Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»حتى بدون “بطاقة قوات”!: “الشفاف” يقترع لفارس سعيد

    حتى بدون “بطاقة قوات”!: “الشفاف” يقترع لفارس سعيد

    0
    بواسطة الشفّاف on 10 أبريل 2018 الرئيسية

    لطالما ردد الدكتور فارس سعيد انه مع كل شخصية سياسية تصر على اجتياز “خط المتحف” الفاصل بين شرق بيروت وغربها، في إشارة منه الى ضرورة الغاء الحواجز الفعلية والنفسية بين اللبنانيين.

    وكأنه كان دائماً يعد العدة لمواجهة قانون الانتخاب الحالي الذي شطر العاصمة اللبنانية للمرة الأولى بهذه الحدة بعد الحرب الاهلية، ولم يكتف بالعاصمة، ليتجاوزها مكرساً الطائفية عوضاً عن المواطنة، ويعيد الناخبين في كل لبنان الى تبعية مذهبية ضيقة، تتحكم بها قوى وأحزاب تستند الى شد العصب الطائفي الغرائزي لتبقى في السلطة وتواصل تحويل لبنان الى دولة فاشلة لا قيامة لها.

    يعرف الدكتور سعيد جيداً فداحة ما يرتكبه هذا القانون الانتخابي، لكنه يعرف أيضاً ان العين الوطنية الحرة تستطيع ان تقاوم مخرز المستفيدين من هذا القانون لتواصل نهب الدولة ومؤسساتها لأن هناك من يتركها تنهب ويسكت عنها مقابل رهن لبنان لمحوره الممانع.
    لذا يستمر في المراهنة على وعي اللبنانيين التواقين الى حرية القرار والتعبير. لذا يؤمن ان من خرجوا في “14 آذار” الى حلم كان يحسبه العالم مستحيلاً، قادرون على وضع الصوت المناسب في الصندوق المناسب لكسر حلقة الترهيب والترغيب التي يسعى اهل السلطة ليحكموها حول اعناق اللبنانيين ويبقوهم رهينة مصالحهم السلطوية.

    لطالما كان فارس سعيد متحدياً وثائراً لمقاومة المخرز. كان دائماً مع الفريق المظلوم ، وقف الى جانبه ولم يتركه، كان مع كل سجين او منفي.
    وهو لم يهتم عندما خرج السجين وعاد المنفي لينفياه من الحياة السياسية والبرلمانية ويسجناه في قفص ومن الاتهامات المزورة والمغشوشة، ويفضلان عليه من يجيد الانصياع للعبتهم الوسخة، ومن يقف وإياهم في الصف التماساً لرضى الاحتلال الجديد، سواء بحجة الاستقرار او بحجة حماية المسيحيين او بحجة الالتزام بالتعاليم الحزبية على الطريقة البعثية.
    وهو تلقى بشجاعة غدر من وقف الى جانبهم، عندما فضلوا عليه من لا يعرف أهالي جبيل-كسروان شيئاً عن نضاله في “أيام الحزة”. مع ذلك، لا ننسى توجيه التحية للذي أعلن، من شاشة التلفزيون، عصيان بطاقته الحزبية للتأكيد انه سيمنح صوته للدكتور فارس “الذي لم يتركنا عندما كنا نحتاجه، واليوم لن نتركه وهو يحتاج الى أصواتنا”.

    لذا يكتسب الاقتراع لصالح الدكتور فارس سعيد، ومنحه الصوت التفضيلي، بعداً قائماً على “مواجهة الاختزال داخل الطوائف” ودك “جدران الفصل” بين المواطنين، و”تثبيت العيش المشترك والعبور باتجاه دولة مدنية”، وليس مزرعة طوائف يديرها أثرياء لا هم لهم الا زيادة ثرواتهم من خلال السلطة القائمة على المحاصصة والصفقات المشبوهة ونهب المال العام.

    والاهم ان الاقتراع لصالح سعيد ضرورة بعدما ثبت ان منتحلي صفة “الإصلاح” و”السيادة” و”حيث لا يجرؤ الآخرون” وما الى ذلك من شعارات جوفاء، ليسوا متصالحين مع خطابهم اليومي الممجوج، في حين بقي هو وبالوجه الشرعي للوطنية النظيفة، متصالحاً مع مواقفه وادائه ووفائه ودعمه لكل من احتاج الى هذا الدعم في التفاصيل المتعلقة بمنطقته، كما في المحطات الوطنية الكبرى.

    فهو لم يتراجع او يخف لأن الهجوم عليه والمستمر منذ فترة، يدل على ان خصومه يخافونه، لأنه بمفرده وحيثيته، يشكل تهديداً لهم، ولأنه لا يؤمن بالصفقات التي تتم تحت طاولة الاحتلال الجديد الساعي لشرعنة وجوده من خلال الندوة البرلمانية، ولأنه “يريد العودة الى لبنان بشروط لبنان”.

     

    https://middleeasttransparent.com/wp-content/uploads/2018/04/d1cf352f-677d-4693-9dd8-790889bf0a91.mp4
    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبانتظار الإطاحة بروحاني؟: رئيس بلدية طهران استقال بعد تهديده بالاعتقال!
    التالي مجزرة القومية العربية
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon’s Sunnis 2.0 21 سبتمبر 2025 Mohamad Fawaz
    • Lebanon’s Karim Souaid and Argentina’s Javier Milei: Reformers Navigating Financial Crossroads 21 سبتمبر 2025 Walid Sinno
    • The Kılıçdaroğlu–Özel rivalry: A mirror of Türkiye’s opposition struggles 21 سبتمبر 2025 Yusuf Kanli
    • In the heart of Dahieh: The daring Mossad operation that led to the assassination of Nasrallah 21 سبتمبر 2025 Ron Ben-Yishai
    • Is America entering a new era of McCarthyism? 20 سبتمبر 2025 The Financial Times
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Annexion de la Cisjordanie : l’avertissement de l’Égypte et des Émirats arabes unis 22 سبتمبر 2025 Georges Malbrunot
    • J’aimais beaucoup Charlie Kirk 13 سبتمبر 2025 Emma Becker
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 أغسطس 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فيروز جودية.. سويسرا على (بالصوت) لمناسبة وفاة “زياد” : وزير كويتي يُشَرِّح “احتقار” اليسار والليبراليين لأهل الخليج
    • إدمون الغاوي على بيت سعيد مفتوح للجميع ولم يُقفل بوجه أحد.. حتى بوجه جبران باسيل 
    • عطالله وهبي على خوفاً من “أرامكو 2”: المغزى من اتفاقية الدفاع السعودية الباكستانية
    • د. فارس سعيد على مدخل لمناقشة “اللامركزية الموسعة” في النظام اللبناني
    • عبد المجيد على هل يمكن القضاء على دولة إسرائيل؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz