Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»حرية‏ ‏تداول‏ ‏المعلومات

    حرية‏ ‏تداول‏ ‏المعلومات

    0
    بواسطة سامح فوزي on 20 سبتمبر 2007 غير مصنف

    يكشف‏ ‏الجدل‏ ‏حول‏ ‏ما‏ ‏اصطلح‏ ‏على‏ ‏تسميته‏ ‏في‏ ‏الإعلام‏ ‏بشائعة‏ ‏مرض‏ ‏رئيس‏ ‏الجمهورية‏ ‏عن‏ ‏حالة‏ ‏متلبسة‏, ‏لا‏ ‏يصح‏ ‏فيها‏ ‏التوقف‏ ‏فقط‏ ‏أمام‏ ‏صحفي‏ ‏نشر‏ ‏معلومات‏ ‏أو‏ ‏آراء‏ ‏غير‏ ‏دقيقة‏, ‏ولكن‏ ‏القضية‏ ‏لها‏ ‏أبعاد‏ ‏أخرى‏, ‏تتصل‏ ‏في‏ ‏مجملها‏ ‏بحالة‏ ‏الشفافية‏ ‏العامة‏ ‏في‏ ‏المجتمع‏ ‏المصري‏. ‏

    رئيس‏ ‏الجمهورية‏, ‏هو‏ ‏شخصية‏ ‏عامة‏, ‏بل‏ ‏هو‏ ‏أهم‏ ‏شخصية‏ ‏محورية‏ ‏في‏ ‏النظام‏ ‏السياسي‏ ‏المصري‏, ‏وبالتالي‏ ‏فإن‏ ‏شائعة‏ ‏مرضه‏ – ‏وهو‏ ‏في‏ ‏النهاية‏ ‏بشر‏ ‏يجري‏ ‏عليه‏ ‏ما‏ ‏يجري‏ ‏على‏ ‏غيره‏ ‏من‏ ‏البشر‏ – ‏ليست‏ ‏شأنا‏ ‏خاصا‏, ‏ولكنها‏ ‏مسألة‏ ‏عامة‏, ‏تهم‏ ‏كل‏ ‏مواطن‏. ‏سريان‏ ‏شائعة‏ ‏مرضه‏ ‏لا‏ ‏يجب‏ ‏التعامل‏ ‏معها‏ ‏بخفة‏. ‏فلماذا‏ ‏لم‏ ‏يخرج‏ ‏مسئول‏ ‏رسمي‏ ‏لتفنيد‏ ‏الشائعة‏ ‏منذ‏ ‏بداية‏ ‏سريانها؟‏ ‏وفي‏ ‏المجتمع‏ ‏المصري‏ ‏عشرات‏ ‏المسئولين‏, ‏لم‏ ‏نر‏ ‏أيا‏ ‏منهم‏, ‏رغم‏ ‏أن‏ ‏كلا‏ ‏منهم‏ ‏حريص‏ ‏على‏ ‏نفى‏ ‏ما‏ ‏قد‏ ‏يلحق‏ ‏بثوبه‏ ‏من‏ ‏شائعات‏ ‏أو‏ ‏أخبار‏ ‏غير‏ ‏صحيحة‏ ‏بشكل‏ ‏مباشر‏ ‏أو‏ ‏من‏ ‏خلال‏ ‏الأقلام‏ ‏المحيطة‏ ‏به‏. ‏الغريب‏ ‏في‏ ‏الأمر‏ ‏أن‏ ‏تصل‏ ‏الشائعات‏ ‏إلى‏ ‏بيت‏ ‏الرئيس‏ ‏حالته‏ ‏الصحية‏ ‏ولا‏ ‏تجد‏ ‏من‏ ‏ينفيها‏ ‏أو‏ ‏يكذبها‏. ‏في‏ ‏السنوات‏ ‏الأخيرة‏ ‏اعتدنا‏ ‏على‏ ‏أن‏ ‏نتعامل‏ ‏مع‏ ‏الشائعات‏ – ‏بدرجة‏ ‏عالية‏ ‏من‏ ‏الخفة‏ – ‏ولا‏ ‏يظهر‏ ‏مسئول‏ ‏يتحدث‏ ‏إلى‏ ‏الجماهير‏ ‏المتحيرة‏. ‏نتذكر‏ ‏شائعات‏ ‏عديدة‏, ‏منها‏ ‏علي‏ ‏سبيل‏ ‏المثال‏ ‏ما‏ ‏كان‏ ‏يتردد‏ ‏على‏ ‏منابر‏ ‏الكنائس‏ ‏وفي‏ ‏أوساط‏ ‏المسيحيين‏ ‏وامتد‏ ‏إلى‏ ‏المسلمين‏ ‏ووسائل‏ ‏الإعلام‏ ‏بشأن‏ ‏وجود‏ ‏محلات‏ ‏تجارية‏ ‏تغرر‏ ‏بالسيدات‏ ‏والفتيات‏ ‏القبطيات‏. ‏سارت‏ ‏الشائعة‏ ‏لشهور‏, ‏ولم‏ ‏يتحدث‏ ‏أحد‏. ‏ألم‏ ‏يكن‏ ‏الموضوع‏ ‏من‏ ‏الخطورة‏ ‏بحيث‏ ‏يخرج‏ ‏علينا‏ ‏وزير‏ ‏الداخلية‏ ‏أو‏ ‏أي‏ ‏مسئول‏ ‏آخر‏ ‏لطمأنة‏ ‏الناس‏ ‏ونفي‏ ‏الشائعة‏. ‏ألم‏ ‏تؤد‏ ‏الشائعات‏ ‏إلى‏ ‏أحداث‏ ‏طائفية‏ ‏كبرى‏ ‏من‏ ‏الكشح‏ ‏إلى‏ ‏بمها‏ ‏مرورا‏ ‏بكفر‏ ‏دميانة‏ ‏والعديسات؟‏. ‏وألم‏ ‏تدفع‏ ‏الشائعات‏ ‏مئات‏ ‏من‏ ‏القرويين‏ ‏البسطاء‏ ‏إلى‏ ‏تزويج‏ ‏بناتهن‏, ‏وهن‏ ‏في‏ ‏مرحلة‏ ‏الطفولة‏, ‏بسبب‏ ‏شائعة‏ ‏سرت‏ ‏بأن‏ ‏رسوم‏ ‏عقد‏ ‏القرآن‏ ‏سوف‏ ‏ترتفع‏ ‏أضعاف‏ ‏قيمتها؟‏ ‏لا‏ ‏يكاد‏ ‏يوم‏ ‏يمر‏ ‏حتى‏ ‏أتلقى‏ ‏على‏ ‏البريد‏ ‏الإلكتروني‏ ‏أو‏ ‏الهاتف‏ ‏المحمول‏ ‏شائعات‏ ‏متعددة‏ ‏المصادر‏ ‏والموضوعات‏. ‏

    كيف‏ ‏يتسنى‏ ‏الحديث‏ ‏عن‏ ‏حرية‏ ‏الإعلام‏ ‏في‏ ‏هذا‏ ‏المناخ‏ ‏الموبوء‏ ‏بالشائعات؟‏ ‏الصحف‏ ‏تفترش‏ ‏الأرصفة‏, ‏والفضائيات‏ ‏تعج‏ ‏بالحوارات‏, ‏ورغم‏ ‏ذلك‏ ‏المعلومات‏ ‏الحقيقية‏ ‏غائبة‏ ‏أو‏ ‏مغيبة‏. ‏هل‏ ‏يستقيم‏ ‏ذلك؟‏ ‏هل‏ ‏يجب‏ ‏أن‏ ‏تتحول‏ ‏الصحف‏ ‏أو‏ ‏الفضائيات‏ ‏إلى‏ ‏ساحة‏ ‏لإعادة‏ ‏إنتاج‏ ‏شائعات‏ ‏العوام؟‏ ‏وهل‏ ‏الإعلام‏ ‏مسئول‏ ‏عن‏ ‏الشائعة‏ ‏كما‏ ‏يتردد‏ ‏أم‏ ‏أن‏ ‏مناخ‏ ‏الصمت‏ ‏هو‏ ‏الذي‏ ‏أدى ‏بشائعة‏ ‏مرض‏ ‏الرئيس‏ ‏إلى‏ ‏أن‏ ‏تصبح‏ ‏حديثا‏ ‏يردده‏ ‏الناس‏, ‏وينسجون‏ ‏حوله‏ ‏الأساطير‏ ‏والأوهام‏. ‏

    الموضوع‏- ‏باختصار‏- ‏أن‏ ‏المسئولين‏ ‏يستخفون‏ ‏بهذا‏ ‏الشعب‏, ‏ولا‏ ‏يحترمون‏ ‏رغبته‏ ‏في‏ ‏المعرفة‏, ‏يتركونه‏ ‏فريسة‏ ‏للشائعات‏, ‏ويحجبون‏ ‏عنه‏ ‏المعلومات‏, ‏والدليل‏ ‏على‏ ‏ذلك‏ ‏صمتهم‏ ‏بشأن‏ ‏شائعة‏ ‏مرض‏ ‏الرئيس‏, ‏وما‏ ‏ثار‏ ‏حولها‏ ‏من‏ ‏جدل‏, ‏وحكايات‏, ‏وروايات‏. ‏

    الكل‏ ‏يتفرج‏ ‏من‏ ‏بعيد‏. ‏أليس‏ ‏غريبا‏ ‏أن‏ ‏تتهم‏ ‏الصحافة‏ ‏السفير‏ ‏الأمريكي‏ ‏بأنه‏ ‏مصدر‏ ‏الشائعة‏, ‏ويسكت‏ ‏وزير‏ ‏الخارجية‏ ‏أو‏ ‏أي‏ ‏مسئول‏ ‏آخر‏ ‏عن‏ ‏الرد‏ ‏أو‏ ‏التعليق؟‏ ‏أليس‏ ‏غريبا‏ ‏أن‏ ‏تنسب‏ ‏هذه‏ ‏التهمة‏ ‏الخطيرة‏ ‏إلى‏ ‏سفير‏ ‏دولة‏ – ‏يقال‏ ‏إن‏ ‏بينها‏ ‏وبين‏ ‏مصر‏ ‏تحالفا‏ ‏استراتيجيا‏ – ‏ولا‏ ‏أحد‏ ‏يعلق‏ ‏ولا‏ ‏أحد‏ ‏يرد؟‏ ‏

    المشكلة‏ ‏بوضوح‏ ‏أنه‏ ‏لا‏ ‏توجد‏ ‏حرية‏ ‏تداول‏ ‏معلومات‏.
    ‏

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالدولة “المخزنية” والديمقراطية في المغرب
    التالي ربع قرن أسود

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Grand Hôtel Abysse Is Serving Meals in 2025 15 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment 14 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف
    • farouk itani على كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.