Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“حزب الله لماكرون « لا تضيّع العنوان »، فارس سعيد: القرار السياسي في الضاحية وعين الحلوة

    “حزب الله لماكرون « لا تضيّع العنوان »، فارس سعيد: القرار السياسي في الضاحية وعين الحلوة

    0
    بواسطة المركزية on 8 سبتمبر 2020 غير مصنف

    المركزية – استفاق اللبنانيون أمس على لافتة جديدة مثبتة على أحد الشوارع الفرعية بين طريق المطار القديم والأوتوستراد الجديد التابع لبلدية الغبيري المعروف باسم “شارع الفانتزي وورلد” تحمل اسم “شارع الشهيد الحاج قاسم سليماني”، وممهورة باسم بلدية الغبيري. 

    كما أثارت زيارة رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” اسماعيل هنية غضباً عارماً في لبنان، خاصة تهديده اسرائيل باطلاق صواريخ من لبنان، إضافة الى استقبال هنية في مخيم عين الحلوة في ظل انتشار لعناصر مسلحة. فما هي تأثيرات هاتين الخطوتين على لبنان، في هذا الوقت بالذات حيث هو بأمس الحاجة للمساعدات الخارجية وما هي الرسالة التي يوجهها “حزب الله” للقاصي والداني؟

    النائب السابق فارس سعيد قال لـ”المركزية”  بعد زيارة اسماعيل هنية الى بيروت اتمنى على سفير فرنسا في لبنان الذي يرتب مواعيد زيارات الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، ان يرتّب له زيارة في كانون الاول عندما سيعود للمرة الثالثة الى بيروت، في الضاحية الجنوبية وفي عين الحلوة، حيث يوجد مركز القرار الحقيقي اللبناني، لأن البارحة قالت ايران بما معناه “انها تمسك بالورقة اللبنانية عبر “حزب الله” وتمسك بالورقة الفلسطينية عبر “حماس” وبالتالي ألغت عملياً الدولة اللبنانية وتركت لها فقط الشكليات، مثل فتح صالون الشرف لاسماعيل هنية”.

    أضاف: “اما النفوذ والقرار السياسي فهو في عين الحلوة من جهة وفي الضاحية الجنوبية من جهة أخرى، وبالتالي حاولت ايران إلغاء مبادرة ماكرون وان تقول عبر ماكرون للمجتمع الدولي، اذا اردتم الحوار مع لبنان او اللبنانيين، عليكم ان تحاوروا من يمسك بالنفوذ الفعلي”.

    وتابع: “ليس الرئيس المكلف تشكيل الحكومة مصطفى أديب وليس رئيس الجمهورية العماد ميشال عون وليست الاحزاب او الشخصيات السياسية وليس بالتأكيد قصر الصنوبر مركز الحوار او القرار او الادارة السياسية. نحن نمسك بالورقتين اللبنانية والفلسطينية ونحن سمحنا للامناء العامين الفلسطينيين ان يأتوا الى بيروت للاجتماع ونحن نحاور باسم لبنان وفلسطين. هذه هي الرسالة التي بعثتها ايران البارحة من خلال الترتيب الذي صنعته لصالح هنية، حتى اعتقد ان الزيارات مع القيادات السياسية اللبنانية كانت بترتيب من “حزب الله” او على الاقل بنصيحة من “حزب الله” ما يجعله الآمر الناهي في لبنان، يعطي الشكل للدولة اللبنانية والجمهورية اللبنانية وهو الذي يُمسك بالقرار ويحاول القول للرئيس ماكرون ومن خلاله لكل رؤساء المجتمع الدولي بأن من يرد التعاطي مع لبنان او مساعدته او التدخّل في الشأن الداخلي اللبناني من أجل نهوض لبنان او انتقاله من مرحلة الى أخرى، عليه الا يضيّع العنوان، الا وهو “حزب الله” او بالأحرى “ايران” التي تمسك بالورقة اللبنانية من خلال الحزب، وبالورقة الفلسطينية من خلال اجتماع الفصائل الفلسطينية في بيروت”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلبنان والأسئلة الأميركية الصعبة
    التالي هل تستطيع تركيا تمزيق معاهدة لوزان؟
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter