Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»جلسة حكومة ميقاتي… ليصدّق عون “نهاية” عهده

    جلسة حكومة ميقاتي… ليصدّق عون “نهاية” عهده

    0
    بواسطة خيرالله خيرالله on 7 ديسمبر 2022 غير مصنف

    لا حاجة إلى كثير من البحث والتدقيق واللفّ والدوران للتأكّد من أنّ حاجة “حزب الله” إلى نجيب ميقاتي وحكومته أكبر بكثير من حاجته إلى شخص مثل جبران باسيل. في النهاية، لا خيارات كثيرة أمام جبران، مهما طال الزمن وتغيّرت الأحوال، غير البقاء مرتمياً في حضن الحزب الذي لولاه لَما وصل ميشال عون إلى قصر بعبدا في ذلك اليوم المشؤوم، يوم 31 تشرين الأول من عام 2016.

     

    لا مكان آخر يذهب إليه جبران الممسوك من الحزب، وذلك مهما حاول التذاكي وإظهار أنّ لديه خيارات أخرى مثل الخيار القطري ذي الإطار الواضح. يتمثّل هذا الإطار في السعي إلى إقناع صهر ميشال عون بمرشّح آخر لرئاسة الجمهورية، قد يكون قائد الجيش العماد جوزف عون، مع وعد بالسعي إلى مساعدته في التخلّص من العقوبات الأميركيّة المفروضة عليه بموجب قانون ماغنتسكي المتعلّق بالفساد. لدى قطر خبرة طويلة في التعاطي مع واشنطن ولديها معرفة في كيفية التحرّك في كواليس العاصمة الأميركية والدوائر ذات القدرة على التأثير فيها. أمّا على صعيد لبنان ككلّ، فالاهتمام القطري يتجاوز جبران باسيل إلى ما هو أبعد من ذلك بكثير. الأبعد هنا الغاز الموجود في البحر المتوسط، في المياه اللبنانيّة تحديداً، وطموح قطر إلى إيجاد موطئ قدم في استخراج هذا الغاز يوماً.

    تبدو حسابات ميشال عون وجبران باسيل في غير محلّها. ظهر ذلك بوضوح بعدما نجح نجيب ميقاتي في عقد جلسة لمجلس الوزراء فيما كان رئيس الجمهوريّة السابق وصهره يحذّران من اعتداء على حقوق المسيحيين وعلى الدستور. مرّة أخرى نجح رئيس الوزراء في تسجيل نقطة على عون وباسيل بعدما كان رفض تشكيل حكومة تستجيب لمتطلّباتهما. كان الثنائي الرئاسي السابق يطمح إلى لعب دور في المرحلة الانتقاليّة التي يمرّ فيها لبنان. فشل في ابتزاز نجيب ميقاتي الذي يعرف تماماً مَن يحكم لبنان ويتقن لعبة المناورة وكلّ ما له علاقة بها محلّياً وإقليمياً ودوليّاً.

    “عهد الحزب”… الذي لم ينتهِ

    لم يدرك ميشال عون وجبران باسيل، منذ البداية، أن لا مكان في هذه المرحلة الانتقالية التي يسودها فراغ رئاسي إلّا لدور يمارسه “حزب الله” العامل بهدوء على تغيير المعادلة في داخل مجلس النواب عن طريق الطعونات. أتى الحزب أخيراً بنائبَين مواليَين له من الشمال. ليس مستبعداً أن يأتي باثنين آخرين من منطقة أخرى لتعزيز الأكثرية التي يمتلكها في المجلس، وهي أكثريّة تسمح له بفرض رئيس الجمهورية الذي يريد ومنع وصول أيّ مرشّح يمتلك حدّاً أدنى من المبادئ السيادية في الوقت ذاته.

    فات الثنائي الرئاسي السابق أنّه صار خارج بعبدا. لا يستطيع تصديق ذلك. انتهى “العهد القويّ” ولم ينتهِ “عهد حزب الله” الذي صنع “العهد القويّ” ورعاه ومنحه الغطاء المطلوب كي يمارس لعبة الفساد من أوسع الأبواب، أكان ذلك من خلال الكهرباء أو السدود الفاشلة أو غير هذين الملفّين.

    لعلّ أهمّ ما فات ميشال عون وجبران باسيل أنّ لبنان واقع تحت الاحتلال الإيراني، وأنّ دور المسيحيين في لبنان تقلّص إلى حدّ كبير وصولاً إلى تحوّل “حزب الله” إلى الطرف الذي يقرّر من هو رئيس الجمهوريّة. أكثر من ذلك، بات رئيس الجمهوريّة، على سبيل المثال وليس الحصر، ملتزماً منع التحقيق الدولي في جريمة بحجم جريمة تفجير مرفأ بيروت.

    لم يعد من وجود لحقوق المسيحيين في لبنان. طارت هذه الحقوق لحظة توقيع وثيقة مار مخايل بين حسن نصرالله وميشال عون في السادس من شباط من عام 2006. لم يعد من مهمّة لدى المسيحيين، بفضل رئيس الجمهورية السابق وصهره، غير توفير غطاء لسلاح “حزب الله”، أي للاحتلال الإيراني.

    هذا ليس وقت البكاء وصرير الأسنان بعدما امتهن ميشال عون وصهره إذلال المسيحيين وتهجيرهم بدءاً باختيار أسوئهم ليكونوا نوّاباً أو وزراء.

    يظلّ أسوأ من ذلك كلّه الجهل بما يدور في المنطقة، ومنه ما يدور داخل إيران نفسها وما يعانيه النظام السوري من حال انهيار. لم يدرك ميشال عون وجبران باسيل، على سبيل المثال، أنّ حزب الطاشناق الأرمني مرتبط بـ”حزب الله”، وأنّ نوّابه بمنزلة مُعارين لـ”التيّار الوطني الحر”. أعار الطاشناق، الذي صارت قيادته في طهران وليس في مكان آخر، نوّابه إلى جبران باسيل من أجل تضخيم الكتلة النيابيّة العونيّة وجعلها في مستوى كتلة نواب “القوات اللبنانيّة” لا أكثر.

    “الجهل” المسيحي

    يظلّ الجهل المسيحي، الذي يعبّر عنه وجود نواب عونيين، من بين الأسباب التي أدّت إلى ضياع لبنان الذي قد يكون أفضل ما يمكن أن يفعله أبناؤه في هذه المرحلة الابتعاد عن المزايدات. هناك واقع داخلي لا يمكن تجاوزه في غياب أيّ تغيير لموازين القوى إقليمياً. هذا ما يعرفه نجيب ميقاتي قبل غيره. اسم هذا الواقع سلاح “حزب الله” الذي يعني، بكلّ صراحة، وجود الاحتلال الإيراني الذي يمنع انتخاب رئيس للجمهوريّة يليق بلبنان الذي عرفناه.


    لبنان بلا رئيس للجمهوريّة تفرضه إيران أفضل من لبنان بوجود مثل هذا الرئيس. يؤكّد ذلك ما ارتكبه ميشال عون وجبران باسيل في السنوات الستّ الماضية. صدق الثنائي الرئاسي في مكان واحد هو ذهاب لبنان بمسيحيّيه ومسلميه إلى جهنّم. كان ميشال عون في هذا المجال، بالفعل، صاحب الوعد الصادق. تبدو وعوده أفضل من وعود حسن نصرالله الذي تعهّد تحرير القدس واكتفى بترسيم الحدود البحريّة مع إسرائيل.

    أساس ميديا

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقهزيمة خامنئي: إلغاء شرطة الأخلاق في إيران!
    التالي من التالي؟: اللواء فرنسوا الحاج أيضاً قتله «حاج مظلوم » من حزب الله!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz