Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»تقرير “مجموعة الأزمات الدولية”- توازن هش: لبنان والصراع في سورية

    تقرير “مجموعة الأزمات الدولية”- توازن هش: لبنان والصراع في سورية

    1
    بواسطة Sarah Akel on 22 نوفمبر 2012 غير مصنف

    الحرب الأهلية في سورية تجاوزت حدود البلاد وباتت تهدد استقرار لبنان؛ ومن الحاسم، أكثر من أي وقت مضى، أن يتصدى الزعماء اللبنانيون للنواقص الجوهرية التي تعتري التركيبة الحاكمة في البلاد، والتي تفاقم من النزعة العصبوية وتترك البلاد عرضة لآثار الفوضى المتسربة من الجوار.

    يدرس أحدث تقارير مجموعة الأزمات الدولية، “توازن هش: لبنان والصراع في سورية”، آثار الصراع في سورية على لبنان ويحذّر من نشوء وانتشار صراع عنيف، بالنظر إلى غياب حكومة مركزية قوية وتصاعد التوترات المذهبية. يتبنى ائتلافا 14 آذار و8 آذار مواقف متعارضة كلياً من الانتفاضة السورية، التي تمثّل حلماً تحقق بالنسبة لأحد الفريقين، وكابوساً للفريق الآخر؛ حيث يأمل كل منهما أن تكون حصيلة الصراع لصالحه، في حين لا يفعل أي منهما شيئاً لضمان قدرة لبنان على تجاوز أي من السيناريوهين. وقد كان اغتيال المسؤول الأمني الرفيع وسام الحسن في 19 تشرين الأول/أكتوبر مثالاً فقط على الهشاشة البالغة للبنان وعلى قصر نظر سياسييه الذين ينتظرون من سورية أن تسوّي نزاعاتهم الداخلية.

    نادراً ما تمتع لبنان بالمناعة ضد الاضطرابات في سورية. منذ بداية الأزمة السورية، افترض المراقبون أن المسألة ستكون مسألة وقت قبل أن تمتد إلى لبنان. منذ مدة والمناطق الحدودية عالقة في الصراع أصلاً، حيث يتم تهريب الأسلحة ويتدفق اللاجئون وتتعرض القرى اللبنانية المنتشرة على الحدود لهجمات من هذا الطرف أو ذاك. كما دخل حزب الله الصراع محاولاً تحقيق التوازن بين اعتبارات متعارضة تتمثل في الدفاع عن النظام السوري وفي نفس الوقت ضمان موقعه في لبنان. يبدو أن تيار المستقبل – التنظيم السني اللبناني الرئيسي – يستعمل تركيا كحلبة بديلة لدعم مجموعات المعارضة السورية المسلحة.

    تقول سحر الأطرش، كبيرة المحللين في مجموعة الأزمات، والتي تعمل في بيروت، لا يبدو أن أياً من الفرقاء السياسيين اللبنانيين الرئيسيين يريد أن يختبر أي سيناريو كارثي، وجميعهم يخشون التبعات التي لا يمكن التنبؤ بها أو إدارتها للأزمة المتصاعدة. غير أن الخشية من التبعات ليست سوى حبل واهن لا يصلح لتعليق الآمال عليه”.

    جميع الديناميكيات اللبنانية تشير في الاتجاه الخطأ؛ فحتى قبل اغتيال وسام الحسن، كان السنة يشعرون بالمزيد من الجرأة، وبرغبة في الانتقام، في حين يشعر الشيعة بأن انكشافهم يتفاقم ويخشون من تنامي عزلتهم الإقليمية. لقد تصاعدت الصدامات المذهبية؛ ومن بين المخاطر الأكثر تهديداً تلاشي قدرة القوى السياسية المهيمنة على السيطرة على أنصارها الذين باتوا في حالة استقطاب متزايد. إن انعدام الأمن وانعدام قدرة الدولة على الفعل يدفع الكثيرين إلى أخذ زمام المبادرة بأنفسهم، ما يتجلى في عمليات الخطف المتبادلة ونصب الحواجز التي تعيق التنقل على الطرق الرئيسية.

    كي تتجنب الأحزاب اللبنانية تصاعد للعنف، ينبغي أن تشكّل حكومة جديدة تتكون من تكنوقراط ليسوا أعضاء في تحالف 14 آذار أو 8 آذار وأن يلتزموا بعدم الترشّح في الانتخابات البرلمانية لعام 2013. كما ينبغي على الزعماء اللبنانيين الالتزام بامتناع لبنان عن التصويت على جميع القرارات المتعلقة بسورية في الأمم المتحدة، والجامعة العربية وغيرهما من الهيئات الإقليمية والدولية. كما ينبغي إجراء تحقيق شامل ومستقل في اغتيال وسام الحسن.

    على الحكومة أن تحاول عزل لبنان عن آثار الصراع في سورية بالامتناع عن الانخراط المباشر فيه. كما ينبغي على الحكومة حماية القرى الحدودية، ربما من خلال تعزيز انتشار الجيش اللبناني، وتقديم المساعدات الإنسانية للاجئين السوريين وتحديد قواعد واضحة للإجراءات التي يمكن بموجبها لأجهزة الأمن أن تتعامل مع الأشخاص الذين يحملون الجنسية السورية. يقول روبرت مالي، مدير برنامج الشرق الأوسط في مجموعة الأزمات، “إن مدى تأثير تطوّر الأوضاع في سورية على لبنان يبقى غير مؤكد، إلاّ أن الجواب المختصر هو أن هذا التأثير كبير جداً. وحالما أتيح الوقت اللازم لاستيعاب التحوّلات الناشئة، فإن الآثار الناجمة عن الصراع في سورية ستكون دراماتيكية ووحشية ومزعزعة للاستقرار؛ وعلى لبنان أن يحترس لذلك وإلاّ فإنه سيكون إحدى ضحايا الحرب في سورية”.

    لقراءة التقرير كاملاً بالإنكليزية (لا تتوفّر ترجمة عربية بعد)

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحان وقت الصلاة (3)
    التالي القضاء الفرنسي علق الافراج عن جورج ابراهيم عبدالله

    تعليق واحد

    1. أ. د. هشام النشواتي on 25 نوفمبر 2012 7 h 49 min

      تقرير “مجموعة الأزمات الدولية”- توازن هش: لبنان والصراع في سورية
      سابقا حاول النظام السوري السرطاني الخبيث الارهابي بقيادة بشار الاسد السفاح الارهابي ان يشعل المنطقة بحروب اقليمية وطائفية ولكن احرب مع اسرائيل اصبح من سابع المستحيلات لان النظام السوري دمر سوريا وشعبها وجيشها واصبح من الواضح الشمس ان النظامين الروسي المافياوي الذي يريد استعمار سوريا واستخدام النظام الايراني الفارسي الطائفي الحاقد والاستبدادي الذي اراد خلال 30 عاما بناء المنجل الطائفي الايراني من العراق -سوريا -لبنان باسم الممانعة والمقاومة المزيفة وذلك لاعادة امجاد فارس وسيطرت الفرس على العرب. ان الاخضر الابراهيمي يجب ان يحول اسمه الى الاحمر الابراهيمي لانه تفرج على انهار دماء الشعب السوري وانه سيعمل على تنفيذ خطط النظامين الارهابيين الفارسي والروسي بان يبقي النظام السوري بمعارضتة المصطنعة وان يبقى الطاغية بشار الاسد السفاح مع براميله المتفجرة الى عام 2014 لكي ينهي الثورة السورية التي تناديي بالحرية والديمقراطية والتي دفعت 40 الف برييء من الاطفال والنساء والشيوخ واكثر من 10 ملايين مهجر ونصف مليون معتقل ينكل بهم مع العلم ان الطاغية بشار السفاح اتى الى الحكم بتغيير للدستور خلال خمسة دقائق

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter