Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»تصريح جعفري: الإيرانيون “مستشارون” فقط.. و”العسكر” من لبنان!

    تصريح جعفري: الإيرانيون “مستشارون” فقط.. و”العسكر” من لبنان!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 20 سبتمبر 2012 غير مصنف

    التصريح الذي أدلى به القائد الأعلى للحرس الثوري الإيراني اللواء محمد علي جعفري، خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده في طهران أمام وسائل إعلام محلية وعالمية، حول وجود عناصر من فيلق القدس التابع للحرس الثوري في سوريا ولبنان، ليس اعترافا بقدر ما هو إثبات لحقيقة ظلت المعارضة السورية تنادي بها، منذ اندلاع الإحتجاجات الشعبية في سوريا ضد نظام الأسد.

    ورغم أن الإعتراف الرسمي الإيراني جاء متأخرا جدا عن معلومات أكدتها المعارضة السورية منذ بدايات الأزمة، إلا أنه يحمل في طياته الكثير من الواقعية، خاصة لجهة تأكيد اللواء جعفري أن وجود العسكريين الإيرانيين في سوريا يقتصر على الإستشارات والإفادة من الخبرات، فالشخصية الإيرانية هي شخصية متوازنة متماسكة، تغلب العقل على العاطفة، وهي تندفع إنما لا تنخرط، تجيد اللعب على الأطراف وتنقض حين تخلو الساحات، يهمها في كل ذلك أمرين: المصلحة والسلامة.

    سقوط إيرانيين في سوريا يحرّك الشارع الإيراني

    ومصلحة إيران في دعم نظام الأسد سواء كان دعما عسكريا أو إقتصاديا أو إستشاريا، تأتي من كون سوريا هي الموقع الجيوسياسي الوحيد الذي يعزز حضورها في المنطقة. لكن المصلحة هذه لا تعني تقديم قرابين بشرية، لأن ذلك يتنافى بالدرجة الأولى مع تركيبة الشخصية الإيرانية، إضافة إلى أن سقوط قتلى إيرانيين في معركة الدفاع عن الأسد، قد يحرك الجمر تحت رماد الشارع الإيراني المعارض، ويكون النظام الإيراني بذلك قد أهدى “المعارضة الخضراء” فرصة لمعاودة النهوض من حيث لا تحتسب. يضاف إلى ما سبق فإن الجمهورية الإسلامية ما زالت منصرفة بكل مكوناتها إلى صراع النفوذ الدائر على أشده بين المرشد والرئيس، والذي يعطل الحياة السياسية في البلد، بالتزامن مع الوضع الإقتصادي المتجه نحو الإنفجار على وقع العقوبات الدولية.

    وليس تصديقا لكلام اللواء جعفري أو تبرئة للحرس الثوري الإيراني من دم الشعب السوري، لكن الإيرانيين أذكى وأعقل من أن يقدموا القرابين من لدنهم، وهم يتصرفون على طريقة مثلهم الشعبي الذي يصف من يتصدق من مال غيره بأنه “يتصدق من كيس الخليفة”، لذلك لا بد من وجود “كبش محرقة” يفي بالمطلوب، وكبش المحرقة في هذه اللعبة هو ليس إلا عناصر حزب الله في لبنان.

    وعليه يؤكد سكان المناطق الشيعية أنه منذ اتجهت الثورة الشعبية في سوريا نحو المواجهة المسلحة مع جيش النظام، أصبح مشهد نقل الجثامين بواسطة “الفانات” أمرا مألوفا لدى الأهالي في القرى والبلدات الشيعية، حيث يتم بعدها توزيعهم على عائلاتهم بسيارات الإسعاف، ومن ثم تشييعهم في جنازات متفرقة تحت جنح الظلام، في ظل تكتم شديد من قبل قيادة حزب الله حول مكان وزمان استشهادهم، والإكتفاء بالقول إنهم قضوا أثناء قيامهم بواجبهم الجهادي.

    ويتناقل أهالي “المتفرغين” في حزب الله أن أبناءهم خلافا لما اعتادوا عليه سابقا، أصبحوا لا ينتهون من دورة تدريبية إلا ليلتحقوا بأخرى، وهذا ما لم يحصل حتى في أكثر الأوقات توترا مع إسرائيل، ويؤكدون أن مدة الخدمة العسكرية الروتينية على الحدود، لم تكن تتجاوز الخمسة عشر يوما في الحالات العادية، وترتفع إلى شهر في حالات الإستنفار، لكن أبناءهم هذه الأيام يذهبون ولا يعودون، رغم أن الحدود مع إسرائيل أكثر من مستقرة.

    ومع إنطلاق أولى الطلقات في معركة حلب، تحدث سكان الضاحية الجنوبية والبقاع والجنوب عن وصول أكثر من خمسين جثة لعناصر في حزب الله، توزعت على هذه المناطق ليلا، كانت الحصة الأكبر لمناطق بعلبك والهرمل، فشيعت بلدة الكرك قرب زحلة وحدها ستة جثامين، واستقبلت “روضة الشهيدين” في الشياح عددا آخر، كذلك مناطق النبطية وبنت جبيل والبسطا وزقاق البلاط في بيروت، وقيل يومها إن “الشباب” قضوا خلال تدريبات عسكرية في مركز للحرس الثوري في إيران، وهذا ما لم يقتنع به أهاليهم الذين أوشكوا على الإنتفاض بوجه حزب الله، لولا تدخل مسؤولين جهاديين في الحزب لتهدئة الخواطر، ولملة الفضيحة، إضافة إلى أن مؤسسة الشهيد التي تعنى بدفع تعويضات لعائلات شهداء المقاومة، قد رفعت هذه الأيام قيمة التعويض إلى أكثر من ثلاثين مليون، وهو المبلغ المتعارف عليه، في سبيل شراء السكوت.

    هذا في ما يتعلق بالقتلى أما الجرحى فلهم تدبير آخر، يقول أحد الممرضين العاملين في
    “إن المستشفى تستقبل بشكل سري جرحى حزب الله في سوريا”، ويؤكد “أن المستشفى امتنع عن استقبال المرضى بطلب من حزب الله، لئلا ينكشف أمر الجرحى”، وتتطابق معلومات الممرض مع شهادة من أحد عناصر الصليب الأحمر الذي كان يقوم بنقل مصاب في حادث سير على أوتوستراد الزهراني- صور، إلى المستشفى إياه، فتفاجأ بوجود عناصر من حزب الله عند بوابة المستشفى منعوه من الإقتراب منها.

    وفي المحصلة يبدو أن تبادل الخبرات وتبادل القمع سمة محور الممانعة والمقاومة، فيوميات المعارضة الإيرانية تشهد أن عناصر حزب الله الذين تدربوا على أيدي الحرس الثوري الإيراني، شاركوا في قمع المظاهرات التي اندلعت في طهران عقب الإنتخابات الرئاسية صيف 2009، لذلك لا ليس هناك ما يدعو إلى الإستغراب في ما أعلنه اللواء جعفري، فقد بدا كمن “فسر الماء بعد جهد بالماء”، هذا إن لم الإعتراف الرسمي الإيراني تمهيدا للبدء بمفاوضات رسمية برعاية تركية، للوصول إلى تحرير المختطفين الإيرانيين لدى الجيش الحر.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقهل يقبلها “الحزب”؟: إستراتيجية سليمان تُخضِع سلاحه للجيش وتحظر “مغامراته” الخارجية
    التالي سورية: كانتون علوي في محور مذهبي 


    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • In Video: How Civil Wars Start And How to Stop Them 25 أغسطس 2025 UCTV
    • Scoop: U.S. asks Israel to scale down Lebanon strikes after decision to disarm Hezbollah 21 أغسطس 2025 Axios
    • Inside Syria’s battle to dismantle Assad’s narco-state 20 أغسطس 2025 The Financial Times
    • Mistrust and fear: The complex story behind strained Syria-Lebanon relations 18 أغسطس 2025 AP
    • Chronicle Of A Massacre Of Druze In Syria Foretold 15 أغسطس 2025 Salman Masalha
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 أغسطس 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Iبوا ايث العراقي على الرئيس ترامب: الكويت يجب أن تكون التالية!
    • الهيرب على «حرب رمادية» تخوضها الصين لاستعادة تايوان!
    • إ. عبد الحي على 13 آب 1989: كَي لا يموت شهداؤنا مرة ثانية في ذاكرتنا
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.