Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»حزب الله: رغبة بالانفتاح على السعودية

    حزب الله: رغبة بالانفتاح على السعودية

    0
    بواسطة Sarah Akel on 13 يناير 2014 غير مصنف

    حزب الله معني ان يفسر لقاعدته اسباب تنازله عن ثابتتين: “الثلث المعطل” في اي تشكيلة حكومية بعد الدوحة، واستعداده لتعديل ثلاثية “الشعب والجيش والمقاومة” في اي بيان وزاري، مع تضمين هذا البيان “اعلان بعبدا”. وعلى خلاف قوى 14 آذار التي يكفيها هذين الانجازين لتقول لجمهورها إنّها حققتهما له رغم انّ حزب الله كان يعتبرهما من احلام 14 آذار التي لا يمكن ان تتحقق. لا بل إنّ هذين الانجازين كان يمكن لحزب الله ان يعتبرهما نصراً إلهياً فيما لو كان في موقع 14 آذار اليوم.

    لم ينس اللبنانيون أنّ حزب الله، وعبر امينه العام، خاطب قوى 14 آذار قبل اشهر قليلة قائلا: “إغتنموا الفرص”، أي “لحّقوا حالكم ووافقوا على معادلة (996) الحكومية لأن الآتي لن يتيح لكم حتّى هذه المعادلة”. لذا فهذا التراجع مهمّ جداً وليس من الحكمة ولا الفطنة السياسية الاستهانة به، وصولا الى مطالبته بالخروج من سورية. اذ لا يعوز المتابع اليوم إدراك أنّ مثل هذا المطلب تعجيزي. فهذا القرار اكبر من حزب الله ويرتبط مباشرة بالسياسة الايرانية، ومؤتمر جنيف 2. ولا تستطيع قيادة الحزب ان تأخذ مثل هذا القرار في معزل عن التطورات الاقليمية.

    في كل الاحوال ليست الحكومة هي التسوية اللبنانية، او الحل الذي ينشده اللبنانيون. قصارى ما يمكن ان يحمله هو تشكيل حكومة سياسية جامعة. هو عنصر ايجابي يمهّد لتسوية لبنانية، او تسويات متوالية في المرحلة المقبلة. وهي تكون كذلك اذا كان قرار حزب الله، كما يتمناه معظم اللبنانيين، نابعا عن قناعة خلص اليها بعد دراسة وتجربة اتاحتهما له السنوات الثلاث الاخيرة. اي مع بدء مغامرته في فرض حكومة الرئيس نجيب ميقاتي. مغامرة يبدو أنّها أفضت الى اقتناعه بأنّ لبنان لا يقوم في نظامه وسلطته الا على التوازن بين مكوناته السياسية والطائفية، وانّ محاولة الغاء اي مكون سياسي او طائفي لن تنجح، وتداعياتها اكبر بكثير من النتائج الايجابية المأمولة. وانّك كما تستطيع ان تستقوي على الآخر وتقصيه، فهو قادر ايضا على أن يقابلك بالتخريب ضد مشروعك ووجودك.

    سنوات حزب الله الميقاتية الثلاث خلصت الى فشل في ادارة الحكومة. وكشفت انّ حزب الله، رغم كل قوته، لم يستطع ان يقدم نموذجا يفتخر به على صعيد ادارة الحكومة ومؤسسات الدولة. بل خلص الى مزيد من دفع الدولة نزولا نحو هاوية الدولة الفاشلة. هكذا يمكن فهم تراجع حزب الله في عنواني “الثلث المعطل” و”الثلاثية”. هو اقرار بهذه النتيجة وندعو الله الا يكون هذا التراجع نتيجة كلمة سرّ من الخارج تخدم مصالح سياسية لدولة غير لبنان، بل ان يكون فعلا خلاصة بحث وتفكير ونتيجة تجربة اوصلته الى هذه القناعة.

    رغم انّ حزب الله استخدم كل اسلحته السياسية في مواجهاته السابقة مع خصومه، من سلاح التخوين، الى العمالة الى توجيه الاتهامات للسعودية مباشرة بتفجيرات في الضاحية الجنوبية او السفارة الايرانية، بلا ادلة معلنة، فهو في المقابل، لم يستطع ان يحكم او يوفر استقرارا او يضمن حدّاً من الطمأنينة في قدرته على ادارة الحكومة ومصالح المواطنين وامنهم. وما لبث ان عاد واقرّ بخطوته الاخيرة بأنّ هذه الدولة الاقليمية مكون اساسي في اللعبة السياسية اللبنانية ويجب التعامل معها بإيجابية. وانّ التعامل مع هذه الحقيقة افضل لمصلحة لبنان من نفيها. خصوصا انّ حزب الله، منذ استجاب لمطلب الرئيس بشار الاسد واسقط حكومة الرئيس الحريري قبل ثلاث سنوات، كان يظنّ انّه ينهي الفصل الاخير من عملية سورية بغطاء ايراني يطوي الدور السعودي في المعادلة السياسية في لبنان. وربما يجد حزب الله اليوم في قراءته، هو وليس سواه لهذه العملية، انّها كانت شرارة من شرارات ما يسميها الكثيرون “الثورة السورية”، وما يسميها هو “المؤامرة على المقاومة والممانعة”. فضلا عن انّ المرحلة المقبلة ستفرض دورا فاعلاً لهذه الدولة في المشهد السوري، ولو من باب اعمار سورية في الحد الأدنى.

    خطوة حزب الله التراجعية يدرجها مسؤولوه في سياق تقديم المصلحة الوطنية على المصلحة الحزبية، وهي لذلك نقطة يمكن ان توفر لقوى 14 آذار فرصة اختبار حلقة من التسوية من دون ان تشعر قواها بأنّها خانت شعاراتها. فحزب الله عاد اليوم الى رفع راية المشاركة والشراكة، وبشروط افضل لمشروع الدولة، بعد ان كان هو من قوّض حكومة الشراكة قبل ثلاث سنوات.

    alyalamine@gmail.com

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقهل يوجد ما يمكن أن يطلق عليه آسيا؟
    التالي قراءة في نتائج مؤتمر ١٤ آذار لدعم طرابلس

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Najwa على صحة العالم من صحة «هرمز» و«باب المندب»!
    • المحامي حنا البيطار على الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته!
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.