فقد حزب الله “قيادي ميداني” جديد في حربه السورية، حيث أشارت معلومات الى مقتل عدنان الحاج من بلدة “الدوير”، غرب النبطيه” في المواجهات الدائرة في منطقة “القلمون” السورية.
وكان حزب الله شيع قبل أيام الشيخ غسان حجازي من بلدة حولا وهو ايضا من القادة الميدانيين البارزين في الحزب.
كما أفاد موقع “جنوبية” أن
حزب الله أمس واليوم الأحد، أربعة من عناصره الذين قضوا “شهداء واجب جهادي” في سوريا ، هم:
حسين محمد عثمان من مدينة بعلبك
حسن علي العبدالله من بلدة لبايا
عدنان الحاج من بلدة الدوير
أنيس مهدي النمر من مدينة بعلبك
حرب “القلمون”: مقتل قياديين من حزب الله
كلام فارغ ما له طعمة شهداء ايران والاسد ؟
هيدا الحزب عما يقاتل في سوريا بسس عن وجوده على الارض الحجج معروفة مرة دفاعا عن السيدة زينب ومرة دفاعا عن الحدود اللبنانية ومرة حتى مايدخلو الارهابين على لبنان . وهدا السيد نصرالله جالس يحكي ويخطب في اخواننا الشيعة ويتمسخر عليهم في اسم المقاومة , هدا نصرالله عما يضحي في اخوننا الشيعة لتطبيق مشاريع ايران في الاوسط اخوننا الشيعة اصحو ا من النوم لو تشوفوا الشعب الايرايني كيف ميت من الجوع وهدا ما قاله الحسين حكام ايران مجرمين متل الاسد.
حرب “القلمون”: مقتل قياديين من حزب اللهالحقيقة ان ملالي ايران يريدون اعادة الاستعمار المجوسي الحاقد للمنطقة العربية باستخدام الجهلة باسم رايات الحسين وفاطمة وقد عمل نظام الملالي الارهابي منذ 30 عاما في نشر استيطان الحسينيات السرطانية في العالم العربي والميليشات الارهابية وخاصة في العراق وسوريا ولبنان واليمن… وقد افتعل حرب 2006 اللبنانية مع اسرائيل ليرش الرماد على العيون ويدعي المقاومة والممانعة والتي دمرت فيها اسرائيل نصف لبنان. ان الثورة السورية العظيمة كشفت نوايا حالش الخبيثة الحقيفية بانه سرطان خبيث يعمل مع الميشيشيات الارهابية الايرانية وداعش والقاعدة لتدمير سوريا ولبنان والمنطقة ولاستعمارها من قبل ملالي ايران. ثم ان بوتين ومافياته يريدون… قراءة المزيد ..