Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»جمال البنا: من مصلحة الإسلام إلغاء المادة الثانية من الدستور

    جمال البنا: من مصلحة الإسلام إلغاء المادة الثانية من الدستور

    0
    بواسطة Sarah Akel on 19 فبراير 2011 غير مصنف

    القاهرة ـ خاص:

    قال المفكر الشيخ جمال البنّا إن من مصلحة الإسلام إلغاء المادة الثانية من الدستور المصري، التي تؤكد أن “الإسلام دين الدولة”، و”الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع”، موضحا أن استقصائه التاريخي لتطور الدولة الإسلامية، أكد له أن السياسة لا بد – ولا مناص – من أن تلوث الدين، أو تستغله. فقد عوجلت دولة الخلفاء باحتدام الخلاف بين مجموعات من المسلمين أدت إلى مقتل الخليفة عثمان، وهو يقرأ في مصحفه وزوجته تدافع عنه باليدين حتى أطارت السيوف أناملها، ثم تحارب المسلمون حول هودج عائشة، وهي بحكم أنها زوجة الرسول تعد أمهم جميعا، وصوبت كل السهام لهودجها وتصدت كل الأيدي للدفاع عنها، وأخيرا قاتل نصف المسلمين النصف الآخر في صفين.

    وأضاف البنّا :”حدث هذا، وذكرى الرسول ماثلة، وكل الذين تورطوا في هذه المواقف من كبار الصحابة، ثم جاء ما هو أنكى في سنة ٤٠ هجرية عندما حول معاوية بن أبي سفيان الخلافة إلى ملك عضوض، يكون الحاكم فيه أشبه بكلب مسعور يعض على عظمة، ولا يدعها تفلت منه”.

    وقال إن إصلاح الجماهير إنما يكون بهداية الأديان، أما أن تبنى الدولة مساجد، وتطبع ملايين النسخ من كتب دينية، بل إن ترسل جيوشا لفتح بلاد باسم الدين، فهذا كله لا يفيد في حقيقة الحال.

    وختم البنّا حديثه للشفاف، قائلا :”دفعني هذا كله لإصدار كتاب “الإسلام دين وأمة، وليس دينا ودولة”، الذي شرحت فيه قضية الإسلام والحكم في ٤٠٠ صفحة، وأنه يستحيل إقامة دولة دينية، وأن التركيز يجب أن يكون على الأمة، وليس على الدولة”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبرقية واحدة
    التالي غرب ليبيا ينضم للإحتجاجات وأنباء عن حصار الساعدي القذافي في بنغازي

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • How Lebanon’s Cash Companies Could Capture the Next Election 8 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Continental Folly: Europe Implodes While Africa Explodes Next Door 8 أكتوبر 2025 Alberto M. Fernandez
    • Ankara’s four knots: Fragility, fear, overreach, discord 7 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    • The Chaos of Driving in Lebanon Tells a Story of a Country Unraveled 5 أكتوبر 2025 Nada Bakri
    • An Opaque Revival 4 أكتوبر 2025 Michael Young
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Massad Boulos : « Notre politique repose sur trois piliers : la paix, les partenariats et la prospérité » 6 أكتوبر 2025 Le Monde
    • Annexion de la Cisjordanie : l’avertissement de l’Égypte et des Émirats arabes unis 22 سبتمبر 2025 Georges Malbrunot
    • J’aimais beaucoup Charlie Kirk 13 سبتمبر 2025 Emma Becker
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 أغسطس 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • سمادار العاني على القضية الفلسطينية والأوهام المستحيلة!
    • سعد كيوان على وزير خارجية الفاتيكان، الكاردينال “بارولين”: إسرائيل ترتكب مجزرة في غزة
    • فاروق عيتاني على بيان “حماس” و…خطاب استقالة عبد الناصر!
    • فاروق عيتاني على بيان “حماس” و…خطاب استقالة عبد الناصر!
    • Al Malak على القضية الفلسطينية والأوهام المستحيلة!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.