Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»تقييم أولي لحملة “لمعرفة مصير طل الملوحي”

    تقييم أولي لحملة “لمعرفة مصير طل الملوحي”

    13
    بواسطة Sarah Akel on 30 سبتمبر 2010 غير مصنف

    في الحملة “لمعرفة مصير طل الملوحي” التي يقوم بها حاليا نشطاء حريات سوريون (على “فايس بوك”) ومصريون وعرب من أجل كشف مصير المدونة السورية الشابة التي كانت تحضّر لدخول الامتحانات العامة للشهادة الثانوية، وتم اعتقالها قبيل ذلك في 9 كانون أول/ديسمبر 2009 مما أدى الى حرمانها من التقدم لتلك الامتحانات، ولا يزال مصيرها مجهولا حتى الآن…

    في تلك الحملة أحدث نشطاء رأي وحقوق انسان مصريين فرقاً مهماً فيها عندما ترجموها على الأرض وقفة احتجاج أمام مقر السفارة السورية في القاهرة. في الحملة تلك يصح الحديث هنا عن كرة الثلج المتدحرجة واقعا ملموسا، فلا تشرق شمس يوما الا وتحتها جديد، ولا يمر يوم إلا وحبر يسيل. فكثرت العناوين وكثرت التحليلات وكثرت الشائعات، وغدت طل الملوحي “الخبر الصنارة” في لغة الميديا، يحتل مواقع متميزة في “عناوين اليوم”. والسوق بما أنها غدت مفتوحة ومشرعة لكل عرض وطلب، دخل على خط “البازار” مروّجو سلع قديمة جديدة يبتغي عارضوها أسهما مضمونة تحقق الشهرة والظهور الإعلامي و”غرين كارد” لدولة هنا وأخرى هناك.

    لا يبتغي هذا المقال استطرادا أكثر مما لمّح إليه، إنما من الضروري تقييم بعض من جوانب تلك الحملة علّ المراجعة هنا تقلل من الأخطاء في حملات أخرى مستقبلية طالما مسلسل الاعتقال والقمع في سوريا لا يبدو أن نهاياته وشيكة.

    في أي عمل، يغدو الحديث عن الايجابيات نافلاً، لأن المهم في التقييم الإشارة بشكل مقتضب وسريع عن الايجابيات، ما يجب أن يتمّ التوقف عنده هو الأخطاء والنواقص والسلبيات. ربّما يقول قائل وهم كثر: “ليس الآن وقت نشر الغسيل القذر” وآخر: “لا تُشمّتوا الناس بنا” وأيضا: “ليس الآن وقت هذا، يجب رص الصفوف”.

    ليس من أجل رص الصفوف، ذلك التعبير الشمولي المقزز إنما من أجل عدم بعثرة الجهود. هذا المقال/وجهة نظر.

    كثيرة هي الأخطاء التي حدثت في الحملة المشار إليها، وهذا يجب ألا يُفزع البعض ولا أصادر على أحد إن قلت نحن يافعون وأغرار ولا زلنا نحبو. فنحن حديثو عهد بالـ”فيس بوك” اجمالا وبهكذا حملات تخصيصا. نحن حديثو عهد بالحوار ولا نتقن فن الاستماع الى الآخر، فتضيع الطاسة ويختلط عباس بدباس، لذلك أمر طبيعي وجود أخطاء، وأغلبنا لا زال يتعلّم وهذا مفيد أن أردنا في تعلّمنا هذا الانتقال بنجاح من صف الى آخر.

    ما هو هدف الحملة؟ ربما السؤال نشاز في رأي البعض، لكنه ضروري، لأن الخروج عن مسار الهدف يوقع في مطب تضارب الأهداف وهنا بيت القصيد. معرفة مصير طل الملوحي، هدف انساني لا يرقى اليه شك. ولا يرقى الشك أيضا في أنّ الكثير ممن شارك في تلك الحملة دافعه نبيل وهدفه فعلا معرفة مصير “طل”. ولكن هل تكفي نوايا صادقة لإنجاح أي عمل صغر أم كبر؟!

    شُحن الهدف الانساني للحملة بحمولات زائدة أضرت به. فأضاف المشاركون على تنوع انتماءاتهم وميولهم أهدافا جديدة للحملة أفقرتها من هدفها الأساس والذي كان من المفترض أن يتمثل بذلك البعد الوجداني والأخلاقي الذي لو اشتغلنا عليه لأثمرنا نتائج أجدى وأكبر ولكانت قضية “طل الملوحي” هي قضية رأي عام بامتياز. الا أن الكثير من المتطوعين أرادوا افراغ الفائض من حمولاتهم التي تثقل كواهلهم وهي حمولات ايديولوجية وسياسوية ونرجسية، وفيها كان أيضا القوموية والطائفية وتشفي وحقد على النظام السوري، فوجدوا في “طل” مناسبة لا تعوّض لإفراغ ما في جعبهم. لذلك ابتلت “طل” وقولت “طل”، وأريد عبر “طل” حل كل مشاكلنا وعقدنا دفعة واحدة.

    ربّما يعترض كثر أن القضية من ألفها الى يائها هي سياسية بامتياز ولا يجوز التلطّي خلف غربال. اعتراض وجيه. ومنه الولوج الى مسألة مهمة لم يولها الكثير من المتطوعين أهمية كبرى.

    من ألف باء علم “المقاومة باللاعنف” استقطاب وتسخير كل الجهود في القضية المراد الشغل عليها، فان لم يتم ذلك ولن يتمّ ذلك، يتمّ الانتقال الى مرحلة أخرى، وهي محاولة تحييد من لم يتم كسبه كيلا يشوش على العمل ويخرجه عن مقاصده. في الموضوع الذي نحن بصدده، وقع الكثير من المتطوعين في أخطاء أخرجت الحملة عن أهدافها وما كان من الممكن لها أن تقع لو تم امتلاك النفس الهادئ والحوار المسؤول واحترام وجهة نظر الآخر وقبل كل شئ الخطة الواضحة المعالم. فكان أن خسرنا من كان يعمل معنا، مرة لأننا استفحشنا وجهة نظره، ومرة أخرى لأننا أضعنا البوصلة واختلاط المعايير بالأهداف، وهي على الأغلب معايير ذاتية تنتمي الى دائرة مغلقة سواء أكانت شخصية أو حزبية بالمعنى المبتذل لكلمة حزبية. فكانت النتيجة استعداء من هم معنا على نفس خط الهدف لأنهم اختلفوا عنا في التكتيك والوسائل والأدوات.

    هنا يجب تسمية الأشياء بأسمائها حتى ولو كره الكارهون. فقصة أو قضية الفنان العالمي “علي فرزات”، كما بات يتردد واللغط الكثير الذي دار حولها، بغض النظر عن رد الفعل الذي أبداه وأُنكر عليه، لأنه لا يليق بفنان له رصيد لا يستهان به من محبة واعجاب كثير من السوريين والعرب، إنما هو التعسف بعينه أن يُحاكم رد الفعل ويُترك الفعل المسبب له. العسف بعينه أن تُحاكم النتيجة ويُترك السبب، و”علي فرزات” أراد فقط أن يشرب غيره من الكأس الذي اتهموه أنه شرب منه فكان ما كان. المهم ما تتم مناقشته هنا، ما ارتكبته الحملة من أخطاء، واستعداء فنان عالمي بهذا الحجم لأن له رأياً مختلفاً وأدان صراحة التسييس المفرط لقضية طل، هو خطيئة ارتكبها بعض منظمو الحملة وليس خطأ فقط. ويحضرهنا تعليق لأحد المشاركين على الفيس بوك، قال فيه: “أن ما قدمته ريشة علي فرزات يضاهي الكثير مما قدمته المعارضة السورية”. كذلك أُتهم من دافعوا عنه بأنهم يقبضون منه! وكأن الاستبداد هنا يُنتج على شاكلته حيث يردد معارضوه نفس التهم الجاهزة لكل من اختلف عنهم بالرأي!. على كل وجود اسم “علي فرزات” في الحملة وتداوله، سواء كان سلبا أم ايجاباً، أحدث أيضا فرقا وان كان مطمح منظمي الحملة هو الوصول الى الأفضل.

    هذا الأفضل يتم الوصول اليه عبر مراجعة دائمة ومستمرة وعبر ادارة واعية تعرف ما تريد كيلا يصبح الارتجال سيد الموقف. وواضح تماما أن حملة “لمعرفة مصير طل الملوحي” لم يُعرف لها ادارة محددة واضحة المعالم، غلب الحماس وكثرت الشعارات وكثر التراشق، واختلط الحقوقي بالسياسي بالأيديولوجي وكل ذلك على حساب تغييب البعد الأهم وهو البعد الإنساني الذي كان كافياً لوحده لخلق قضية رأي عام يُستقطب فيها الكثير من السوريين والكثير من العرب، تضغط باتجاه معرفة مصير الشابة المُغيبة. هذا لم يحدث، من الممكن حدوثه لو يتم تجاوز كثير من المطبات على اعتبار أن “طل” لا يزال مصيرها مجهولا ولازالت الحملة مستمرة. من يعمل يخطأ، انما الخطيئة أن يستمر الخطأ.

    ahmadtayar90@hotmail.com

    * كاتب سوري- بيروت

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالكتل الشيعية تختار المالكي مرشحا لرئاسة الحكومة العراقية
    التالي مرشّح الولي الفقيه: تفاصيل “دفتر شروط” طهران على نوري المالكي

    13 تعليق

    1. النظام السوري هو جمولكية الخوف والبطالة والذل on 6 أكتوبر 2010 19 h 20 min

      تقييم أولي لحملة “لمعرفة مصير طل الملوحي”
      النظام السوري هو جمولكية الخوف والبطالة والذل والمافيات المخابراتية تعيث بالارض الفساد فهي سرطانات خبيثة ان اوروبا اتحدت باستخدام العقل اي بتطبيق العدل اي الديمقراطية اي لا احد فوق القانون ولقد وصلت الى ذلك بعد ان كانت تدمر ذاتها بواسطة العضلات اي القوة وخاضت حربين عالميتن اما العالم العربي نتيجة التخلف والدكتاتورية والانقلابات العسكرية والميليشيات والمافيات المخابراتية فمعظمه يتفتت اي اصبح جثة تتفسخ واصبحت الديناصورات ومنها اسرائيل وايران تلتهمه.

    2. riskability on 5 أكتوبر 2010 2 h 47 min

      تقييم أولي لحملة “لمعرفة مصير طل الملوحي”
      متابعة

      (نقلا عن “الاسيشوتيد برس Associated Press” صرح مصدر سوري “لم يذكر اسمه : عام” ان (طل الملوحي) موقوفة ((للاشتباه)) بتعاونها مع “عنصر اغتيال اجنبي” نفذ هجوما على “عنصر في الجيش السوري”) … بالنظر الى النصف الممتليء من الكأس (نظرة تفائلية) : فاءن ذلك , اولا: يطمئننا واهلها والمهتمين بمصيرها الى انها (بخير) , ولا ينفي الخبر امكانية تعرضها لتعذيب .. وفي نفس الوقت يعطي (املا) بقرب (حل قضيتها) حلا قد لا رابح ولا خاسر فيه .. و((المهم)) عودتها سالمة لأهلها وذويها .. وتبقى قضية (الحريات) محط طرق وجذب , والاهم (تقييم وتطوير) لمصلحة الكل .

      http://www.guardian.co.uk/world/2010/oct/04/syrian-blogger-spy-jail

      http://www.hrw.org/en/news/2010/09/20/syria-release-student-blogger-held-incommunicado

      http://www.amnesty.org/en/news-and-updates/syria-must-release-blogger-risk-torture-2010-09-27

      http://talmallohi.blogspot.com/

      • riskability on 5 أكتوبر 2010 20 h 52 min

        تقييم أولي لحملة “لمعرفة مصير طل الملوحي”
        – الفيس بوك والفئران الملتحية .. ونزار قباني بتاع النسوان (4)

        للعلم , اصغر (رجل اعمال Entrepreneur) في العالم : طفلة امريكية لا يتجاوز عمرها (العامين) , وليس في المسألة “ارث” او عبقرية والدين , فامها (اهبل) منها .. من طبائع (المجتمع الامريكي) التعامل مع المولود منذ اليوم الأول (كآخر) و(شخصية) مستقلة .. وما يصلح في (امريكا) لا يصلح في أي (مجتمع) آخر .. قال تعالى (انا خلقناكم شعوبا وقبائل) وأضاف (((لتعارفوا))) .. و(ليس) لتقلدوا او تستوردوا او تعمموا ..الخ .. كما يفعل سدنة الخطاب العربي القائم وبكل تنويعاته واتجاهاته .. ((فما يصلح هنا , لا يصلح هناك)) الا اذا كان مبنيا على ((معرفة)) يعول عليها بهنا وهناك .. فعندما يبدأ المولود الامريكي بالعياط ويكتشف القائمون على رعايته انه جائع , يسجلون عليه نقطة , ويشعرونه بذلك “خطابيا” .. اما اذا طال الامر حتى زكم الرائحة لأنوفهم؟! .. فيعقدون معه مؤتمرا للنقد الذاتي , ويعدونه ان يكونوا اكثر “نباهة” في المرات القادمة … ربما من مسلسل كرتوني او مهرجان اطفال او اثناء مرافقتها للهبله “الكبيرة” اثناء “التسوق” .. طلع في رأس المسخوطة “الصغيرة” فكرة انها ترغب في ((بيع)) الليموناضة .. وكما هي العادة عقد “المؤتمر” واسفر عن ((شراكة)) بين مخ “المسخوطة” وعضلات “الهبله” .. اعدت “الهبله” الليمناضة, وبما تبقى في رأسها مما تعلمته في المدرسة كتبت لافتة فيها دعاية وسعر الكوب ووضعت طاولة على قارعة الطريق امام المنزل .. بعد يوم .. يومين , اصبح للمسخوطة زبائن , وبعد اسبوع .. اسبوعين , اشتكى الجيران من تزايد ازعاج حركة المرور في شارعهم الهادىء نسبيا , ووصلت القضية للمحكمة .. وعسكرت جحافل (الصحافة) من بسطة الليمناضة الى قاعة المحكمة .. وعلكت الفضائيات القصة كخبر اول لعدة ايام .. وهكذا غادر التراب الامريكي (نجم) واحتل مكانا مميزا في السماء الامريكية.

        “الوايكوبيديا” العربية من سفاهات “العولمة العربية المعكوسة” , كالسواد الاعظم من “الادوات الاعلامية والثقافية والسياسية” سيما الفضائيات .. وكمثال على ذلك تجد تحت مادة (باريس هلتون Paris Hilton) انها ((وريثة)) عائلة فاحشة الثراء , هذا صحيح؟! .. ولكنها تنتج وتحقق ((دخل)) يفوق ثروة عائلتها بأضعاف مضاعفة , فلها خط ازياء , وعطر .. وغنجها بكلمة (Hot) فاز بجائزة تعادل “الاوسكار” وهي في الحقيقة (اهبل) من المسخوطة وامها .. فالاسبوع الماضي غرمتها (محكمة) غرامة كبيرة, لضبط كمية صغيرة من “المخدرات” معها , وقضت ايضا بأن تعمل في (خدمة المجتمع) مئة ساعة , وظن (القاضي) ان (خدمة نزلاء مشفى اطفال) مكان مناسب , ولكن الاطفال احتجوا على (غباءها وبلادتها) فنقلها (القاضي) للخدمة في ملجأ للحيوانات الاليفة المشردة .. كل ما ذكر ليس (طريفا) او (استثنائيا) , انما ((حقيقة وحياة)) لا تصلح في مكان آخر , فامريكا تعرف ليس بالسهل (Easy) بل بالسهل المفرط (Big Easy) على التعارض والتناقض الى درجة كبيرة مع “الاوروبا” و”خطابها”.

        موجد الفيس بوك (Mark Zuckerberg) من نفس الطينة والعجينة (الامريكية) فكان مجنون العاب الكترونية عندما كان طفل , واصبح مجنون كمبيوترات عندما انتهى الى المدرسة , فهارفارد .. وبقي فاشل في العلاقات الغرامية مع “الجنس الآخر” وما زالت امه تشتري له الملابس حتى لا “يعفن” و(ذوق) امه يدل على انها (هبله) ايضا , فصورته الاكثر تداولا يلبس بنطال “بيجاما” وفوقه “ثوب حمام” ويبدو انه لا يعرف ما هو (المشط) حتى الآن .. ما يعنينا هنا (تصويب وتأصيل) استيرادنا واستخدامنا لأدوات (العولمة) : فهي (امريكية) صرفة مثلا , وتخضع في ولادتها وصيرورتها للدستور والقانون الامريكي .. ف”الموت لامريكا” هنا “حماقة” اكثر منه “بطولة” , وانقسام “الخطاب العربي” مع او ضد او “وسطية” هنا , ايغال في (الحماقة) .. فالمسألة (انفتاح وحركة) على التعارض مع (الانغلاق والاسونة) .. فالتصلب والتحجر في (اجندة) مهما كانت حركة ارتجاعية – تقوقعية .. وكذلك نسبة (الجدية) وماهيتها .. فرواد (العولمة والنهضة) العربية , هم (جنودها المجهولون والمهملون من قبل الخطاب المهيمن) .. اولئك الذين يتبادلون الصور والاغاني والازياء و(((التعارف))) مع (الآخر) .. كل (الآخر) … مع بروز فرنسا كممارس للتطهير العرقي بحق الغجر .. وجدت مادة ممتازة لفتاة سعودية , فهي اذ تجمع وتثبت معلومات “غير دقيقة” من عدة مصادر .. تضيف انه في (السعودية) ايضا (غجر) انتهوا الى (عشيرة) .. تسمى (الصلب) وهي (مسلمة) واقل التزاما من المجموع , وترجح انهم جاءوا من اوروبا مع موجات “الصليبيين”, وهذا منحى “انثروبولوجي” اصيل (استخدمته , ربما دون مرجعية).. يجتره “الخطاب العربي” للنخبة كتقليد و(جهالة) : وهذا في ذاته (معلومة) اكثر دقة , من كل ما كتب عربيا عن هذه الفئة من الناس .

        (الفيس بوك) اكبر (مجتمع) في التاريخ , يضم (500 مليون) عضو , ومن (النافع) ذكره , ان المجتمع (الثاني) بعد (امريكا) ليس مجتمع (اوروبي) , بل المجتمع (الاندونيسي) .. صدر عنه (الاسبوع الحالي) كتاب قفز الى قمة الكتب الاكثر مبيعا , و(فيلم) قفز ايضا الى قمة الافلام الاكثر ريعا .. واحتل الصفحة الاولى والخبر الاول العديد من المرات وغلاف (Time) مرة واحدة على الاقل .. ومع تراجع شعبية “اوباما” وعدم بروز شخصية عامة امريكية او عالمية شغلت الرأي العام العالمي لهذا العام فمن المرجح ان تختار (Time) موجد الفيس بوك (Mark Zuckerberg) رجل العام , وهذا في حد ذاته مؤسسة لكتابة (تاريخ العالم).. قصص من مثل هل سرق الفكرة من طالب آخر , لم تحسم (نهائيا) كالعادة , وانما ولدت ما لا نهاية له من القصص هنا وهناك .. احتل (الفيس بوك) الخبر الاول وصفحة الغلاف في الاعلام الامريكي لهذا الاسبوع , واهم القصص رفض (Mark Zuckerberg) عرض مقدم من (Microsoft) بقيمة (4) بليون دولار , اي ما يعادل ((استثماريا)) ثلث (لبنان) واربع اخماس (الاردن) ونقطة في البحر (الامريكي) وعلى هذا قس بالاطلاع على حجم الميزانية الرسمية لكل بلد … الرفض في حد ذاته , يفتح الباب كما (القبول) لما يحصى من احتمالات وآفاق , ولكن من الواضح ان ميل (الولد) غير مادي , مع عجزنا المطلق عن تحديد (ميله وميوله) هذا اذا كان عنده (ميل) اصلا ؟!

        http://www.youtube.com/watch?v=lB95KLmpLR4

        الخلاصة هنا , لا علاقة بالمطلق للمجتمع الامريكي بمسألة (طل الملوحي) .. لكن ثقافة “الموت لامريكا” المتقادمة والمتكلسة والآيلة للانقراض , هي خبز وماء الفئران الملتحية والمتعارصين معهم , سيما وان البلد المنتج ل “الموت لامريكا” ملأ مجتمعه الشوارع والطرقات والفيس بوك والانترنت ب “الموت لخامنئي : مرگ بر ديكتاتور” , مما يجعل اجندة “الفئران الملتحية والمتعارصين معهم” قوى ساحقة لطل الملوحي وجيلها الشاب , على نحو (مضاعف) وبحجة (التضامن) معها .

        باسم (المجتمع الامريكي) : الحرية لطل الملوحي , والعزة والمجد لسوريا .

    3. riskability on 3 أكتوبر 2010 20 h 13 min

      تقييم أولي لحملة “لمعرفة مصير طل الملوحي”
      – الفيس بوك والفئران الملتحية .. ونزار قباني بتاع النسوان (3)

      الذين لم يشاهدوا فيلم ((حليم)) , شو راح يفوتهم “دخيل الله” .. خطاب عبدالناصر , النجاد , نصرالله .. درس القرضاوي على “الجريرة” .. عرض ازياء “محمد حسان” , بهلوانيات وجدي غنيم , هبل ابي اسحق الحويني .. فكما اوضح ((مسلسل الجماعة)) بشكل ((قاطع)) : (الحكاية تمثيل بتمثيل) وبالعربية الفصحى ((مسرحية)) … شاهدوا الفيلم , اما (السوريين) فعليهم مشاهدته مرتين , كواجب دراسي منزلي وتقديم تقرير في الحصة الدراسية القادمة , ولا تضطروني ان اكسر العصا على جنوبكم.

      الفيلم ممتاز بكافة مقاييس السوق ((وهذا المهم)) , اما من الناحية النقدية فالفيلم يتكون من بضعة دقائق ترد في البداية , وهي (كل الفيلم), اما ما تلاها فهوامش وسرد تاريخي يعرفه الجميع .. في هذه الدقائق المعدودة نعلم ان حليم كان قلقا على حفلته القادمة في ((المغرب)) عندما خر مريضا .. هذه نقطة مهمة .. ضعوا باليد واحد يا “خرفان” مسرحية “غربة” .. سنعود لذلك .. ونشاهد بين الجمهور في الحفلة ((دشاديش خليجية)) تشكل تنوع وتكامل جمهور ((حليم)), تنوع وتكامل العرب .. قبل حقبة استفحال النظرة السلبية للخليج هذه الايام , سيما عند النخبة الخليجية “المتلبررة” نفسها فهي تكتب وتنشط بشكل ((اعتذاري)) الى حد ما , وكأنها “ناقصة” ابتداء .. وبشكل عام احفظوا لمصر (المكان والمكانة) : فمصر ستبقى ((مرسل)) اكثر منها ((مستقبل)) , ((معلم)) اكثر منها ((طالب علم)) , ((ازهر)) راسخ واشم : عاليا , عاليا فوق كافة الدكاكين التي تتاجر بالفتوى والدين .. من لم يقل ((آمين)) : انهالوا عليه بالشبشب , فهو اما (فئر ملتحي) او (متعارص) معه من امثال “فاروق حسني” والاربعين حرامي من عصابته , اولئك الذين يصورون مصر كغازية ترتعد فرائصها من “غزو وهابي” مفتعل ومستورد من “قم” .

      (نص الفيلم) هو جزء من قصيدة ((قارئة الفنجان)) ومبدع هذه القصيدة ما هو الا شاعر النسوان ((نزار قباني)) الذي امضى جل حياته مشذبا لنصف المجتمع من “ناقصات العقل والدين” وشحنهن بالثقة بالنفس والطاقة المطلوبة للنهوض , ووصل قمة لم (وربما لن) يصلها احد من قبله او من بعده في هذا المضمار .. لا جديد في (درس) اليوم حتى الآن , مجرد تذكير بدروس سابقة , و(الجديد) : اعطوني الآن الواحد لاضيفه الى الحسبة لاعطاء “ابونارة” حق “غلة الموسم” : في جلسة في عاصمة عربية مع الناقد (د.محمد علي اليوسفي) والشاعر (المنصف الوهايبي) وكلاهما من (تونس) , اي ((المغرب العربي الكبير)) لم نتحدث عن (نزار قباني) , لكن علمت منهما ان “الجمعية العمومية التونسية” اقرت ((اللغة العربية)) كلغة ((رسمية)) للبلاد بعد الاستقلال بغالبية ((صوت واحد فقط)) .. ماذا لو صوت هذا (الواحد) بالاتجاه الآخر ؟! .. دعونا من السياسة هنا , فهي صنعة البلطجية والقوادين .. في المبارزة ((العظمى)) بين فرسان مصر والجزائر (جمهور ولاعبين) شاهدت فيديو لشيخ جزائري باللباس التراثي يتطرق فيه الى ((البعد الثالث)) الذي انحط منه ((الاعلام العربي)) الى ما هو عليه الآن , الرجل يتحدث عن مجتمع تعرض لاقتلاع هوية وثقافة لأكثر من قرن من الزمان , وشكل ذلك لديه حساسية (جديدة) , من الحمق اهمالها او المصادرة عليها .. وبالعودة الى اليوسفي والوهايبي فاءن المغرب العربي فقد لغته (قصرا) واستعادها .. ونتيجة لذلك , فاءنه عندما نتذكر الآن ما هو (عقلاني) في الخطاب العربي يقفز الى القمة (الجابري) , (ابن نبي), (اركون) .. الخ , وحتى عندما نتحدث عن مواقف سياسية اكثر عقلانية يقفز (بورقيبة) و(الحسن الثاني) .. اما (عبدالناصر) فقد يكون كل شيء , الا (عقلاني) .. حتى غلاته لا ينكرون ذلك … يوجد عقلانية واشراق لدى كل كائن بشري .. ولكن داخل (الخطاب العربي) , سواء في نهضته او انحطاطه , يبقى المشرق السابك والساكب للحساسية والمغرب الحائك والصائغ للعقلانية .. و(مصر ام الدنيا) , وامكم يا حوش بطبيعة الحال؟!.

      (((المفاعل النووي))) الذي اقامة (حليم وقباني) والشلة كان ينتج طاقة نووية ايجابية تنير المنطقة الواقعة بين المحيط والخليج وفلول المهجر بالحيوية والامل والمعاصرة وهداة البال … الخ , الى جانب ما لا يحصى من المفاعلات الاصغر وبمختلف الحجوم والانواع … دشن زياد الرحباني ولطيفة التونسية مفاعل نووي جديد قبل عامين؟! .. والسواد الاعظم من المدونين العرب (((حقيقة))) يعملون على ترميم واصلاح هذه (المفاعلات) وصد الهجوم “الكاسح” للفئران الملتحية والمتعارصين معهم .

      (السيدة اسماء الاسد) دشنت منذ اليوم الاول واحدا من هذه (المفاعلات) .. فحضورها على خشبة المسرح الكوني يتسم بالايجابية ويضخ طاقة في المجتمع السوري ومحيطه العربي , اما (الملكة رانيا) فقد خطت خطوة اضافيه “وهذه دعوة للسيدة اسماء لتغار منها , فالغيرة بين النساء تشحذ المشهد دوما بحيوية استثنائية” بانشاء مدونة والانحياز الى السواد الاعظم من المدونين

      http://www.youtube.com/user/QueenRania

      سيما وان المجتمع السوري ذو باع اطول في صد هجمات الفئران الملتحية والمتعارصين معهم من المجتمع الاردني .. وكله في النتيجة (نهضة) للعرب والمسلمين .. فالاصل ان لا نسمع ب (طل الملوحي) اصلا , والسيدة اسماء الاسد تتحمل جزء من المسؤولية هنا .. الحرية لطل الملوحي.

      http://video.google.com/videoplay?docid=66794289922304084#

      ورابط ل “كلم ماما” ايضا , فتعليمكم يا حوش اولويتنا الاولى

      http://video.google.com/videoplay?docid=-6935912782245545182#

      يتبع

    4. غير معروف on 3 أكتوبر 2010 11 h 03 min

      تقييم أولي لحملة “لمعرفة مصير طل الملوحي”
      Aasef Saleem Shawkat — aasef.shawkat@gmail.com

      ((قلب نظام الحكم)) ليس لأن ذلك ((صعب)) او ((مستحيل)) بل لأنه ليس ((ضرورة ملحة)) من يقول هكذا كلام فهو لايعرف طل ولا يعرف 80% من الشارع السوري ! عندما يصبح الفقر والجوع هو روتين يومي فإن قلب النظام “ضرورة ملحة” فإما الموت جوعاً ويالها من ميتة مذلة أو الموت في سبيل قضية. أما التخوين وخطاباته، فإننا نعلم من يحمي إسرائيل ومن باع الجولان…

      • riskability on 3 أكتوبر 2010 17 h 52 min

        تقييم أولي لحملة “لمعرفة مصير طل الملوحي”
        – الى “Aasef Saleem Shawkat” : الاسطوانة المشروخة والقربة المخزوقة .. تم استبدالهما ب (DVD) .. حقك علينا نسينا انك بعدك هون .. بعدك هون؟!

    5. غير معروف on 3 أكتوبر 2010 11 h 00 min

      تقييم أولي لحملة “لمعرفة مصير طل الملوحي”
      Aasef Saleem Shawkat — aasef.shawkat@gmail.com

      المنتفعين من النظام أمثال Riskability ما بيعرفوا إنو كتاباتهم الشبيهة بالأدب لا تغير من حقيقتهم…فكما أسلف كاتب المقال، أرد عليك بالمثل…. إن كنت تظن أنك وسيدك الأسد الوطنيون وأولاءك الذين يختلفون معكم بالرأي خونة فمن يجدكم سارقين لقوت الناس، سارقين لأموال الدوبة من ضرائب قديمة وحيثة، سارقين للمناقصات التي إستطاع محمد حمشو عن طريق معرفته بالأسود من باسل وبشار أن يضمنها لولد ولده مع غيره من العقاد، نحاس، وباقي أغنياء سورية فأنتم إذ تختلفون معنا بالرأي نسميكم أعداء الوطن. أنتم من تضعفون الشعور القومي، لا يجد الشباب مالاً للزواج ولا يجدوا عملاً….يضيق صدرهم بوطنهم وإن وسع جغرافياً وتاقوا إلى الخلاص من حثالة من أمثالكم ممن جعلوا التذلل والذل والمحسوبية والنفاق عادة من عادات المجتمع السوري, فأنتم ممن يوهن نفسية الأمة. لكن…. مادام البوق بأيديكم لتصنفوا الناس حسب مقاييسكم، فلا عجب أن تنادوا، كما نادى قوم من قبلكم، أن الله حلو يعطي حافظ الأسد مكانه لعدم إستحقاقه فالنبي يصبح عندكم عبد و المنحط يصبح سيد. لولا السوط والكرباج اللي سلخ قفاكم فيه حافظ وبشار وجماعته لكان عندكم كرامة… مو الكرامة اللي بنسمعها وسمعناها بخطاب القسم (كرامة كاذبة…أنصاف نساء مو رجال) الكرامة اللي بتخلي الواحد يشحد بس ما يتذلل لواحد نكرة حتى يطعميه عظام مهترئة.

    6. riskability on 2 أكتوبر 2010 21 h 14 min

      تقييم أولي لحملة “لمعرفة مصير طل الملوحي”
      – الفيس بوك والفئران الملتحية .. ونزار قباني بتاع النسوان (2)

      في الطريق الى المكتبة العامة مررت بخيمة المانية يطبخ بدوها في قدور بحجم “رؤوسكم” واجلس في المكتبة الآن وامامي مهرجان طبيخ ومشروبات محتشد بالرواد والكلاب المدللة بالطبع .. فكل اسبوع تغلق الطرق في الوسط السياحي – التجاري – الثقافي (المتداخل) للقرية التي اقيم فيها ويقيم المجتمع فعالية : طبيخ , موسيقى , كلاب .. الخ

      http://www.youtube.com/watch?v=w3n0I6nDuYA&feature=related

      قبل ثمانية اعوام كانت هذه المنطقة سكراب سيارات (خردة) .. الآن , ادنى ايجار شهري لمسكن مكون من حجرة واحدة (1500$) .. وذلك بالطبع ادنى بكثير كقيمة عقارية من (دمشق) , فدمشق هي المدينة (السابعة) عالميا ((فشرت باريس ولندن)) من ناحية ارتفاع قيمة العقار (نسبيا) لما هو كامن فيه من امكانية استثمارية .. كما في “الفيديو” هنالك مسرح متميز اعلى المكتبة , ونشاهد نجوم هوليوود يقيمون عروضا مسرحية حية فيه تكرارا , فكل اشكال الفن والكتابة (المعاصرة) تفرعت عن المسرح وتطورت منه , فالحياة كلها (خشبة مسرح) .. كجزء من نشاط المكتبة اليومي نصب رقعة (شطرنج) قماشية بحجم (4 متر مربع) في الساحة امام المبنى , باحجار بلاستيكية بطول طفل او نصف قامة رجل .. قد يهملها المارة , او يتوقف شخصان للعب شوط شطرنج , وقد يحتشد جمهور صغير او كبير لمشاهدة مبارزة .. مع ترددي المستمر على المكتبة شكلت (مشاهدة) فريدة , قد تنتج عمل فني لا يهمه الفوز بجائزة (نوبل) فكل كتاب يعرض في برنامج نادي كتب (اوبرا ونفري : Oprah Winfrey) يوزع ((الف)) ضعف الكتاب الاكثر توزيعا لأي من الحائزين على جائزة (نوبل) .. و((المشاهدة)) هي ان الاطفال يقومون بنقل الاحجار (بسرعة) خارج رقعة الشطرنج ببهجة ((المنتصر والمتفوق)) فطالما المسألة و(اللعبة) تؤدي الى خروج هذه الاحجار بالنتيجة .. فهم يقومون بذلك (بسرعة) تفوق سرعة البالغين , معلنين نصرا مؤزرا عليهم يعبرون عنه بطريقة بمنتهى الروعة .

      منذ اسبوعين قرأت خبر عن عزم (دريد لحام) بالعودة الى المسرح … (جيد).. و(لكن)… فانتقال دريد الى عالم الاطفال افلاما وبرامجا وبغض النظر عن نجاحاته وتوقعاته وهدفه المسبق ((انتقالة عملاقة)) يمكن عولمتها وشحذها بالنقد ((الصحيح)) .. اما (المسرح) فلدريد عملين فريدين فقط ((ضيعة تشرين وغربة)) لأن جوهر العملين (((التعليم))) : التعليم كسلاح استراتيجي للنهضة وكل شيء , بما فيه تصويب (التعليم) عينه , فيلم (كلم ماما) لعبلة كامل يوازي (ضيعة تشرين وغربة) ليس لأنها اشترطت على خطيب ابنتها (التعليم , ثم التعليم , ثم التعليم .. ثم العشة “الزواج”) ولكن لأن الفيلم كله يبقي (التعليم) هدف سامي للمجتمع ويغرس ذلك في الحساسية الاجتماعية بسلاسة وخفة , عوضا عن الصاقة بالشاكوش والمسمار في عقل المشاهد.. مع (كاسك يا وطن) بدأ الخلل ولكن يمكن اعتبارها (مقبولة) .. اما (شقائق النعمان) ففجة وفاقعة ومثخنة بالتسييس و(دايرة على حل شعرها) كهدف ورسالة .. وركوب لحساسية اصبحت مختلة (دون تنبه المرسل “الممثل” والمستقبل “المشاهد”) لذلك .. فالعماء انتشر واصبح قاعدة و((المشاهدة)) اعلاه استثناء , بامكان دريد ان (يسرقها) على الرحب والسعة , لا بل اعلن استعدادي للتطوع في صياغة النص والسيناريو , فلدي رصيد كتابة سيناريو فيلمين جيدين لهوليوود.

      هذا ما كنت ساتبادله مع (طل الملوحي) في هذه الشبكة الاجتماعية الكونية (الانترنت) اذا تقاطعت معها (عفويا : كقاعدة) في هذه الدنيا اللانهائية الاتساع وبكل الاتجاهات . اما اذا كانت ضالة او مضللة بالسياسة والحكي الفاضي .. فهي الخسرانة , وخسرانة كثير , واذا اعتقلت لهذا السبب “سياسة وحكي فاضي” فمع فائق احترامي للمشرع والقانون السوري , انتو غلطانين , وغلطانين كثير .. ((التعليم هو الحل)) ودريد يتحمل جزء من المسؤولية .. اوقفوا مسرحية اعتقالها فورا… وكلنا غلطانين.

      يتبع

    7. لماذا لم تذكر اسمك ايها riskability on 2 أكتوبر 2010 10 h 55 min

      تقييم أولي لحملة “لمعرفة مصير طل الملوحي”
      لماذا لم تذكر اسمك ايها riskability ام تنتظر لياذن لك فرعون ؟؟؟ قال فرعون آمنتم به قبل أن آذن لكم

      • riskability on 2 أكتوبر 2010 19 h 20 min

        تقييم أولي لحملة “لمعرفة مصير طل الملوحي”
        – الفيس بوك والفئران الملتحية .. ونزار قباني بتاع النسوان (1)

        الاسم ((الحقيقي)) للاخوان المسلمين – بما في ذلك واجهاتهم الليبرالية والماركسية .. والمتعارصة “بالصاد” معهم سياسيا – هو (((الفئران الملتحية))) .. وأصل التسمية , انه في أوج صعود “الاسلام السياسي” اواسط الثمانينات , انشأت اول كلية للصحافة في (الاردن) في (جامعة اليرموك) شمالا .. وصدر عن طلابها صحيفة اسبوعية بالحجم العادي وبثماني صفحات .. واجرى طالب تحقيقا يسبر فيه آفاق مشاركتهم في الحراك السياسي “الديمقراطي” الذي عم العالم آنذاك وتقاطع مع العالم العربي على عدة احداثيات , ونشر التحقيق في الصحيفة تحت العنوان المذكور .. فهؤلاء ومن افواههم يرون في كل نشاط اجتماعي وسياسي ((وسيلة)) للوصول الى السلطة ولا يخفون النية بالاستفراد بها , وعندما نقول نشاط اجتماعي او سياسي فاءن ذلك يشمل “حقوق الانسان” و”الحريات العامة, بما في ذلك الدينية” و”الدراسات والابحاث والاستطلاعات” … وكل شيء .

        زيارة (البابا) الاخيرة للاراضي المقدسة عكست هذا السلوك بشكل واسع وواضح – فهو موجود في كل شيء كما اسلفنا – فعندما تجول ومضيفيه المسلمين في مسجد في الاردن , تنبه قطاع واسع من (الاولاد والغلمان من ضحايا برمجة الاسلام السياسي لحساسياتهم) انه لم يخلع حذاءه”وكذلك فعل مضيفيه المسلمين” , فاستحضروا كل ما ما لديهم من حساسيات ليقيموا الدنيا ويقعدوها بصراع الحضارات والاديان المفتعل ومفاتيح الجنة واطواق النجاة من النار .. وكان طبيعي ان تختبأ ((الفئران الملتحية)) خلف الولدان والغلمان والنساء في هذه “المعركة” فرحة بالنجاح الهائل لنظرية “الاستنساخ” في زرائبها .. وتنبه (البابا) والوفد المرافق له للأمر , فاصبح خلع حذاءه عند مدخل المسجد (الاقصى) جزءا من زيارته ورسالتها , لا بل الجزء (الاهم).

        قبل شهرين فقط , صام مجتمع اسلامي عربي على الفيس بوك عن ممارسة نشاطاته هناك لعدة ايام احتجاجا على انشاء صفحة ل”الرسوم المسيئة” ومجد وبجل “الاعلام العربي” هذه الخطوة في تغطيته .. اما في (باكستان) : المجتمع الاسلامي الذي يحكمه دستور وقانون “علماني” ككل دول العالم بما في ذلك العربية والاسلامية , فكان الامر ((مختلف جذريا)) واحتل بذلك الصفحة الاولى في (الاعلام العالمي), الذي لا يقيم وزنا لما يجري في القوقعة العربية أصلا .. فقد قرر ((القضاء)) الباكستاني ((حظر)) الفيس بوك وبعض الواجهات الانترنتية المتداخلة كيوتيوب كليا , فتحركت (غوغل) لانقاذ سوقها بسحب هذه الصفحة , ولم يتراجع المشرع الباكستاني “العلماني” عن قراره : لأنه رأى في الاسلام دين المجتمع الباكستاني ((مبدأ)) ولم يرى فيه ما تراه ((الفئران الملتحية)) : ((سياسة)) .

        ان يهتم مجتمع انترنتي كالفيس بوك بقضية (طل الملوحي) هو ظاهرة ايجابية و(عصرية) , ولكن الوصاية والطرق والجذب بهذا الاتجاه او ذاك هو سلوك معروف وشائع ل ((الفئران الملتحية)) .. لايضاح ذلك : لقيت قضية وفاة مدون مصري اهتماما (عالميا) , وقرأت في (الشرق الاوسط : السعودية الملكية) مقالا متميزا في نقد هذا السلوك الدموي الهجين للسلطة , وكل ذلك يندرج في اطار ((المراقبة والمحاسبة : اصلاح)) .. اما دفعه الى نهايات مطلقة وتأجيج الحساسية (الانقلابية) فهذا ايضا سلوك معروف وشائع ل ((الفئران الملتحية)) وضحيته الاولى (طل الملوحي) و(المدون المصري) .. فمن طبيعة ((الفئران الملتحية)) تحويل الضحية الى رمزية , والتباين بين (الحقيقي : العادي) و(الواقعي : الرمزي) يحول الضحية الى (جيفة) والجيف هي الوجبة المفضلة ل ((الفئران الملتحية)).

        يتبع

        *هامش للهامش : “riskability” لا يدخل البيوت الا من ابوابها وبانحناءة مناسبة من البواب , فرعون , هامان , قارون , شارون , خامنئي .. كله عند “riskability” صابون (هنا) .. وعنده فردة شبشب “زنوبا” يتيمة وعتيقة لزوم التعامل مع (((الفئران الملتحية))).

    8. riskability on 1 أكتوبر 2010 17 h 35 min

      تقييم أولي لحملة “لمعرفة مصير طل الملوحي”
      – صاحب التعليق ادناه (جمهورية الخوف والبطالة السورية) يقدم لنا ((جيفة متحللة ومتفسخة)) على طبق (ضيافة) .. ولا يكتفي بذلك , بل يستنسخ عقله ((المستنسخ من العنزة دولي)) نفس الطبق ويضعه امام ضيوف (موضوعات) اخرى ليست ذات علاقة .. فاءما ان يكون ((عميل)) اجندات دموية تعتبر (طل الملوحي) رقما آخر في المعادلة – وهذا خياره الافضل , لأنه سيحصل على مردود (مادي) ينفعه ومن حوله – او ((مبرمج)) كآنية مستطرقة (مشاع) للبائع والمشتري … ((جمهورية الخوف)) لكنعان مكية ((اكثر من فكرة وكتاب)) وقد يمضي مكية ما تبقى له من عمر ((نادما)) و((مبررا)) ما اقترفت يداه من (((جريمة دموية))) بحق اهله ووطنه … ولن يصل حتى لو قدر له ان يعيش ألف عام .

      “المعارضة السورية” جيفة مهترئة و((خطابها)) جيفة متحللة ومتفسخة , ومتدنصرة وتقتات على لحم ودم ((جيل سوري جديد)) يحلم بسوريا افضل قليلا .. جيل احد افراده التي تشمل غالبية الشعب السوري ((طل الملوحي)) التي لا تريد ان تصبح ((رمزا)) .. تريد ان ((تدون)) كفتيات وشباب غزة ومصر ومراكش وجدة وزيمبابوي ولوس انجلوس .. تريد ان تكمل دراستها وتصبح طبيبة كفداء الحوراني .. وآخر ما تفكر به هو ((قلب نظام الحكم)) ليس لأن ذلك ((صعب)) او ((مستحيل)) بل لأنه ليس ((ضرورة ملحة)) وقد شاهدت انتهاء من يقولون بذلك الى ((جثث)) .. وأواني مستطرقة .. وفي احسن الاحوال ((عملاء)) اجندات دموية.

      الحرية لطل الملوحي لتعود الى التواصل مع جيلها حول العالم بالتدوين .. بتبادل احدث الاغاني والرأي باحدث الازياء .. وابداء آراء سياسية ((ساذجة)) , فالسياسة تقوم على ((السذاجة)) كما يعلم الجميع , بمن فيهم السجان والقاضي في المحكمة السورية … اما المعارضة الانقلابية يا سيدي القاضي والحاكم , فأنت واجهزتك أدرى بتحللها وتفسخها كجيفة .

      • riskability on 16 ديسمبر 2010 21 h 54 min

        تقييم أولي لحملة “لمعرفة مصير طل الملوحي”
        As I predict below (Mark Zuckerberg, the founder of Facebook) had been chosen the man of the year by TIME , What’s more important is that the founder of WikiLeaks (Julian Assange) was on the top of list in the competition

        http://www.time.com/time/specials/packages/article/0,28804,2036683_2037183,00.html

    9. جمهورية الخوف والبطالة السورية on 1 أكتوبر 2010 10 h 22 min

      تقييم أولي لحملة “لمعرفة مصير طل الملوحي”
      قد تصلح جمهورية الخوف والبطالة السورية أن تكون مدفنا كما دفن نزار القباني، حين عاد للوطن في كفن، ولكن ليست وطنا بحال بل حبسا كبيرا، لمواطن مسكين ذليل ويتيم وأسير وفقير وحبيس وقتيل..وطن يجب على من دخله، أن يخلع عن اليمين قبل الدخول كرامته، وعن الشمال عقله، ثم ينحني 90 درجة لأن السقف لا يسمح بغير ذلك،قوم مسخوا قردة وخنازير، انحصرت مهمتهم أن يزعقوا في مواكب الكذب هتافا للرب:بالدم بالروح نفديك يا أبو الجماجم..قال فرعون آمنتم به قبل أن آذن لكم..ولعل الجيل الجديد، لم يعاصر انقلاب البعث الاجرامي

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter