Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»“حراك” الجزائر يثبت صموده في الذكرى الأولى لانطلاقته

    “حراك” الجزائر يثبت صموده في الذكرى الأولى لانطلاقته

    0
    بواسطة أ ف ب on 22 فبراير 2020 الرئيسية

    “يتوجب على النظام إدراك أنّه انتهى، فهو يعيش في حالة إنكار”

     

    تحافظ الاحتجاجات المناهضة للنظام في الجزائر على تعبئة قوية بعد عام من انطلاقتها، في مؤشر إلى حيوية هذا الحراك الذي كانت السلطة تراهن على اضمحلاله.

    ويقول أستاذ العلوم السياسية السابق في جامعة الجزائر محمد هناد بخصوص مستوى المشاركة الجمعة في الأسبوع ال53 على التوالي لهذا الحراك، “ثمة أمر أكيد: سيترك +الحراك+ أثرا على المدى الطويل”.

    والسبت، تجمّع عدة آلاف في قلب العاصمة احتفالا بذكرى انطلاقة الحراك غير المسبوق، وفق صحافي في فرانس برس.

    وهتف المتظاهرون “أتينا لكي ترحلوا”، في إشارة إلى المسؤولين الجزائريين، إضافة إلى “الشعب يريد إسقاط النظام”.

    وقال هناد إنّ “النظام كان يعوّل على فقدان الحراك للزخم. غير أنّ التعبئة القوية الجمعة أظهرت أنّ الرهان خاسر”.

     

    “الاحتفال برحيلكم”

    وخرج جزائريون الجمعة في مسيرات حاشدة في العاصمة وغيرها من المدن، في مشهد ذكّر بالمسيرات الأولى لهذا الحراك، احتفالاً بمرور عام على نشأة حراكهم.

    وهتف المتظاهرون “لم نأت للاحتفال وإنّما لنجعلكم ترحلون”، فيما رفعوا السبت شعار “الاحتفال سيكون في يوم رحيلكم”.

    ويعتبر هناد أنّ “السياسيين الحاليين لن يأتوا بالاستقرار السياسي. أما بالنسبة إلى الحراك فلا يزال “النظام” مكانه وعليه أن يرحل”.

    وفي ظل التساؤلات عن قدرة الحراك على استيلاد زخم جديد في مطلع عامه الثاني، يشير “الحراكيون” إلى أنّهم أظهروا تصميمهم على التخلص من نظام سياسي يدير شؤون الجزائر منذ الاستقلال في 1962.

    ويعتبر أستاذ العلوم السياسية في جامعة الجزائر رشيد تلمساني أنّ “الحراك يتمتع بمنطق داخلي لم تفرضه لا قوة خارجية ولا مؤسسة ولا مجموعة أو شخصية سياسية”.

     

     “الحراك مستمر” 

    وكان العديد من الجزائريين الذين بدوا لوهلة مبتعدين من السياسية ومستسلمين، خرجوا إلى الشوارع في 22 شباط/فبراير 2019 رفضاً لنية الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة الترشح لولاية خامسة وسط غيابه شبه التام عن المشهد منذ 2013، تاريخ إصابته بجلطة دماغية.

    وبعد نحو ستة أسابيع من التظاهرات الواسعة، طالبت قيادة الجيش الذي يمثّل ركنا أساسيا للنظام الجزائري، باستقالة بوتفليقة بعدما حكم البلاد 20 عاما، وحصل ذلك في 2 نيسان/ابريل.

    وبعد انتخابات 12 كانون الأول/ديسمبر التي أتت بعبد المجيد تبون رئيساً للبلاد، لا يزال الحراك يطالب ب”قطيعة” حقيقية مع النظام القائم. وكان تبون تسلّم عدة مناصب في عهود بوتفليقة.

    ويسعى تبون جاهداً منذ بداية عهده الى خطب ود الحراك، وقد وصفه بـ”المبارك”.

    وفي مقابلة الخميس مع الصحافة الدولية، أكد أنّ “الأمور أخذت طريقها إلى الهدوء” في الشارع، وتعهد تنفيذ مطالب الحراك.

    غير أنّ المسيرات الحاشدة عاكست موقفه، وأبرزت عدم الإيمان بتعهداته إجراء “تغيير جذري”.

    والسبت، قالت صحيفة “ليبراسيون” الناطقة بالفرنسية “بعد الشروع بهذه القوة بالعام الثاني لـ”ثورة 22 شباط/فبراير” فإنّ الاسبوع الـ53 يمثّل لحظة سياسية لا بد من أن تجعل السلطة تكسب لو حللتها بعمق. من أجل ذلك، ينبغي عليها الكف عن التوهم: في 22 شباط/فبراير 2019، انطلق الحراك ليستمر”.

    ومن جانبه، رأى موقع “المغرب الناشئ” أنّ التعبئة في الذكرى الأولى تثبت أنّ “قدرة +الحراك+ على التحمل أكبر من قدرة النظام”.

    ويرى النائب السابق عن المعارضة ياسين عيسوان أنّه “يتوجب على النظام إدراك أنّه انتهى، فهو يعيش في حالة إنكار”، معتبرا أنّ “التعبئة لن تفقد زخمها وسينتهي الأمر بالحراك الى الانتصار”.

    إقرأ أيضاً:

    En Petite Kabylie, bastion du Hirak, la lutte continue

     

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالحلم اللبناني صار بعيدا…
    التالي فكرة جيّدة!: فريق اسرائيلي يشارك في طواف الإمارات للدراجات الهوائية
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz