Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»توقّع غارات جديدة: مخزن “اللاذقية” كان لحزب الله وبعض صواريخ “ياخونت” نجا من التدمير

    توقّع غارات جديدة: مخزن “اللاذقية” كان لحزب الله وبعض صواريخ “ياخونت” نجا من التدمير

    0
    بواسطة Sarah Akel on 1 أغسطس 2013 غير مصنف

    برقية وكالة “يو بي أي” التي تناقلتها الصحف والمواقع العربية تغفل بضع كلمات مهمة جداً في تقرير “نيويورك تايمز” وهي أن “حزب الله‫.. كان يسيطر على المخزن الذي كان يضم الصواريخ”! والفارق كبير بين مخزن سلاح يسيطر عليه نظام الأسد ومخزن سلاح صاروخي متطور يسيطر عليه حزب الله، حتى لو كان المخزن موجوداً قرب اللاذقية السورية!”

    سؤالان لا بد منهما في ضوء تقرير “نيويورك تايمز”: الأول، لماذا لم يردّ حزب الله على مسلسل الضربات التي وجّهتها له إسرائيل خلال العام الحالي؟ لقد احتل نصرالله عاصمة بلاده لأن الحكومة الشرعية اعترضت على مد خطوط اتصالات غير شرعية، فلماذا “تسامح” مع إسرائيل التي قصفت قوافله ومخازنه أربع مرات؟ (وبالمناسبة، كم قتيلاً سقط للحزب في غارة اللاذقية؟) والثاني، لماذا وافقت سوريا على تسليم حزب الله صواريخ “ياخونت” المتطورة، التي استخدم الحزب أحدها إبان حرب ٢٠٠٦؟ هل تسعى حكومة الأسد لإقناع إسرائيل بأن “بقاءها” هو الذي يحول دون “سقوط” الأسلحة المتقدمة بأيدي حزب الله؟

    *

    خلص محلّلو إستخبارات أميركيون، يوم أمس الأربعاء، إلى أن غارة جوية إسرائيلية على مخزن سلاح في سوريا أخفقت في تدمير كل صواريخ ‫”‬كروز‫”‬ المضادة للسفن التي رمت إلى تدميرها، وأنه يُرجَّح أن تشن إسرائيل غارات جديدة‫.‬

    ‎وكانت إسرائيل شنّت غارة قرب اللاذقية في يوم ٥ تموز‫/‬يوليو لتدمير صواريخ باعتها روسيا لسوريا‫.‬ ومع أن الغارة نجحت بتدمير المستودع، فقد خَلَص محللو استخبارات أميركيون الآن إلى أنه تمّ إنزال قسم من صواريخ ‫”‬ياخونت‫”‬ ونقلها خارج المخزن قبل الغارة‫.‬

    ‎ورفض المسؤولون الأميركيون الذين أدلوا بالتقييم الجديد الكشفَ عن إسمائهم لأن معلوماتهم ما زالت تتّسم بطابع السرية‫.‬

    ‎وكان مسؤولون إسرائيليون قد أعلنوا أنهم لا ينوون التورط في الحرب السورية، ولكنهم مستعدون لمنع سقوط أسلحة متطورة في أيدي حزب الله‫، الذي يشارك في الحرب دعماً للرئيس بشار الأسد، والذي كان يسيطر على المخزن الذي كان يضم الصواريخ.‬

    ‎‫ويعتبر مسؤولون في البحرية الأميركية والإسرائيلية أن الصواريخ تشكل تهديداً جدياً لسفنهم.‬

    ‎‫وكانت حكومة الأسد، بعد الغارة، قد سعت لإخفاء حقيقة أن الغارة الإسرائيلية أخفقت في تدمير جميع الصواريخ عبر إشعال النيران في قاذفات الصواريخ والآليات المرافقة لها لإعطاء انطباع بأن الضربة الإسرائيلية كانت مدمرة ولم ينجُ منها شيء- حسب ما يقوله محللو استخبارات أميركييون.‬

    ‎‫ورفض البنتاغون طلباً للتعليق على معلومات “نيويورك تايمز”، كما أن إسرائيل تمارس سياسة صمت كاملة حول الضربات العسكرية الوقائية.‬

    ‎‫وهنالك عامل آخر يمكن أن يتسبب برد عسكري إسرائيلي وهو استمرار تدفق الأسلحة لحكومة الأسد، التي تخشى إسرائيل أن قسماً منها يمكن أن يصل إلى حزب الله في لبنان.‬

    ‎‫وقال مسؤولون أميركيون أن روسيا أرسلت مؤخراً صواريخ مضادة للطيران من نوع “إس آي-٢٦”، وأنه يُعتَقَد انا تقوم الآن بإرسال خبراء للمساعدة في إقامة النظام الصاروخي.‬

    ‎‫كما سلّم الروس مؤخراً ٢ هليكوبتر نوع “مي-٢٤ هند” أعيد تجهيزهما إلى القاعدة العسكرية الروسية في طرطوس، ووضعتا بتصرف العسكريين السوريين.‬

    ‎‫وكان مسؤولون روس قد أصرّوا على أنهم لا يقومون سوى بتنفيذ عقود سلاح قديمة. ولكن العقود القديمة نفسها كانت تشمل نقل أسلحة متطورة لسوريا.‬

    ‎علاوة على ذلك، فإن مسؤولين أميركين يقولون أن تسليم سوريا صواريخ ‫”‬ياخونت‫”‬ التي تملكها لحزب الله يشكل خرقاً لـ‫”‬اتفاقية المُنتَفِع النهائي‫”‬ التي تحظر تسليم الصواريخ لطرف ثالت‫.‬

    ‎ وكانت غارة ٥ يوليو قرب اللاذقية هي رابع ضربة جوية إسرائيلية لسوريا خلال العام الحالي‫.‬

    ‎وقال مسؤولون أميركيون أن مقاتلات إسرائيلية كانت تحلق فوق شرق المتوسط أطلقت صواريخ جو‫-‬أرض ضد المخزن ولم تخترق المجال الجوي السوري مطلقاً‫.‬ وكان خط سير المقاتلات الإسرائيلية قد ادى إلى صدور تقارير خاطئة مفادها أن غواصة إسرائيلية هي التي شنّت الهجوم‫.‬

    ‎وعلاوة على استهداف صواريخ ‫”‬ياخونت‫”‬، فقد شنت إسرائيلي غارة جوية في أواخر كانون الثاني‫/‬يناير ضد نظام سلاح آخر ورّدته روسيا‫:‬ واستهدفت تلك الغارة قافلة صواريخ أرض‫-‬جو نوع ‫”‬إس أي‫-
    ‬١٧‫”‬ يعتقد مسؤولون إسرائيليون أن سوريا كانت تنوي تسليمها لحزب الله‫.‬

    ‎كذلك تشكل شحنات الأسلحة الإيرانية مصدر قلق آخر للإسرائيليين‫.‬ وفي شهر أيار‫/‬مايو، شنت المقاتلات الإسرائيلية غارات استمرت ليومين ضد عدة نظم سلاح كان بينها شحنة صواريخ أرض‫-أرض متنقلة نوع “فاتح-١١٠” كانت إيران نقلتها إلى دمشق بطريق الجو وعبر المجال الجوي العراقي.‬

    ‎وتملك صواريخ ‫”‬فاتح‫-‬ ١١٠”‬، التي يخشى الإسرائيليون أنها كانت ستُسَلَّم إلى حزب الله، مدىً يسمح لها بضرب تل أبيب ومعظم الأراضي الإسرائيلية انطلاقاً من جنوب لبنان‫.‬

    ‎ويقول مسؤولون في الإستخبارات الأميركية أن إيران أرسلت عناصر من ‫”‬قوة القدس‫”‬ إلى سوريا بقيادة الميجور جنرال ‫”‬حسين حمداني‫”‬، وهو ضابط كبير في ‫”‬قوة القدس‫”‬ مسؤول عن العمليات في سوريا كما يشرف على شحنات الأسلحة لحزب الله‫.‬ وأضافوا أن مسؤول عمليات إقتناء السلاح في حزب الله يدعى ‫”‬الشيخ صلاح‫”‬، وهو مسؤول كبير في حزب الله‫.‬

    ‎وضغطت إيران كذلك على الميليشيات الشيعية العراقية للإنخراط في القتال في سوريا دعماً لحكومة الأسد‫.‬ وبين هؤلاء ٢٠٠ عنصر من ‫”‬قوة بدر‫”‬، وهي قوة عراقية كان الإيرانيون يدعمونها إبان حرب إيران المديدة ضد صدام حسين، ثم عادت لاحقاً إلى العراق بعد سقوط صدام‫.‬

    ‎ويظهر دعم ايران وحزب الله لحكومة الأسد، ثم الغارات الجوية الإسرائيلية، كيف تورطت قوى خارجية في النزاع السوري‫.‬

    ‎وتقوم السعودية وقطر، من جانبها، بتسليح الثوار السوريين، وقد تخلى الكونغرس الأميركي في الأسابيع الأخيرة عن اعتراضاته على اقتراح ينص على أن توفر إدارة أوباما التدريب وأسلحة خفيفة للثوارالسوريين‫.‬

    تقرير نيويورك تايمز بالإنكليزية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقسليمان ردّ على نصرالله: تستحيل مهمة الجيش مع ازدواجية السلاح
    التالي نداء من أجل تل أبيض

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.