Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»جان- بيار فيليو: طيران الأسد قصف الشمال بينما تقدّمت “داعش” في صحراء مكشوفة نحو “تدمر””

    جان- بيار فيليو: طيران الأسد قصف الشمال بينما تقدّمت “داعش” في صحراء مكشوفة نحو “تدمر””

    0
    بواسطة Sarah Akel on 26 مايو 2015 غير مصنف

    في مقابلة مع “جريدة الأحد” الباريسية (يمكن قراءة المقابلة بالفرنسية هنا)، يحلّل المؤرخ والأستاذ في كلية العلوم السياسية، جان بيار فيليو، التقدّم الذي أحرزته “الدولة الإسلامية” وخصوصاً مع استيلائها على “تدمر” وقبلها “الرمادي”.

    كيف تفسّر الزخم المستجد لـ”الدولة الإسلامية” التي كان المراقبون يعتقدون أنها باتت أضعف من قبل؟

    الحقيقة هي أن “الدولة الإسلامية” لم تتوقّف يوماً عن التقدم. إما أن المعنيين لا يفهمون الدينامية التي تحرّكها، أو أنهم يتظاهرون بعدم الفهم. وفي كل مرة، فإننا نشعر بالكرب، والرعدة، والذهول إزاء حدث كان قابلاً للتنبّؤ بصورة أكيدة. طالما أن أولئك الذين يُفترض بهم يقاتلون “داعش” يعملون وفقاً لشروط “داعش”، فسنظلّ ننتقل من سيء إلى أسوأ.

    يعني؟

    إن فكرة أن بشّار الأسد يشكّل حصناً ضد “الدولة الإسلامية” قد أثبتت عبثيّتها المطلقة مرة أخرى. لا يقتصر الأمر على أن بشّار الأسد لم يفعل شيئاً لعرقلة تقدّم الجهاديين على امتداد 200 كيلومتر من الصحراء حتى “تدمر”، مع أنه لا توجد في المنطقة “عشبة” يمكن للجهاديين الإختباء خلفها! بل إنه يبدو بوضوح أن الأسد سمح للجهاديين بالتقدّم لأن سقوط “تدمر” يخدم دعاية نظامه. والحقيقة أننا بمواجهة “داعش” لم نقدّم الدعم لأولئك القادرين على مواجهتها، أي، عملياً، الثوّار السوريين.

    ولكن 500 جنديا ًسوريا قُتلوا دفاعاً عن “تدمر”..؟

    صحيح، ولكن أثناء غزوة “داعش” لمدينة “تدمر”، قام طيران الأسد بعمليات قصف لم يسبق لها مثيل في شمال غرب سوريا ولكنه لم يقم بعمليات قصف في منطقة “تدمر”. بالنسبة لـ”بشّار”، فالعدو الرئيسي ليس “داعش”، وبالنسبة لـ”داعش” فالعدو الرئيسي ليس “بشّار”. الحصيلة هي أن اصطدام هذين الوحشين هو الذي تسبّب بمأساة جديدة.

    نحن نفكّر في حرب مواقع، وهم يفكّرون في حرب متحركة

    كيف يمكن الحؤول دون استيلاء “الدولة الإسلامية” على دمشق أو بغداد؟

    نحن نفكر بمعايير “خط ماجينو” بمواجهة عدو يخوض حرباً في عصرنا هذا. نحن نفكّر في حرب مواقع، وهم يفكّرون في حرب متحركة. الأميركيون يفكّرون على أساس الكميات، فيقولون “لقد قتلنا 1392 جهادياً”، في حين يفكّر الجهاديون بمعايير الدفق، فيقولون “لقد جنّدنا 5000 أو 1000 مقاتلاً”. ونحن نفكّر بعقلية الدولة، في حين أن “داعش”- وهنا تكمن قوتها الرئيسية- خرجت من منطق الأمة-الدولة.

    هل صحيح أن بشّار الأسد بات في وضع صعب جدّاً؟

    حالياً، لم يعد يثق بأحد من السوريين، بما فيهم العلويين. وحرسه الشخصي المقرّب يتألف من إيرانيين. إن نقطة القوة الوحيدة التي يملكها، عدا الحماية الإيرانية والدعم الروسي غير المشروط، هو القلق الوجودي الذي تعيشه الطائفة العلوية.

    ما حجم القوات المتبقّية له؟

    من أصل 300 ألف جندي نظامي، لم يبقَ لديه سوى 50 ألفاً هم تعداد وحدات النخبة. إن هذه الوحدات لن تقاتل في “تدمر” أو غيرها لأن وظيفتها الأولى هي حماية النظام. بالمقابل، تمتلك “داعش” 30 ألف مقاتل مسلّحين جيداً ويملكون خبرة قتالية. تضاف إليهم قوات رديفة من نوع الشرطة الإسلامية. إن معظم الأوروبيين الذين يلتحقون بـ”داعش” يخدمون في هذه القوات الرديفة التي تُستَخدم لفرض الأمن في الأراضي السورية.

    ما رأيك بـ”جيش الفتح”، وهو إئتلاف للثوار يشارك فيه جهاديو “جبهة النصرة”؟

    إنه ائتلاف جديد وحقيقي ذو هدف عسكري ولا يسعى للسلطة. وهو ثمرة تعاون غير مسبوق بدأ منذ مطلع هذه السنة بين السعودية وقطر وتركيا. إن أهم ما استجد هو المصالحة الكبرى بين قطر والسعوديين، التي أسفرت عن اختراقات لا رجعة فيها كما في “إدلب” (الشمال الغربي)، مثلاً. وفي خلفية هذا التقارب إدراك البلدين أن لديهما عدوا مشتركاً هو إيران.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقماكينة هايدلربج 2 لون
    التالي جان- بيار فيليو: طيران الأسد قصف الشمال بينما تقدّمت “داعش” في صحراء مكشوفة نحو “تدمر””

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.