Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ترشيح “مير حسين موسوي” خرق “محافظ” لجبهة “الإصلاحيين” بتواطؤ من رفسنجاني وخاتمي انسحب لتجنّب المواجهة

    ترشيح “مير حسين موسوي” خرق “محافظ” لجبهة “الإصلاحيين” بتواطؤ من رفسنجاني وخاتمي انسحب لتجنّب المواجهة

    0
    بواسطة Sarah Akel on 22 مارس 2009 غير مصنف

    الشفاف – خاص

    قرر محمد خاتمي الانسحاب من السباق الرئاسي في ايران واضعا مشروع التغيير في ايران على المحك واكثر من علامة استفهام على ترشيح “مير حسين موسوي” وما اذا كان هذا الترشيح هو بمثابة خرق من قبل المحافظين لصفوف الاصلاحيين.

    متتبع للشأن الايراني اوضح لـ”الشفاف” اسباب انسحاب خاتمي من السباق الرئاسي مشيرا الى ان خاتمي ليس مشروعا صدامياً، وهو بطبعه يخشى المواجهات. لذلك، وامام استشراء واستعار حملة المحافظين على الاصلاحيين، فقد خاتمي تجنب المواجهة والانسحاب.

    ويضيف ان خاتمي، وعندما قرر الترشح للانتخابات، طلب الى “مير حسين موسوي” الترشح معه لتولي منصب نائب الرئيس. وبعد ان سحب ترشيحه لصالح موسوي. برر خاتمي قرار سحب ترشيحه بكون “بعض المحافظين يميلون أيضا إلى موسوي الذي يؤمن بضرورة تغيير الأمور. وإنه يفضل أن يبقى موسوي الواسع الشعبية والأكثر قدرة على تطبيق برامجه، في السباق” الرئاسي.

    ويشير المصدر الى ان موسوي هو “ولائي” بمعنى انه مؤمن بـ”ولاية الفقيه” وهو، وإن كان على خلاف شخصي مع المرشد علي خامنئي، إلا أنه لا يختلف كثيرا في طروحاته عن المحافظين.

    ويقول إن ترشيح “مير حسين موسوي” اضافة الى ترشيح الاصلاحي “مهدي كروبي” هو لتشتيت اصوات الاصلاحيين واحتواء التيار الاصلاحي في ايران وذلك بالاتفاق مع علي اكبر هاشمي رفسنجاني العائد بقوة الى رئاسة مصلحة تشخيص النظام في ايران.

    وفي هذا السياق، ينشط اكثر من طرف ايراني على خط المرشد الاعلى للثورة الاسلامية علي خامنئي ومير حسين موسوي من اجل اصلاح ذات البين بينهما، وإذا كان إصلاح الأمور صعباً فهو ليس مستحيلا، والساسة في ايران يتمتعون بقدر عال من الديماغوجة والبراغماتية التي تضع المصلحة الايرانية فوق كل اعتبار.

    وفي السياق عينه، يبدي الاصلاحيون في ايران استياءهم من السياسة الاميركية التي تتقاطع مع سياسة المحافظين والمتشددين في ايران وهي تعمل على تقويض السياسة الاصلاحية في البلاد من خلال اشادة واشنطن بخاتمي وبالتيار الاصلاحي الامر الذي فتح الباب على مصراعيه لوضع الاصلاحيين في موقع التخوين إزاء التشدد السابق للادارة الاميركية في تعاطيها مع الشأن الايراني إضافة الى سياسة الانفتاح غير المدروس والعشوائي على القيادة الايرانية الحالية.

    وبالعودة الى الشأن الانتخابي الايراني، لا يرى المصدر المطلع على الاوضاع الداخلية الايرانية اي تغيير مرتقب في السياسة الايرانية الخارجية في يويو حزيران المقبل، سواء فاز مير حسين موسوي او الرئيس الايراني الحالي محمود احمدي نجاد. فسياسة المحافظين هي نفسها التي ستسود العهد الايراني المقبل في ظل استمرار المرشد الاعلى، علي خامنئي، على رأس الهيئة السياسية والدينية المقررة لتوجهات النظام الايراني.

    من هو مير حسين موسوي؟

    يعود رئيس الوزراء الإيراني السابق “مير حسين موسوي”، البعيد عن الأضواء منذ 1989، إلى الساحة السياسية كمرشح للمحافظين المعتدلين إلى الانتخابات الرئاسية المقررة في 21 يونيو/ حزيران المقبل تحت شعار “الحرية” و'”التغيير”.

    لم يعلن موسوي، الذي قدم ترشيحه في العاشر من مارس/ آذار الجاري، برنامجه مشددا فقط على ”ضرورة الالتزام بجدية بقيمة الحرية في هذا الوقت بالتحديد”.

    موسوي يرأس الأكاديمية الإيرانية للفنون. وهو حاصل على شهادة في الهندسة المعمارية ويهوى الرسم ويتحدث الإنكليزية والعربية بطلاقة.

    كان مير حسين موسوي من أبرز شخصيات ما بعد الثورة الإسلامية العام 1979 كمدير للمكتب السياسي لحزب الجمهورية الإسلامية، أكبر حركة تجمع لأنصار الإمام روح الله الخميني.

    وتولى رئاسة الوزراء من 1981 إلى 1989، تاريخ إلغاء هذا المنصب من خلال تعديل دستوري.

    وكرئيس للوزراء، أدار موسوي اقتصاداً دمرته الحرب مع العراق التي بدأت العام 1980 واستمرت ثماني سنوات.

    ثم أصبح عضوا في “مجلس تشخيص مصلحة النظام”، وهو هيئة تحكيمية. وطوال هذه الفترة أبدى موسوي تحفظا كبيرا، محجما تماما تقريبا عن تقديم أي تصريحات إعلامية.

    عمل بعيدا عن الأضواء كمستشار للرئيس أكبر هاشمي رفسنجاني (1989-1979) والرئيس محمد خاتمي 1997-2005.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمعوقات دون مثول سورية موضوعاً مستقلاً للمعرفة
    التالي القاهرة وفضاءاتها المتناقصة!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    • Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita 28 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    • herb على حول زوبعة “خور عبدالله”
    • Sawsana Mhanna على فيديو: الدروز وإسرائيل بين الإندماج والرفض
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.