Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»حديثي مع الله!

    حديثي مع الله!

    2
    بواسطة Sarah Akel on 23 يناير 2011 غير مصنف

    في حديث دار بيني و بين الله عز وجل تطرق الحديث الى السياسة اللبنانية بإعتبارها حديث الساعة والشهور والسنوات الخمس الماضية، فكان الحديث التالي:

    …آنا: – بالمناسبة، يا ربي، لماذا أسست حزبا؟

    الله: ماذا تقصد؟

    حزبك الذي أسسته في لبنان، المسمى بإسمك!

    الله: لم أؤسس حزبا في لبنان و لا في غيره و لا نسبت شيئا يخص البشر الي قط.

    -فمن أين جاء حزب الله؟ و ما علاقته بك؟

    الله: الحزب له مؤسسوه فإسألهم، بالنسبة الي لم أقابلهم و لم يقابلوني يوما وما كان لي أن ارتبط بترهات البشر و لا أخوض في مهازلهم.

    – يعني كل ما يدعونه بإسمك و مواقفهم التي يتخذونها لا علاقة لك بها؟

    الله: أبدا و لا ‘شوي’ كما تقولون باللهجة اللبنانية.

    لو كان لي حزب لما كنت لأسمح له بنقض العهود و المواثيق و كلامي المنزل منذ أكثر من ١٤ قرن يشدد على حفظها.

    لو كان لي حزب لما كان له ان يخلط الدين بالسياسة، ويتستر خلف لقب او جبّة او عمامة فيعتبر نفسه معصوما ومنزها وفوق البشر.

    لو كان لي حزب لما سمحت له ن يقتل اي إنسان ظلما وعدوانا، ولا أن يسئ الى برئ، ولا ان يتدخل في حيوات الناس
    و لا ان يشل حركة دولة و يضر إقتصاد ضعيف أساسا مما يؤثر في حياهة ٤ ملايين إنسان.

    حزبي -لو كان لي حزب – ليس فوق القانون و العدالة،

    و ليس معصوما ابدا و ليس مجردا من المسائلة و لا العقاب.

    لو كان لي حزب بين بني البشر لإنطبقت عليه كل ميزات الإنسان ولكان مساويا لغيره في القيمة والمنزلة، فلا هو أعلى و لا أذكى و لا أفهم من غيره. لكان أعضاء حزبي يعترفون بأخطائهم و يتعلمون منها.

    حزبي -لو كان لي حزب- سيعلم ان الغاية من خلق الإنسان ومن بناء السماوات و الأرض هو الإنسان. وهذه الدنيا دار إختبار لأرى كيف يتعامل هذا الإنسان مع أخيه الإنسان.

    إن كان لي حزب سياسي لكان مفهوم الدولة اول و اهم و اكبر اولوياته، ولكان شفافا في تصرفاته ولكان في خدمة الدولة، لا في خدمة مجموعة او مصالح شخصية.

    حزبي -لو كان لي حزب- ينظر في صالح الدولة العام و لا يصنف مواطني الدولة الى شريف وغير شريف. و لو كان لي حزب لما كان له ان يستخدم ألفاظا نابية تخوينا وعمالة واتهاما في شرف كل من غايره الرأي.

    لو كان لي حزب لما عامل أبناء بلده بفوقية.

    لو كان لي حزب سياسي لكان مبدأ المحاججة و الجدال و الحديث هو منطقه، لا منطق القوة و الإستقواء بسلاح او بتهديد سلم أهلي او غيره.

    بالمــختصر ليس لي حزب و لا ينبغي لي. كيف يكون لي حزب لا يمثلني بما يليق بعزتي وجلالتي؟

    أنا: فهمت، سبحانك، ليس لك حزب …

    الله: لا اليوم و لا أمس و لا غدا.. حزبي هو الإنسان، التواب الأواب الذي يعمل جاهدا لصالح غيره و الذي يعترف بضعفه و خطئه ويعمل على إصلاح كل ذلك.

    حزبي الإنسان المستقيم أينما كان، لا المستعلي و لا المتكبر – كيف اقبل التكبر وقد لعنت فرعون وهامان وغيرهما لتكبرهم؟

    في لبنان حزبي اللبنانيون كلهم، و أقربهم مني أفيدهم لباقي اللبنانيين .

    هذا المبدآ يحكم الدنيا منذ خلقتها ما حدتُ عنه يوما.

    وإقرأ كتبي كلها تجد ذلك!!!

    doctor.nassar@googlemail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالديموقراطية مستحيلة باستبعاد أية أقلية… فكيف تمكن باستبعاد الأغلبية!؟
    التالي الأبعاد العربية للحدث التونسي
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    حديثي مع الله! maya — maya.ygy@hotmail.com البداية أحسد صاحب المقال على خفة دمه وقدرته الوصول والتواصل مع الله بهكذا حديث ثانيا كان من الممكن التعبير عن رأيه من خلال مقال صحفي ينسبه إلى نفسه لا إلى الله، يعني من الأفضل لو تبنى وجهة نظره تجاه حزب الله علنا. ثالثا الأمور التي سأل عنها وأجاب عنها الله بمعظمها غير منطقية. ان كنت أثق أو أؤيد ما يقوم به حزب الله أو لا أؤيد. هناك نقطة واحدة أؤمن بها أنه لولا هذا الحزب ولولا الدماء التي بذلها ضد العدوّ الإسرائيلي، لما كنا حاليا نعيش بالجنوب بهذا الأمان المستتب، من هذا الموقع وبعد… قراءة المزيد ..

    0
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    حديثي مع الله!
    Good good Dr.Ayman Nassar

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz