفي اليوم فقط أن ألفت الزعيم الشاب، الى أن الجمهور الكبير من اللبنانيين ليس في 14 آذار وحتماً ليس في 8 آذار، ان الجمهور العريض هو مع من يحمي وينقذ لبنان. إنها مسؤولية كبرى.

    وهذا الجمهور، مثلما فرح لرمزية التخلص من النواب الوديعة، خائف ومتوجس اليوم حينما يرى عودة ظاهرة النواب الوديعة بشكل ولو مختلف بعض الشيء عن الماضي.

    نعم، ان بعض المراحل اقتضت التساهل تكتيكياً مع أشخاص معينين ممن عملوا لصالح السوري في لبنان أو لمصلحتهم الشخصية مع السوري. ولكن أن يأتي اليوم مدعٍ مُنَظرٍ (يخال نفسه سوسلوف العرب) انتهازي وذو تاريخ حافل بتعدد الولاءات ليشغل مقعداً نيابياً على لوائح 14 آذار، ففي ذلك إشارة خطيرة وخطيرة جداً على المستقبل، ليس تيار المستقبل بل مستقبل القضية. ثم، أهكذا يكافىء أهل بيروت بعدما حلّ بهم في 7 أيار 2008 وهمّ الذين يذخرون بطاقات كبرى؟

    ان وضوح الخطاب السياسي الإنتخابي لسعد الحريري، كما سمعناه مؤخراً، يجب أن يترافق مع أفعال وقرارات واضحة ومع انتقاء رفقة درب صادقة تكمل الدرب الى جانبه من أجل “لبنان أولاً” وليس من أجل أنانياتها وغرورها أولاً. وقد يأتي يوم يبحث عنهم فيجدهم في مقلب أو موقع آخر لقاء مقعد وزاري أو ربما رئاسة الحكومة.

    آملُ أن يُكذبني المستقبل، “فأخسر” وتربح مسيرة الدفاع عن لبنان وأهله الطيبين الطيبين.

    حسان حسن الرفاعي، بعلبك ، 6 ايار 2009

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأهلاً بالنقابات الشرعية وسُحقًا للنقابات “الأرزقية”
    التالي “أقـنعة المخلّص – شهادات في الشِّيعة العونية وإمامها(مقدّمة الكتاب)”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.