Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»حتى “عدنان منصور”: حزب الله لا يؤيد مبدأ عون « انا أو الفوضى» !

    حتى “عدنان منصور”: حزب الله لا يؤيد مبدأ عون « انا أو الفوضى» !

    0
    بواسطة وكالات on 27 سبتمبر 2015 الرئيسية
    كنا دائماً “نشتبه” في أن السيد عدنان منصور هو “وزير خارجية إيران وسوريا في لبنان”! وأضاف لنفسه اليوم لقب “سفير حزب الله إلى.. الرابية”!  لكن   “الجنرال أنا أو لا أحد” لن يسمع من عدنان منصور كما لم يسمع من البطرك الراعي من قبله! “حتى لو نزلت السما على الأرض”! ما رأي “مون جنرال” في شعار “إما أنا أو صهري”؟
    *

    بيروت ـ زينة طبّارة
    رأى وزير الخارجية الأسبق عدنان منصور، ان المشهد اللبناني الراهن لا يبعث على الارتياح، لاسيما ان الطبقة السياسية لم تتوصل منذ 16 شهرا الى انتخاب رئيس للجمهورية، ما انعكس فشلا ذريعا على جميع المستويات وترجمه الحراك الشعبي في الشوارع والساحات، معتبرا بالتالي ان الحوار قد يترك ارتياحا بالشكل فقط وليس بالنتائج، لأن كلا من الأطراف السياسية ذهب الى طاولة الحوار حاملا في جعبته رفضا مسبقا لرأي ونظرية ومطالب الطرف الآخر، علما ان الحوارات تنطلق عادة من أفكار متقاربة لتصل الى قواسم مشتركة تفرز الحلول المطلوبة للأزمات والتعقيدات.وردا على سؤال، لفت منصور في تصريح لـ «الأنباء» الى ان المشكلة ليست محصورة في عدم وجود كيمياء بين الرئيس بري والعماد عون، إنما هناك فرقاء متعددون على الساحة السياسية لا يستطيع اي منهم مهما علا شأنه ان يفرض رأيه على الآخرين او ان يحسم الخلاف لصالحه على حساب صالح الآخر، خصوصا ان إخراج البلاد من أزماتها هو من مسؤولية الجميع وعلى قاعدة التوافق وليس الفرض والإلزام، معتبرا بالتالي ان مبدأ العماد عون «إما انا رئيسا وإما الفوضى» خطأ استراتيجي قوامه اختزال الجميع وإلغاء ديموقراطية الرأي وحق الاختيار وهو ما لن يحصل ولن يأخذ به الآخرون.واستطرادا، اشار منصور الى ان العماد عون استبق الحوار حول بند رئاسة الجمهورية موجها رسالة لكل الفرقاء المتحاورين بما فيهم حلفاؤه، ومفادها انه لن يتنازل عن ترشحه لرئاسة الجمهورية، مؤكدا ان حزب الله يدعم ترشيح العماد عون، لكنه حتما لا ولن يدعم لعبة المساومة «إما أنا وإما الفوضى»، وذلك لاقتناع الحزب ويقينه بأن الرئيس العتيد يجب ان يأتي بالتوافق بين الجميع لكي يتمكن من ممارسة دوره على رأس الدولة، من هنا يؤكد منصور ان الرئيس بري صاغ رعايته للحوار بميزان الجوهرجي ليأتي الحل بالتوازن الدقيق بين الكفتين 8 و14 آذار وليس بترجيح كفة على أخرى.وعليه يعتبر منصور ان من لا يستطيع إقناع الآخرين به كرئيس للجمهورية، عليه الانسحاب لصالح التوافق على مرشح بديل، لا ان يغرق مبدأ الفرض والفوضى لما لهذا المبدأ من مخاطر جسيمة على مستقبل لبنان واللبنانيين.

    على صعيد آخر، وعن صحة كلام السيد نصرالله بأن «إيران لا تتدخل في الشأن اللبناني»، لفت منصور الى ان ايران تدرك حساسية الوضع السياسي في لبنان وهي بالتالي تتعاطى بإيجابية مع أزمة الرئاسة من خلال عدم تدخلها في النزاع القائم حول الهوية السياسية للرئيس العتيد، بدليل انها لم تستقبل يوما وفودا لبنانية للبحث في الشأن الرئاسي!

    “الأنباء” الكويتية

    إقرأ أيضاً:

    سقوط ورقة عون، وفرنجيه مرشحا رئاسيا لاستبعاد جعجع

    ‎ الراعي لعون‫:‬ ‫”‬حزب الله قالولي ما بّدُّن ياك رئيس، تفضل زيح‫”!‬

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبينهم “غضنفر ركن آبادي”: مقتل كبار مستشاري خامنئي والحكيم في تدافع منى
    التالي حصيلة كارثة منى من الحجاج الايرانيين 226 قتيلا و248 مفقودا
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz