Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»جنبلاط مع سيدة الجبل: لا لمؤتمر تأسيسي وللمثالثة، وقانون الإنتخاب الحالي مشوّه!

    جنبلاط مع سيدة الجبل: لا لمؤتمر تأسيسي وللمثالثة، وقانون الإنتخاب الحالي مشوّه!

    0
    بواسطة المركزية on 23 فبراير 2021 غير مصنف

    المركزية – عقد رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط إجتماعاً موسعاً مع أركان لقاء سيدة الجبل وحركة المبادرة الوطنية عبر المنصة الالكترونية “زوم” بمشاركة المنسق العام للقاء النائب السابق فارس سعيد، النائب السابق أحمد فتفت، النائب السابق انطوان اندراوس، مستشار رئيس الحزب رامي الريس وعدد كبير من الشخصيات الثقافية والإعلامية المنضوية في المؤسستين. 

    استهل الاجتماع بترحيب من سعيد الذي شدد على أهمية العلاقة التاريخية مع جنبلاط الذي لعب دوراً كبيراً في الحركة الاستقلالية والسياسية وله حيثيته التمثيلية والوطنية العريضة.

    وشرح الخطوات التي يقوم بها اللقاء والحركة على صعيد إستعادة السيادة الوطنية المسلوبة والاتجاهات التي تسعى نحوها مع بكركي ومرجعيات وطنية أخرى بما يعيد تعزيز الخطاب السيادي المصادر من قبل قوى محلية معروفة الارتباطات الإقليمية.

    وأكد سعيد على التعاون والتشاور مع جنبلاط والحزب التقدمي الإشتراكي ووضعه في أجواء الملفات التي يتابعها راهناً لقاء سيدة الجبل مركزاً على ثلاثة ملفات: ملف التحقيق في انفجار مرفأ بيروت محذراً من عدم نقله من مرحلة التحقيقات الى مرحلة التعويضات أي إلهاء المتضررين واللبنانيين بمسألة التعويضات، رغم أحقيتها، قبل كشف كل الملابسات المتصلة بهذا الملف.

    والقضية الثانية التي ركز عليها سعيد تتعلق بموضوع المؤتمر الدولي الذي دعت اليه بكركي والهادف إلى دعم تطبيق اتفاق الطائف والدستور ومرتكزات الشرعية الدولية والقضية الثالثة تتعلق بالإنتخابات الفرعية المفترض تنظيمها بعد استقالة أو وفاة عدد من نواب المجلس الحالي.

    من ناحيته، إستذكر جنبلاط  المحطات النضالية المشتركة مع سعيد والنائب الراحل سمير فرنجية وحقبة ما بعد إغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري وكل الشهداء الذين تم استهدافهم في سياق مخطط ترويع اللبنانيين ومصادرة قرارهم الحر والمستقل.

    كما ذكّر جنبلاط بمقررات الحوار الوطني الذي انعقد بدعوة من رئيس مجلس النواب نبيه بري في 2 آذار 2006 والتي تم التوصل اليها بالإجماع آنذاك ومنها المحكمة الدولية وتحديد الحدود اللبنانية- السورية وترسيمها ومسألة السلاح الفلسطيني خارج المخيمات. وإعتبر ان تلك القرارات تصلح لأن تشكل ركيزة هامة لمعالجة عدد من القضايا التي لا تزال عالقة وتؤثر على الواقع الداخلي اللبناني، مذكراً بتحفظه على القرار 1559.

    وجدد جنبلاط رفضه للطروحات المتتالية المتعلقة بالمؤتمر التأسيسي معتبراً أنها تهدف لإسقاط إتفاق الطائف وصيغة المناصفة التي أرساها تمهيداً لإستبدالها بالمثالثة، مجدداً تمسكه بـ”الطائف” بكل مندرجاته التي لم تطبق جميعها لا سيما منها الغاء الطائفية السياسية وتطوير النظام السياسي اللبناني ليحقق المساواة المفقودة بين المواطنين.

    كما أكد جنبلاط رفضه لقانون الانتخابات الحالي، معتبراً أنه قانون مشوّه ولا يؤمّن صحة التمثيل السياسي، مجدداً الدعوة لتعديله وتطويره ليصبح أكثر عدالة وتمثيلاً لمختلف شرائح المجتمع.

    وكرّر موقفه السابق المتصل بتحقيقات إنفجار مرفأ بيروت، معتبراً أنه ليس من المهم كشف كيفية حدوث الإنفجار بل في كيفية وصول المتفجرات وتخزينها في المرفأ ومن ثم تحديد وجهة استخدامها، مبدياً قلقه من أن يكون قد أقفل ملف التحقيق دون كشف كل الملابسات والتفاصيل المتعلقة به.

    وثمّن جنبلاط المبادرات السياسية التي تضم شخصيات متنوعة والهادفة الى إعادة توسيع هامش الحوار الوطني بعيداً عن الاعتبارات الطائفية والمذهبية التي صارت تطغى على معظم الأدبيات السياسية الرائجة.

    ثم دار نقاش عام بين جنبلاط والمشاركين تناول القضايا الراهنة على الساحة الداخلية.

    إقرأ أيضاً:

    جنبلاط لنصرالله: هل تعترفون بالكيان اللبناني أم أصبح مساحة جغرافية لصواريخ إيران؟

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقثمن انتصار ايران على لبنان
    التالي “نشعر بالحزن”.. وزير الطاقة الإسرائيلي: لا نريد أن نرى انهيار لبنان
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter