Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»توقيف الأسير أمني لا سياسي… ولنفتح ملف المخيمات

    توقيف الأسير أمني لا سياسي… ولنفتح ملف المخيمات

    0
    بواسطة علي الأمين on 16 أغسطس 2015 منبر الشفّاف

    إعتقال الشيخ احمد الأسير عملية امنية نجح فيها جهاز الأمن العام بالقبض على مطلوب للعدالة. لقيت اشادة واسعة من القوى السياسية باعتبارها خطوة تعكس قدرة لدى الأجهزة الأمنية على تنفيذ مهماتها لا سيما اذا كان هناك اجماع على توقيف المطلوب للعدالة. اذ أنّ مشكلة الأجهزة في الخروقات السياسية والمحاصصة التي تؤثر على ادائها وفي سلطات عسكرية وأمنية غير رسمية تجعل مرجعية الأمن فوضوية.

    فلو كان الأسير يخضع لغطاء سياسي محلي أو خارجي اليوم، لما كنا شهدنا توقيفه. دائما هناك قدرة على انجاز صفقات امنية وسياسية بين الأجهزة الخارجية والمحلية. بهذا المعنى اعتقال الاسير هو قضية امنية لا سياسية، لن تحدث تداعيات في المشهد السياسي، وليس لدى جبهة النصرة او “داعش” اي حافز لمقايضته بالعسكريين، وليس هناك من موقف مؤثر في الطائفة السنية يذهب الى الاعتراض، الا من زاوية المطالبة بتوقيف مطلوبين يعتقد انهم يتمتعون بحماية حزبية كما هو حال المطلوبين للمحكمة الدولية، او الذين يمارسون عمليات الخطف والقتل.

    في كل الأحوال مسار الأمن والعدالة لا يمكن ان يتحقق دفعة واحدة. لكن اعتقال الأسير والترحيب العام به خطوة لتثبيت قواعد الأمن والقانون، و”ما لايدرك كله لا يترك جلّه”. وترسيخ قواعد القانون في قضية ما يمهد لترسيخه في قضايا اخرى. من هنا يمكن فهم موقف الرئيس سعد الحريري الذي هنأ بالانجاز الامني، على انه يعكس قناعة لديه بمسار العدالة ومقتضياتها، حتى لو تسبب موقفه بآثار سياسية سلبية عليه. ذلك ان الايمان بالمؤسسات الدستورية وتثبيت دور الامن الرسمي، وسلطة القضاء ومنطق الدولة، لا يمكن ان يكون انتقائيا.

    بالعودة الى مجريات اعتقال الأسير، الثابت ان اقامته كانت في مخيم عين الحلوة قبل اسابيع. وتشير مصادر نقلا عن مصادر امنية انه انتقل من المخيم الى المطار. ولم يكن خلال هذه الاقامة بعيدا عن اعين الاجهزة الامنية والعسكرية. فبحسب مصادر فلسطينية معنية في مخيم عين الحلوة، الجهات التي كانت تستضيف الأسير في المخيم على علاقة بالاجهزة، والمجموعات الاسلامية والسلفية في المخيم هي اقرب ما تكون لأدوات امنية للاجهزة اللبنانية على اختلافها.

    ينقل مسؤول فلسطيني موثوق بالمخيم، في اشارة لتأكيده على هذه الحقيقة الثابتة لدى ابناء المخيم، ان المطلوب فضل شاكر الذي اعلن براءته من هذه المجموعات، حضر الى احد مسؤولي حركة فتح في المخيم قبل نحو عام. أسرّ له انه كان يعتقد بوجود سلفية جهادية في المخيم، لكن خلال وجوده بين هذه المجموعات اكتشف انها ليست الا مجموعات تأتمر لأجهزة امنية متصارعة ولا علاقة لها بما تدعي. لذا قرر ان يتبرأ من كل ما كان فيه حتى من الشيخ الأسير، وأبدى استعداده لتسليم نفسه ولخضوعه لمحاكمة عادلة ولو أدت به الى قضاء سنوات في السجن.

    المصادر الفلسطينية اشارت الى ان مسؤول ملف لبنان عزام الأحمد، خلال زيارته الأخيرة الى لبنان الاسبوع المنصرم، ابلغ الجهات الرسمية انه لا يعترف بوجود مجموعات ارهابية او جهادية سلفية بالمخيم، وأن حركة فتح موقفها ان نفوذ جزء من هذه المجموعات منطلقه، الى حدّ كبير، عمليات تشغيل أمني تديرها اجهزة امنية من خارج المخيم. واعتبر ان هناك مسؤولية على السلطات اللبنانية لجهة المساعدة على منع تمدد نفوذ هذه المجموعات بأعمال القتل التي تنفذها.

    ودائما بحسب المصدر الفلسطيني فإن الطلب الرسمي الفلسطيني من لبنان هو تنظيم المخيمات، خصوصا عين الحلوة، وصولا الى نزع السلاح منها بعدما فقد شرعيته كبندقية لتحرير فلسطين من لبنان… لم يشهد ايّ بحث جدي. بل ثمة اهمال لبناني لهذا الملف، ما يجعل مشروعا طرح أسئلة حول ابقاء المخيمات ساحة لتصفية الحسابات وتوجيه رسائل لا علاقة لها بالقضية الفلسطينية. وتقع الكلفة على الفلسطيني في المخيم الذي بات يشعر ان السلاح ضده.

    فهل يشكل القاء القبض على الشيخ الاسير فرصة لفتح باب ملف المخيمات الفلسطينية، في لحظة سياسية تتيح لبنان الاستفادة من موقف فلسطيني رسمي راغب في حلّ هذه المشكلة وانهاء مرحلة تحويل المخيمات مناطق خارجة عن سلطة الدولة.

    عدم تجاوب الدولة اللبنانية ربما يؤكد ان الحاجة للمخيمات، بما هي عليه من بؤس، حاجة امنية وسياسية في الحدّ الأدنى، وليست فلسطينية، ولا تعني القضية الفلسطينية ولا الأمن اللبناني وسيادته…

     alyalamine@gmail.com

    البلد

     

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلجنة برلمانية عراقية تحمل المالكي مسؤولية سقوط الموصل
    التالي مقابل الإتفاق النووي: 45 مستشار أميركي ودعم إستخباري ولوجستي للتحالف العربي
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz