Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»جواد ظريف في مذكراته: “طالبان” وصلت للسلطة بـ”المال الإيراني”

    جواد ظريف في مذكراته: “طالبان” وصلت للسلطة بـ”المال الإيراني”

    0
    بواسطة إيران إنترناشينال on 17 مايو 2024 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...
    منذ أكثر من 10 سنوات صدَمتني معلومات خبير إيطالي “مُعتَمّد” من “طالبان” والغربيين في مفاوضات من نوع إطلاق الرهائن الغربيين، وكان مفادها أن إيران تدفع أكثر من نصف ميزانية حركة “طالبان”.. السُنّية المتشددة! وهذا عدا عن العلاقة التاريخية واللغوية بين إيران وتحالف الشمال. لكن، يبدو أن جواد ظريف يكتشف متأخراً أنه لا يمكن لك أن “تشتري” الطالبان والجماعات الباكستانية الأصولية..  يمكنك أن “تستأجرها” فقط. هل يشتري خامنئي حزب الله وحماس والحوثيين والفاطميين والزينبيين والحشد الشعبي أم “يستأجرهم” فقط؟ مَن يَعِش يرى.
    بيار عقل

    *

     

     

    تطرق وزير الخارجية الإيراني السابق، محمد جواد ظريف، في مذكراته، التي نُشرت على هيئة كتاب له، مؤخرًا، إلى العلاقة بين إيران وحركة طالبان الأفغانية، مدعيًا أن الحركة وصلت للسلطة بفضل الأموال الإيرانية.

     

    وأقر ظريف، في مذكراته، بـ”أخطاء في التقديرات” من جانب إيران في تقييم التعامل بين “طالبان” والولايات المتحدة الأميركية.

    وذكر أن حركة طالبان سيطرت على أفغانستان “بالمال الإيراني”، لكن بعد سقوط الحكومة الأفغانية السابقة وانسحاب الولايات المتحدة من أفغانستان، كانت حركة طالبان “متطاولة” في تعاملها مع إيران، حسبما جاء في مذكراته.

    وقدم ظريف، في هذا الكتاب، الذي حمل عنوان “طريق الصبر.. انطباعات ثماني سنوات في الوزارة”، تفاصيل حول قوة ونفوذ “الرؤية العسكرية” في القرارات الإيرانية المتعلقة بأفغانستان، بدلاً من اعتماد القنوات الدبلوماسية.

    وأكد أن خطأ إيران في دعم “طالبان”، هو أنها أعطت الأولوية لـ “طرد” أميركا من أفغانستان، على كل شيء آخر، وهذا “أدى إلى تدمير كل إنجازات إيران في أفغانستان”.

    الجانب العسكري بديلًا عن الدبلوماسية

    وكتب وزير الخارجية الإيراني السابق، في مذكراته، أنه بعد سقوط “طالبان” في الجولة الأولى من حكمها في التسعينيات، كانت لإيران سياسة “متوازنة” في أفغانستان، وكانت نشطة في مجالين بالوقت نفسه: الدبلوماسية والعسكر (الميدان).

    ويشير مصطلح “الميدان”، في الأدبيات السياسية لإيران، إلى أنشطة الحرس الثوري الإيراني، بما في ذلك الدعم العسكري للجماعات المسلحة في المنطقة. وسبق أن استخدم جواد ظريف، في تسجيل صوتي نشره، كلمة “ميدان” للإشارة إلى تدخل مسؤولين أمنيين إيرانيين في الشؤون الدبلوماسية.

    وكتب ظريف في مذكراته الجديدة أن نجاح إيران في أفغانستان كان عندما دعم “الميدان” والدبلوماسية بعضهما البعض، قائلًا: “في ذلك الوقت، كنا نتحدث، وكان سليماني ينسق الميدان وندعم بعضنا البعض”.

    واعتبر “ظريف” أن وصول أعضاء تحالف الشمال الأفغاني المقرب من إيران إلى السلطة بعد مؤتمر بون عام 2001، “إنجازًا”، ويطلق على الأعضاء السابقين في تحالف الشمال اسم “أصدقاء” طهران. وفي الحكومة الانتقالية الأفغانية، تم تخصيص 18 مقعدًا من أصل 27 لأعضاء تحالف الشمال.

    ووفقاً لتصريحات “ظريف”، فإن سياسة تزامن الدبلوماسية والميدان تجاه أفغانستان قد تغيرت في عهد رئاسة محمود أحمدي نجاد.

    وقرر المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني تسليم ملف الدبلوماسية إلى القوة العسكرية وخططها.. واصفًا هذه السياسة بالخطأ، وقال إن عدم كفاءة الجهاز الدبلوماسي الإيراني في اتخاذ القرارات أدى إلى تراجع حضور ونفوذ طهران في الاجتماعات الإقليمية والدولية حول أفغانستان.

    وأضاف وزير الخارجية الإيراني السابق أنه شخصيًا كان لا يؤيد مثل هذه السياسة، وحذر مرارًا من أن الاعتماد على “الميدان” بدلًا من الدبلوماسية “سيدمر كل الإنجازات الدبلوماسية والعسكرية لإيران في أفغانستان”.

    وأضاف ظريف، أنه “في ربيع عام 2023، كانت حركة طالبان متغطرسة تجاه إيران، وكانت هذه ذروة سياسة إيران الخاطئة تجاه الحركة”.

    وفي هذه الفترة الزمنية اشتبك حرس الحدود الإيراني مع قوات طالبان في مقاطعتي نمروز وزابل. وأفادت وسائل إعلام إيرانية بمقتل اثنين من حرس الحدود الإيرانيين، كما أكدت حركة طالبان مقتل أحد عناصرها، وبعد ذلك، ترددت أنباء عن وقوع اشتباكات متقطعة بين حركة طالبان وحرس الحدود الإيراني.

    طالبان جاءت للسلطة بالمال الإيراني

    وكتب ظريف أن أحد أخطاء إيران فيما يتعلق بأفغانستان، هو أنها “أعطت الأولوية للمواجهة مع أميركا أكثر من أي شيء آخر”، بينما نظرت الدول الأخرى أيضًا إلى حقائق أخرى، واستندت إليها قراراتها وسياساتها.، فعلى سبيل المثال، كان لدى الصين وروسيا نهج مختلف تجاه حركة طالبان، ولم يضحيا بمصالحهما الوطنية من أجل الصراع مع أميركا.

    ووصف جواد ظريف مفاوضات “طالبان” مع الولايات المتحدة، بأنها سوء تقدير من جانب إيران، وكتب أن “طالبان استفادت بشكل غير مبرر من دعمنا. لكنها تفاوضت مع أميركا، واستطاعت بسط سيطرتها في أفغانستان على حسابنا. في هذه العملية، كنا ندفع بعدة طرق لعدة سنوات”.

    ولم يقدم وزير الخارجية الإيراني السابق تفاصيل حول هذه “التكلفة”، ولم يوضح نوع المساعدة، التي قدمتها طهران لـ “طالبان”، وعلى أي مستوى تم ذلك، بحيث يمكِّن طالبان من سيطرتها على أفغانستان.

    ومع ذلك، فقد نُشرت تقارير عديدة عن الدعم المالي والعسكري الذي تقدمه إيران لحركة طالبان خلال سنوات الوجود الأميركي في أفغانستان.

    وصرح مسؤول كبير سابق بوزارة الدفاع الأميركية، في إحدى الحالات، لـ “أفغانستان إنترناشيونال”، بأن إيران قدمت ما لا يقل عن 100 مليون دولار سنويًا لـ “طالبان” منذ عام 2012.

    وقال المستشار السابق لحلف شمال الأطلسي، كارتر مالكاسيان، إن مساعدات إيران لـ “طالبان” كانت صغيرة في العقد الأول من الوجود الأميركي في أفغانستان، لكن بعد عام 2012، زادت مساعدات طهران لهذه الحركة بشكل كبير.

    وأكد “ظريف” أن إيران أنفقت الكثير لتوريط أميركا في أفغانستان، وكان ذلك خطأ طهران. لأنه- على حد قوله- “حتى من دون تدخل إيران ودفعها هذه التكلفة، ظلت أميركا عالقة في مستنقع أفغانستان وستبقى عالقة”.

    إيران “تصنع الأوهام” حول “طالبان” وتعاملها مع الولايات المتحدة الأميركية

    اعترف وزير الخارجية الإيراني السابق، في مذكراته، بخطأ استراتيجي آخر ارتكبته إيران تجاه “طالبان”، قائلاً: إن طهران اعتقدت أنها من خلال دعم “طالبان” بشكل كبير، ستتجنب هذه الحركة أي تفاهم مع الولايات المتحدة.

    ويبدو أن تصور طهران كان أنه من خلال دعم “طالبان”، وعدم مشاركتها في مفاوضات الحركة مع الولايات المتحدة، والاجتماعات الإقليمية والدولية حول مستقبل أفغانستان، يمكنها إجبار الولايات المتحدة على مغادرة أفغانستان، دون التفاهم مع “طالبان”.

    وقال: “على الرغم من الجهود الكبيرة، لم تتمكن وزارة الخارجية الإيرانية من الحصول على إذن بالمشاركة في المفاوضات بين أميركا وروسيا والصين وباكستان، بشأن أفغانستان، وكان الوهم بأن طالبان ستقف ضد أي تفاهم مع أميركا هو السبب الأول لهذا الغياب”.

    وأضاف ظريف: “المحادثات بين الولايات المتحدة وطالبان، تمت دون حضور إيران وانتهت. ومن خلال المشاركة في الحوار الرباعي مع الولايات المتحدة، حافظت روسيا والصين وباكستان على مصالحها في هذه العملية، وأدارت الخسائر وقلصتها إلى الحد الأدنى، لكننا دفعنا التكاليف فقط، ولانزال نفعل ذلك”

    إيران إنترناشينال

     

    إقرأ أيضاً:

    مذكرات ظريف: لا يمكن فهم عناد إيران وتحمّلها ضغوطا قصوى إلا إذا كان الهدف هو الوصول إلى الأسلحة النووية.

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإذا تُرْكَ لبنان ينهار، فالعواقب ستكون لا تُحصى على الاتحاد الأوروبي بأكمله
    التالي (تحديث) سوق “دُوما”: قطر دَفَعِت والبلدية استُبعِدِت و”الجنرال” قص الشريط
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz