Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»جدوى الحوار في جمهورية الحرس الثوري

    جدوى الحوار في جمهورية الحرس الثوري

    0
    بواسطة Sarah Akel on 20 أغسطس 2010 غير مصنف

    الحوار الوطني ليس مجرد كلام ينتظر الرد عليه؛ كما أنه ليس مجموعة أسئلة تحدد أجوبتها مصير البلاد. والمناخ السائد على طاولته حاليا ينبئ بالعجب، ويوحي أننا نخوض أغرب أنواعه.

    ففي أكثر المراحل دقة و صعوبة، حيث الحاجة ملحة إلى قراءة معمقة وشاملة في التحديات الداخلية والخارجية للتفاهم على أولويات الوطن، تأتي المعادلة المطروحة على طريقة “شئتم أم أبيتم”! “هذا هو الموجود وهذا هو ما نريد؛ فإما القبول و إما..”يوم القيامة” الموعود.

    نعم، هذا هو إقتراح حزب الله. وهذا هو عرضه على لسان مسؤوليه المفاوصين. فسلاحه ليس موضوع بحث ولا مدار نقاش. وهو “مايسترو” الإستراتيجية الدفاعية في حال أنجبها إتفاق ما، وإن كان ظاهريا يدعم المؤسسة العسكرية في خليط شعاراته الفضفاضة.

    ما الجدوى من طاولة حوار كهذه مفخخة بالتموضعات الدولية – الإقليمية الضاغطة، صاعقها جاهز، فتيلها سريع الإشتعال، وخارطتها لعنة تفجر اللحظة والهدف؟

    ما الجدوى من فكرة الحوار أساسا، طالما ليس هناك من بادرة توافق واحدة على مشروع حل لأي موضوع خلافي؟ وطالما هناك فريق متمسك بالمخرج الوحيد الذي يتناسب مع محور إرتباطاته؟

    وطالما هذا المخرج هو الحفاظ على هيمنة قبضة السلاح الحاكم؟

    ومع تسارع وقع الخطوات العسكرية في المنطقة، وتفاقم إرتداداتها على الداخل اللبناني، ترى ما هو المنتظر من حكومة “الوحدة الوطنية” المركبة من رؤيتين متناقضتين للبنان وسياساته، والمربكة بشريك أساسي فيها يحتكر صفات الوطنية ويتهم شريكه الآخر بالعجز و الغدر والتبعية، وتسري مفاعيل التخوين والغطرسة والمغامرة على كافة مطالبه وطروحاته؟ وكأنها “أمر اليوم” يوجهه مرشد “الحرس الثوري” إلى أتباعه في جمهورية “ولاية الفقيه” التي اعتادت طاعته.

    وكيف التوصل إلى صيغة حل ناجزة قد تختم نزف الخلافات الأساسية، فيما الطريق إليها معبد بأكثر من مفاعل نووي وآلاف القنابل الموقوتة؟

    قد لا يعبر الخطاب السياسي العنيف عن قوة الموقف والقرار، وليس من الضروري أن تعطي لغة التهويل والتهديد موقع المفاوض المنتصر لمن يستخدمها!

    كما أن تعدد المخارج لا يخفف من حدة الأزمات، ولا تنتفي مع تعددها صورة الصراعات المستوردة.

    tonyabourouhana@hotmail.com

    * بيروت

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقزهير الصديق لـ”السياسة”: معطيات نصرالله سخيفة و”حزب الله” نفسه غير مقتنع بها
    التالي جعجع تساءل أين الفخ في ما قدمه: استراتيجية دفاعية مرحلية تحفظ خصوصية المقاومة

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors 25 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Why It’s Impossible to Fight Lebanon’s Cash Economy and Rebuild a Healthy Banking Sector Under Current Policies 22 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Erhürman landslide in Northern Cyprus 19 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    • The Autumn of the Ayatollahs: What Kind of Change Is Coming to Iran? 18 أكتوبر 2025 karim Sadjadpour
    • Ballot for identity: Northern Cyprus and the politics of recognition 15 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • مصطفى على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • farouk itani على بعد 19 سنة إعادة نشرـ إليكَ “لبنان” أَعتَذِر: من جندي سوري إلى كل اللبنانيين!
    • طه احمد السيد على العابرون للمسيحية: أقلية “ليست جديدة” على هامش الحياة فى مصر
    • بيار عقل على العقل في التجربة الإنسانيّة 
    • محمود كرم على العقل في التجربة الإنسانيّة 
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.