Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»جبريل أم الحزب القومي: من آطلق الكاتيوشا، ومن غضّ النظر؟

    جبريل أم الحزب القومي: من آطلق الكاتيوشا، ومن غضّ النظر؟

    1
    بواسطة Sarah Akel on 8 يناير 2009 غير مصنف

    من أطلق صواريخ “كاتيوشا” صباح اليوم الخميس باتجاه شمال إسرائيل؟ ومن غضّ النظر، أو “قبّ باطه”، ليسمح بإطلاق هذه الصواريخ؟ وما الهدف من هذه العملية التي أقلّ ما يُقال فيها أنها “مشبوهة”!

    المسؤول الاعلامي في حركة المقاومة الاسلامية (حماس) في لبنان رأفت مرة اكد ان الحركة لا تقف وراء اطلاق الصواريخ وان “حماس تمارس عملها العسكري داخل فلسطين”. لافتا الى ان الحركة لا تستعمل ارضا عربية لترد على الاحتلال.

    وزير الاعلام طارق متري اعلن في تصريح لوكالة “فرانس برس” ان حزب الله ابلغ الحكومة انه غير متورط في اطلاق الصواريخ الذي حصل صباح الخميس من جنوب لبنان على شمال اسرائيل.

    واوضح الوزير متري ان “حزب الله اكد لنا انه لا يزال ملتزما بالاستقرار وبقرار مجلس الامن الدولي 1701 ما يعني انه غير متورط”. واضاف ان “لا سبب يدفعنا لنعتقد انهم متورطون”.

    معلومات بيروت تقول أن هنالك إحتمالين: جماعة أحمد جبريل أو الحزب القومي السوري (ما تبقّى منه..)، وكلاهما ليس أكثر من جهاز إستخباراتي تابع لنظام بشّار الأسد. ولكن، كيف أمكن لهذين “الفصيلين” أن ينصبا صواريخهما، وأن يطلقاها، في منطقة يُفتَرَض أن “حزب الله” يسيطر عليها ويراقبها بدقّة؟ السيد حسن نصرالله أعلن في أول خطاب له بعد بدء العملية الإسرائيلية ضد غزة أن العدو الصهيوني هو المسؤول عن نصب صواريخ في نفس المنطقة بجنوب لبنان قبل أسبوعين. فهل قام “العدو الصهيوني” يوم أمس بنصب صواريخ جديدة تحت سمع وبصر حزب الله، والجيش اللبناني، وقوات “اليونيفيل”؟ ولماذا نجح حزب الله في اعتراض طائرة هليكوبتر تابعة للجيش اللبناني وإعدام قائدها، ولم ينجح في اعتراض العناصر التي أطلقت الصواريخ لتجرّ لبنان إلى مواجهة مدمّرة.

    ثم، ما الهدف من إطلاق 3 أو 4 صواريخ ضد إسرائيل؟ لن يصدّق عاقل أن هذه الصواريخ ستخفّف الضغط عن غزة. ولكن الصواريخ مفيدة لـ”جبر خاطر” النظام السوري الذي لا يخفي إنزعاجه من عودة مصر للعب دور وسيط رئيسي في مشروع وقف إطلاق النار في غزّة. وفي مدى أبعد، لا يجد مخرجاً من مأزق “المحكمة الدولية” سوى بتفجير الوضع اللبناني. وقد تكون نفس الصواريخ مفيدة لتخفيف الإحتقان داخل حزب الله الذي وصلته رسائل إيرانية واضحة بعدم تصعيد الوضع لأن إيران لا ترغب في زيادة عزلتها عن الدول العربية الأساسية. وقد تكون أيضاً “جائزة ترضية” معنوية لنظام الملات الإيراني الذي أبلغ كل المعنيين أنه لا ينوي “التصعيد” في جنوب لبنان.

    بعد ردود فعل الرئيس السنيورة التي تؤكّد تمسّك لبنان بالقرار 1701، وإعلانه أن “الحادث المرفوض من تدبير أطراف متضررة من استمرار الاستقرار في لبنان وتريد استدراجه الى أوضاع لم يقررها ولا يريدها وتخدم المخطط الإسرائيلي”، فقد لاحظ اللبنانيون مسارعة البطريرك الماروني، وبصورة غير مألوفة، إلى إعلان قلقه البالغ من عملية إطلاق الصواريخ. موقف البطريرك الماروني ليس موقفاً “مارونياً”، وليس موقفاً “مسيحياً”. إنه موقف لبناني بامتياز لانه يعبّر بدقّة عن موقف اللبنانيين جميعاً، وتحديداً عن الرأي العام في جنوب لبنان الذي نقلنا يوم أمس بعضاً من مخاوفه إزاء الوضع على الحدود.

    البطريرك الماروني الكاردينال مار نصر الله بطرس صفير “اعتبر أن الصواريخ التي أطلقت اليوم من لبنان لا تدل على أن النوايا طيبة، ولكن نظن على الرغم من كل شيء أن هذه الصواريخ لن تطال لبنان ولن يصيب لبنان ما أصاب جيرانه من ضرب وقتل وما سوى ذلك، وقد شبعنا قتلاً وضرباً وأشياء لا نرغبها على الاطلاق.”

    اللحظة الآن ليست لحظة “مسايرة”، وليست مناسبة لأنصاف الحلول! الذين يريدون تفجير الوضع في جنوب لبنان يريدون جرّ لبنان إلى الخراب، ويريدون إسقاط مشروع إعادة إعمار لبنان بعد الدمار الذي ألحقه به الطيران الإسرائيلي عملاً بتهديد رئيس الأركان السابق بـ”إعادة لبنان 30 سنة إلى الوراء”. 30 سنة إلى الوراء تعني أيضاً إعادة الإحتلال البعثي للبنان، وهذا ما لا يزعج إسرائيل.

    الذين يريدون تفجير الوضع في لبنان يرمون إلى إسقاط الحكومة اللبنانية (وهذه هي المهمة اليومية للجنرال ميشال عون)، وإلى إسقاط الدولة اللبنانية، والإستيلاء على السلطة في بيروت. وعلى الدولة اللبنانية، رئيساً وحكومة وجيشاً، أن تثبت أنها قارة على الدفاع عن لبنان واللبنانيين.

    “الشفّاف”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحماس وقياداتها: مشعل وهنية الأكثر ظهوراً والزهّار وجباري الأكثر نفوذاً على أرض غزّة
    التالي النائب فرنجية: إطلاق الصواريخ من الجنوب أمر خطير جدا لاسقاط القرار 1701
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    Hassouna
    Hassouna
    16 سنوات

    جبريل أم الحزب القومي: من آطلق الكاتيوشا، ومن غضّ النظر؟ لبنان ينام على حرير الصواريخ؟ “تواجه إسرائيل مجموعة من الحروب، الحدودية والاقتصادية والدينية، إضافة الى حربين شرستين. الأولى من اجل النفط الذي يعتبر عنصراً مهماً في الصراع الإسرائيلي – الفلسطيني منذ وعد بلفور حتى اتفاق تقاسم ثروات الخليج. والثانية المياه التي قد يُعتبر النقص فيها سبباً للحرب ويتطلب توزيعاً عادلاً واستثمارات كبيرة. وإسرائيل لا تستطيع المحافظة على وجودها بتراكم هذه الحروب ومعها موازين القوى. اذ رغم تفوقها التكنولوجي، فإنها معرضة لأن تُسحق سكانياً وخصوصاً أن النخبة فيها تغادرها، واقتصادها ينهار والحرب المستمرة تؤشر إلى نهاية الصهيونية”. جاك اتالي (في كتابه… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz