Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»حرب بكين ضد “لوكهيد”.. الأسباب والخلفيات

    حرب بكين ضد “لوكهيد”.. الأسباب والخلفيات

    0
    بواسطة د. عبدالله المدني on 9 يناير 2024 منبر الشفّاف
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    شركة “لوكهيد مارتن”، لمن لا يعرفها، شركة امريكية عملاقة تعد اليوم من أكبر الشركات المتخصصة في الصناعات العسكرية على مستوى العالم دخلا وتوظيفا وانتاجا للمقاتلات الحربية المتطورة ومحركات الطائرات ومركبات ومكوكات الفضاء وطائرات الشحن العسكرية العملاقة وأنظمة الدفاع الجوي، حيث بلغت قيمتها السوقية في نهاية عام 2022 نحو 11.58 بليون دولار.

     

     

    هذه الشركة، التي تعمل مقاولا دفاعيا للولايات المتحدة، من بعد أن كانت متخصصة لسنوات طويلة في صناعة طائرات الركاب المدنية (مثل طائرة لوكهيد 1011 تراستار الفخمة)، باتت هي ــ ونظيرتها الأمريكية الأخرى “نورثروب غرومان” ــ هدفا رئيسيا لحملة مقاطعة صينية بسبب مواصلة واشنطن عملية تزويد تايوان بأسلحة متطورة من إنتاج لوكهيد مارتن، والتي كان آخرها صفقة بقيمة 300 مليون دولار لربط نظام المعلومات التكتيكية لسلاح الجو التايواني مع نظام حلف الناتو من أجل تحسين قدرات تايوان في مجال القيادة والسيطرة وأنظمة التواصل والحاسوب، وتعزيز الإستعداد التشغيلي لمواجهة التهديدات الحالية والمستقبلية من قبل بكين. هذا علما بأن هذه الصفقة بين واشنطن وتايبيه هي الثانية عشرة منذ تولي الرئيس جو بايدن رئاسة الولايات المتحدة في يناير 2021.

    والجدير بالذكر في هذا السياق أن بكين، التي تعتبر تايوان إقليما متمردا وتطالب بعودتها إلى السيادة الصينية وتندد بسياسات واشنطن الداعمة لها، سبق لها أن اتخذت منذ يوليو 2020 عددا من الإجراءات ضد شركة “لوكهيد مارتن” منها: وضعها على قائمة الكيانات غير الموثوق بها، ومطالبتها بغرامات تبلغ ضعف حجم مبيعاتها العسكرية لتايوان، وحظر دخول مديريها وموظفيها إلى الأراضي الصينية، وغيرها من الإجراءات التي لم تتضرر منها الشركة قيد أنملة لسبب بسيط هو عدم وجود الكثير من الأعمال والاستثمارات المباشرة لها داخل الصين، وهو ما جعل معلقا أمريكيا يصف العقوبات الصينية بأنها “مزحة” وأن لا أحد في الولايات المتحدة يكترث بها.

    غير أن بكين تدعي أن العديد من الكيانات التابعة لشركة “لوكهيد مارتن” تعمل داخل الصين في مجالات الطاقة والإلكترونيات وقطع غيار الطائرات. ولعل هذه الجزئية الأخيرة هي التي دفعت بعض المعلقين إلى تساؤل مفاده هو “لماذا لم تلجأ بكين إلى ضرب هذه الكيانات وطردها طالما هي مرتبطة بشركة معادية؟” والجواب ــ بطبيعة الحال ــ  هو أن خروجها من الصين معناه ذهابها للإستثمار في دول أخرى معادية أو منافسة للصين مثل الهند وفيتنام، وبالتالي حرمان الصناعة الصينية من بعض احتياجاتها التقنية.

    ولا حاجة للقول أن هذه المعركة المشتعلة بين الحكومة الصينية والشركة الأمريكية مرتبطة بصورة أو بأخرى بتأزم العلاقات الأمريكية ــ الصينية والتي لم تنجح القمة التي عقدها الرئيس الصيني “شي جينبينغ” مع نظيره الأمريكي في سان فرانسيسكو في نوفمبر المنصرم على هامش اجتماعات قمة منتدى التعاون لأسيا والمحيط الهادي (إيبك)، في حلحلتها أو تخفيفها، خصوصا في ما يتعلق بتايوان، بدليل تجديد الرئيس الأمريكي تأكيداته بأن سياسة “صين واحدة” التي تنتهجها إدارته لا تعني الموافقة على أي إجراءات أحادية الجانب من قبل بكين لتغيير الوضع الراهن في مضيق تايوان.

    ولهذا السبب، تجاهلت واشنطن ملاحظات ومناشدات بكين بأن مبيعات الأسلحة الأمريكية لتايوان تقوض بشكل خطير سيادة الصين ووحدتها وأمنها القومي وتضر بالسلام والإستقرار عبر مضيق تايوان وترسل رسالة خاطئة إلى القوى الإنفصالية الساعية إلى إعلان استقلال تايوان، وواصلت تزويد الأخيرة بأسلحة دفاعية وبأنظمة دقيقة جديدة كي تمكنها من استبدال أنظمتها القديمة غير القادرة على التفاعل والإندماج كما يجب مع أنظمة الدفاع الجوي الأمريكي وأنظمة حلف الناتو والأنظمة المستخدمة في المعدات والأسلحة التي إشترتها تايبيه من فرنسا مثل طائرات “الميراج 200″ وفرقاطات “لافايات“.

    أما الصين، ولنفس الأسباب، فقد واصلت مناوراتها وطلعاتها الجوية عبر مضيق تايوان بشكل يومي، مع إرسال المناطيد الحاملة لكاميرات استطلاع دقيقة، بعد مضي أقل من شهر على قمة سان فرانسيسكو المشار إليها.

    * أستاذ العلاقات الدولية المتخصص في الشأن الآسيوي

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق(إسمعها هنا بالفيديو): “8 أشهر و74 جلدة لمهدي يراحي عن أغنية “إنزعي وشاحك”
    التالي الكويت: توقعات بحكومة جديدة “بالكامل”!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz