Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»“تكريم” سليماني تحوَّلَ إلى “حِدادٍ عام”: أصابعُ الاتهام تتجه لإسرائيل في تفجيرات كرمان

    “تكريم” سليماني تحوَّلَ إلى “حِدادٍ عام”: أصابعُ الاتهام تتجه لإسرائيل في تفجيرات كرمان

    2
    بواسطة شفاف- خاص on 3 يناير 2024 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    قبل الإنفجار الدموي في “كرمان” كان أهمُّ “حدثٍ” مُلفِت في ذكرى اغتيال قاسم سليماني هو تصريحُ “صديقِه” النصّاب “قاليباف”، رئيس البرلمان الإيراني، في إشارة إلى احتجاجات عام 2009، إنه كانَ ذات يوم مع قاسم سليماني في الطريقِ إلى صلاة الجمعة في طهران وعندما سَمِعا هتافات المتظاهرين ومنها “لا غزة ولا لبنان روحي فداء لإيران”، قال سليماني: “هؤلاء ماذا يقولون؟ ربما إذا عرفونا، سيشتموننا نحن أيضًا”!!

    القاتل” سليماني و”الحرامي” قاليباف

    عادة ما يستغل النظام الإسلامي في إيران ذكرى اغتيال القائد السابق لفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني، وهي الذكرى الرابعة هذا العام، للتسويق لسياساته المتعلقة بدعم “مشروع المقاومة” في المنطقة حيث يستشهد بسليماني بوصفه “عرّاب” هذا المشروع.

     

    غير أن الذكرى هذا العام هَيمنََ عليها التفجير الذي استهدف مسيرة حاشدة قرب مرقد سليماني في مدينة كرمان وسقط على إثره عشرات القتلى والجرحى. فتراجعت الأولوية المرتبطة باحتفالات التكريم الكبيرة التي كان من المقرر أن تُجرى لسليماني، ليعلن النظام الحداد الخميس، وتهيمن التصريحات المتعلقة بالتفجير على الخطاب السياسي الإيراني.

    وكانت الذكرى هذا العام شهدت، قبل أيام، قيام المرشد علي خامنئي بطرح قصة مثيرة للجدل أثناء لقائه بأسرة سليماني، فحواها أن “الله يتحدث بلساني”، والتي أصبحت حديث وتعليقات وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي، ولكن يبدو أن حادث التفجير سيتجاوز هذه الإثارة.

    https://twitter.com/i/status/1742526573490647292

    وقالت وكالات أنباء إيرانية إن 103 قتيلا على الأقل سقطوا بانفجار مفخختين بالقرب من مرقد سليماني إلى جانب إصابة أكثر من 140 شخصا، فيما قال نائب محافظ كرمان إن الحادث ناجم عن هجوم إرهابي.

    وقُتل سليماني في هجوم بطائرة بدون طيار يوم الجمعة 13 يناير 2018 في بغداد، وهو الهجوم الذي تم تنفيذه بأوامر من الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.

    ونشرت وسائل الإعلام الموالية للحكومة في إيران، منذ عدة أيام، أخبارا وتقارير حول إنتاج أعمال موسيقية وثقافية لتكريم سليماني. وقامت بلدية طهران بتركيب لوحة جدارية كبيرة في ساحة الثورة، وطبع عليها الخطة الخاصة لسليماني “لتعزيز جبهة المقاومة” وجملة لخامنئي تقول “هذا الرجل عزّز دور المقاومين الفلسطينيين”.

    وفي خضم هذه التطورات، كانت تصريحات لمسؤول في الحرس الثوري بشأن مقتل سليماني أثارت ردود أفعال أيضا. فقد قال المتحدث باسم الحرس، رمضان شريف، مؤخرًا إن هجوم حماس على إسرائيل في السابع من اكتوبر يمثّل “أحد انتقامات محور المقاومة لمقتل سليماني”. ونفت حماس على الفور هذه التصريحات.

    وبحسب وكالة أنباء “إيرنا”، فإن “سيمفونية” سليماني بعنوان “به قدّ قامت ياران” (بِطول رفعة الأصدقاء) هي واحدة من “أكبر الأعمال الفنية حول شخصية الشهيد سليماني” في إيران، والتي تم الكشف عنها ليل الثلاثاء.

    وبحسب الوكالة، فقد تم عزف الجزء الأول من سيمفونية سليماني تحت عنوان “الدفاع المقدس”، والجزء الثاني تحت عنوان “الدفاع عن المقام”، والجزء الثالث تحت عنوان “الاستشهاد”. ومؤخراً تم الكشف عن كتب “هذا البيت ليس للبيع” و”هطل المطر” و”كنا معكم” و”أولاد حبيب” و”اتجاه 1 و2″ و”تصنيف الموضوع” في قاعة “رودَكي”، وهي عبارة عن مجموعة من خطب سليماني.

    كما أنتجت بلدية طهران مسرحية موسيقية بعنوان “شهيد القدس” بأسلوب موسيقى البوب. وجاء في كلمات أغنية المسرحية والتي أداها مجموعة من الأطفال والمراهقين، شباب وبنات: “أنت أسطورة في الواقع، لكنك تجاوزت كل الأساطير”.

    وعودة إلى حادث التفجير، فقد أكد المرشد الإيراني أن “جريمة كرمان لن تمر أبدًا بدون رد قاسS، وجنود طريق قاسم سليماني لن يتحملوها”، فيما قال نائب رئيس البرلمان الإيراني إن الهجوم لم يكن فيه انتحاريين ما يظهر أن إسرائيل هي التي تقف وراءه.

    وحسب بعض المراقبين، فإن الهجوم قد يكون جزءا من تصعيد إسرائيلي ضد إيران وأذرعها في المنطقة. فبعد اغتيال الرجل الثاني في حركة حماس، صالح العاروري القريب جدا من طهران، في معقل حزب الله لبنان أي في الضاحية الجنوبية لبيروت، يبدو هجوم كرمان جزءا من حزمة رسائل إسرائيلية بدأت تل أبيب إرسالها باتجاه إيران وحماس. فحوى هذه الرسائل يقول إن الإدارة السياسية/العسكرية في إسرائيل قررت ضرب مختلف أهداف محور المقاومة، ولو استدعى الأمر استهداف الداخل الإيراني، كجزء من تصعيد جديد في الحرب ضد حماس.

    بل إن استهداف مرقد سليماني في يوم الاحتفال بتكريمه، هو في واقع الأمر استهداف لرمزية مشروع المقاومة الذي تتبناه إيران في المنطقة.

    ورغم أن أبواب توجيه الاتهام بالوقوف وراء تفجير كرمان، في ظل عدم تبني جهة معينة للهجوم حتى الآن، مفتوحة على احتمالات عدة، مثل اتهام داعش، أو اتهام حركات المعارضة الكردية والبلوشية والعربية والتي تتبنى السلاح في مقاومتها للنظام للإيراني، إلا أن أصابع الاتهام في التفجير تتجه بقوة نحو إسرائيل…

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقخامنئي، “الله يتحدث بلساني”: هل “يتوهّم” أم أنه “إكسير السلطة المطلقة”؟
    التالي (فيديو) د. فارس سعيد عن خطاب نصرالله: ضعيف و”تبريري “
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    بيار عقل
    بيار عقل
    1 سنة

    هل هنالك “لعنة سليماني” مثل خرافة “لعنة الفراعنة”؟ نحن وغيرنا نسينا ما حدث أثناء دفن القاتل قاسم سليماني في 7 – يناير – 2020. وحسب ما أوردت وكالات الأنباء في حينه: طهران: قتل أكثر من 50 شخصا، الثلاثاء، خلال مراسم تشييع الجنرال قاسم سليماني في كرمان في جنوب شرق إيران، حيث تجمعت حشود غفيرة صدحت أصواتها بهتافات “الانتقام” و”الموت لأمريكا”. وكانت وكالة “فارس” الإيرانية نقلت في وقت سابق عن رئيس منظمة الطوارئ الإيرانية أن “40 شخصا لقوا مصرعهم وأصيب أكثر من 200 آخرين، إثر تدافع الحشود المشيعة لسليماني في إقليم كرمان” جنوب شرقي البلاد. وعلى إثر الحادثة، تقرر تأجيل دفن سليماني إلى… قراءة المزيد ..

    0
    رد
    عماد غانم
    عماد غانم
    1 سنة

    الثابت قطعيا؛ لا إسرائيل ولا أمريكا وراء هذا الهجوم ؛ ووراءه جماعات اسلامية “عرب وبلوش” سبق ان نفذوا عمليات بهذا الحجم وهذا النمط كالهجوم على عرض عسكري للحرس الثوري وتفجير مرقد الخميني نفذت إسرائيل ضربات موجعة للوجود الإيراني في سوريا كاغتيال قيادات عليا في الحرس الثوري وجعل قاعدة ال”تي فور” قاعا صفصفا؛ ولكن عمليات الموساد داخل ايران محصورة بتصفية شخصيات على علاقة بالمشروع النووي وتخريب للمنشآت هذا المشروع اتهام إيران الآلي لإسرائيل يخدم إسرائيل كخدمة اتهام النظام السوري باغتيال “رفيق الحريري” ؛ فطالما لا دليل مادي ولا عواقب مادية ؛ فانه يكرس النظام السوري كلاعب ويد خفية تهاب في لبنان… قراءة المزيد ..

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • المحامي حنا البيطار على الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته!
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    • اسلام المصري اسلام رشدي على الحرب الإسرائيلية ـ الإيرانية والرأي الآخر
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz