Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»حزب الله يراهن على “النسبية” لتحجيم الحريري وجنبلاط في انتخابات ٢٠١٤

    حزب الله يراهن على “النسبية” لتحجيم الحريري وجنبلاط في انتخابات ٢٠١٤

    1
    بواسطة Sarah Akel on 7 أغسطس 2012 غير مصنف

    قال مصدر سياسي لبناني إن حزب الله خاصةً، وقوى 8 آذارن تريد الضغط عبر الحكومة الحالية من اجل إقرار قانون للإنتخابات على قاعدة النسبية من اجل وضع يد الحزب على اصوات السنّة الذين يناهضون تيار المستقبل، وكذلك اصوات الدروز الذين يناهضون رئيس جبهة النضال الوطني وليد جنبلاط.

    وتشير المصادر الى انه، حسب حزب الله، فإن السنّة الذين يؤديون تيار المستقبل يمثلون قرابة 65 في المئة من مجموع الناخبين السنّة، وتاليا هناك قرابة 35% من هؤلاء الناخبين تضيع اصواتهم باي قانون اكثري،.وعليه، فإن حزب الله يريد وضع يده على هذه النسبة من خلال دعم وتأييد ترشيح معارضين لتيار المستقبل، عبر قانون النسبية الذي يتيح لهؤلاء الوصول الى الندوة البرلمانية.

    ٩٩،٩ بالمئة من أصوات “الشيعة”: ترهيباً أو ترغيباً!

    ومن جهة ثانية، ومن خلال إحكام سيطرته على الطائفة الشيعية بالاتفاق الكامل والناجز مع حركة “أمل”، فإن حزب الله يضمن عدم خروج أي صوت شيعي، ترهيباُ او ترغيباً، ما يؤمن له تعويض الفروقات التي تعطي قوى 14 آذار الاغلبية النيابية في الانتخابات المقبلة، وهي نفسها، التي اعطت هذه القوى الاغلبية النيابية في الدورتين الانتخابيتين السابقتين.

    ومن خلال السعي الى تبنّي قانون النسبية ايضا، فإن حزب الله، يريد كسر إحتكار التمثيل الدرزي، المعقود لرئيس جيهة النضال الوطني وليد جنبلاط، الذي يستطيع من خلال تحالفاته، ضمان غالبية المقاعد الدرزية. وتاليا، قطع الطريق على أشكال مثل وئام وهاب، او حتى الامير طلال ارسلان، الذي يبقي له جنبلاط مقعدا في دائرة عاليه، وهو حجب عنه النيابة في العام 2005.

    مصادر في قوى 8 آذار، قالت إن هذه القوى على إستعداد للتحالف حتى مع “القوات اللبنانية” من أجل تقليص أو إضعاف رئيس جبهة النضال الوطني وليد جنبلاط، والحؤول دون وصوله الى الندوة البرلمانية، او في أفضل الاحوال وصوله منفردا ومن دون كتلة نيابية، وذلك ردا على مواقف جنبلاط من الثورة السورية.

    في الجانب المسيحي، يبدو العماد عون من اكثر المتحمسين لقانون النسبية، لأنه وفق هذا القانون يؤمن وصول “صهره” الوزير جبران باسيل نائبا، هذا فضلا عن ما يمكن لعون ان يعتبره مكاسب قد يتحصل عليها في دوائر مقفلة على تياره بقانون الاغلبية.

    اما قوى 14 آذار المسيحية فما زالت حائرة بين ضرورات مراعاة هواجس الحلفاء وأخذها في الإعتبار، من جهة، والمنافع التي يؤمنها القانون النسبي لهذه القوى في دوائر أغلقت على قوى 14 آذار المسيحية في الدورتين الاسبقتين، خصوصا في جبيل وكسروان والمتن وبعبدا، وجزين، ما يسمح لقوى 14 آذار المسيحية بإحداث خروقات جدية في كتلة العماد عون.

    وفي سياق متصل، أشارت معلومات الى ان هواجس قوى 14 آذار المسيحية، لجهة إمكان إحداث خروقات او حتى إقصاء العونيين في الدوائر السابقة، بدأت تتجه نحو مزيد من التعاطي البارد، في ظل مؤشرين إثنين:

    الاول، وهو التراجع في صفوف العونيين.

    الثاني، وهو ليس ببعيد عن الاول، ويتمثل في تطور مسار الثورة السورية، وانعكاس ذلك على الحلفاء اللبنانيين والاتباع، ومن بينهم التيار العوني.

    المعلومات تشير الى ان الحكومة التي قد تقر اليوم إعتماد النسبية في قانون الانتخابات المقبل، إلا أن القانون سوف يقع تحت مقصلة الكتل النيابية بعد إرساله الى المجلس النيابي.

    وفي سياق متصل تشير المعلومات الى ان القانون الانتخابي قد يفجر الحكومة الميقاتية في ظل الرفض القاطع لجنبلاط لاعتماد النسبية، ما يدفعه الى إعتماد خيار سحب وزرائه من الحكومة، وتاليا التمهيد لطرح الثقة بالحكومة الميقاتية، فتسقط في المجلس النيابي باتفاق جنبلاط وقوى 14 آذار.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحكومة إنتقالية برئاسة “حجاب” وبمشاركة الجيش الحرّ وطلاس و”المجلس الوطني”!
    التالي عن غزة وغزوات الشبيحة..!!
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    khaled
    khaled
    13 سنوات

    حزب الله يراهن على “النسبية” لتحجيم الحريري وجنبلاط في انتخابات ٢٠١٤Does not matter who is the Beneficiary of this Relatively Law for Elections. The Politicians that the Lebanese call them TRADERS, who are selling and Buying like OKAZ Market. They are pushing this LAW to keep on control of the Lebanese forever. Worse than Bashar in Syria. They are trying their BEST to keep on forming Electional Lists, that NO GOOD Lebanese can compete with them, and forced them on the people ,not to give them the Chance to CHOOSE They want to keep on LOOTING the Public Money and… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz