لم يعلّق “حزب الله” بعد على كلام وليد جنبلاط الذي اتّهمه بالإعداد لعملية إرهابية ضد طائرات مدنية في مطار بيروت. ولكن معلومات لاحقة أفادت أن المقصود بالشاهد الكبير هو المقدّم وسام عيد (الذي تمّ اغتياله قبل أشهر)، في حين قال مفوّض الإعلام في الحزب الإشتراكي لجريدة “الشرق الأوسط” أن معلومات جنبلاط تتضمن صوراً وخرائط للمستوعب الذي يحتوي الكاميرا التي تراقب المدرج رقم 17 المخصص لكبار الشخصيات، موضحاً أن “الخوف يكمن في أن من يراقب يمكن أن
يفجّر أيضاً”.
تصريحات جنبلاط
وطنية – 1/5/2008 (سياسة) كشف رئيس اللقاء الديمقراطي النائب وليد جنبلاط عن “وثيقة سرية وصلته, تتعلق بمخطط لحزب الله من إتصالات وغيره, إضافة الى إنذار رسمي, وجه نحو السلطات الأمنية, وتفيد الوثيقة عن وجود باحة كبيرة على طريق فرعي يمتد من المطار الى الأوزاعي, تحوي مئة مستوعب, ووجود مستوعب تم وضعه حديثا فوق مستوعب آخر. ثم ما لاحظته دورية أمنية, وجود طاقة صغيرة اشتبهت بها, وفي المستوعب جسما غريبا يعكس الضوء أحيانا, نظرا للظلام داخل المستوعب, فاشتبه أن يكون كاميرا للمراقبة, موجهه بإتجاه المدرج الغربي رقم 17 للمطار. ثم شوهدت 3 عناصر قرب المستوعب باللباس المدني, وبيد أحدهم كاميراأخذوها من المستوعب”.
ولم يذكر النائب جنبلاط شيئا عن الرسالة أو الوثيقة. إنما اكد أن “بعض الجهات يبدو أنها تراقب الشخصيات في الظروف الأمنية الراهنة”.
وقال النائب جنبلاط: “يبدو اليوم أن الإتجاه هو نحو عملية أمنية نوعية على المدرج 17”, مشيرا الى أن “صاروخ سام 7, يستطيع إسقاط طائرة مدنية مثلا. يبدو وبعد غياب أسابيع, بعدما قتل شاهد كبير، يبدو أننا على طريق عمل أمني كبير على الطريق”، داعياالى “التنبه والحذر”.
جنبلاط: حزب الله استعد لعملية إغتيال كبرى في مطار بيروتالناجحون والناجحات -خالص جلبي – يقول عالم النفس براين تريسي أفضل ما يتمناه كل منا الزيادة في النجاح. والناجحات أكثر من الناجحين سوى أن الإعلام مازال ذكوريا. وفي اللغة الشركسية لا يوجد مذكر ومؤنث في الخطاب لذا خلعت اللغة قوة واستقلالية على شخصية المرأة القوقازية. ومن الرجال الناجحين الذين تعرفت عليهم الدكتور الحبيب الناجح، الذي قرأت عنه خبر مشروعه الجديد في مدينة طبية كاملة، فبعد أن كبرت وامتدت جناحاه في الرياض وطريق خريص ودبي والقصيم، هو في طريقه إلى بناء صرح ممرد من قوارير، في ضربة لم يسبقه إليها أحد في… قراءة المزيد ..