Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»تراجع حدة التوتر في لبنان: حزب الله من “الانقلاب الميداني” الى “المؤسساتي”!

    تراجع حدة التوتر في لبنان: حزب الله من “الانقلاب الميداني” الى “المؤسساتي”!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 24 أكتوبر 2010 غير مصنف

    بيروت- “الشفاف”- خاص

    اعربت مصادر في 14 آذار عن اعتقادها بأن شبح زعزعة الاستقرار وسيناريوهات الانقلابات التي سعت قوى 8 آذار لتسويقها وتحديد مواعيدها قبل صدور القرار الظني، ومعها سيناريوات “سبعين 7 أيار”، سقطت بالجملة بعد زيارة الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد الى لبنان و”عراضاته” في ضاحية بيروت الجنوبية وبنت الجبيل جنوب لبنان.

    وتضيف المصادر ان زيارة احمدي نجاد كان لها اثر سلبي دوليا وعربيا، بحيث استدعت، وعلى عجل، زيارة لوزير الخارجية السعودي سعود الفيصل الى القاهرة كان الوضع اللبناني مدار بحثها الرئيسي. فضلا عن مسارعة الولايات المتحدة الى إيفاد مساعد وزيرة الخارجية لشؤون الشرق الادنى جيفري فيلتمان الى المنطقة ولقائه بالمسؤولين السعوديين والمصريين واللبنانيين على عجل ايضاً, ابلغ فليتمان أبلغ المعنيين ان الولايات المتحدة، وعلى عكس ما يعتقد الرئيس الايراني، لم تنسحب من المنطقة وليست على استعداد للانسحاب لا اليوم ولا غدا. فيلتمان أكد لدمشق ايضا مضمون الرسالة التي ابلغها اياها رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان وفيها ان سوريا لن تكون بمنأى عن أي استهداف في حال عمد حزب الله او حلفاء دمشق الى تغيير موازين القوى في لبنان، إنطلاقا من قناعة لدى الادارة الاميركية تشير الى ان حزب الله وعلى الرغم من إعلانه صراحة الانتماء لولاية الفقيه، إلا أنه يقيم أكثر من حساب لموقف دمشق منه وتاليا إن اي قرار يأخذه حزب الله لجهة تنفيذ إنقلاب على الدولة اللبنانية ستكون دمشق حاضرة فيه.

    وفي سياق متصل تشير معلومات توفرت للشفاف من العاصمة اللبنانية بيروت ان مناخات أخرى ساهمت في ترسيخ الاعتقاد بأن لا مجال لزعزعة الاستقرار في لبنان ابرزها الاتفاق غير المعلن بين الجيش اللبناني وحزب الله ويقضي بتحييد المناطق المسيحية عن أي نزاع محتمل او قد ينشأ بسبب القرار الظني وان الجيش سيتكفل بدور حفظ الامن في هذه المناطق، وتضيف ان حزب الله ايضا لا يريد إقحام نفسه في نزاع مذهبي قد يخرج عن السيطرة ويطال الشيعة في غير مكان من العالم، خصوصا بعد ان وصلته تهديدات جدية بطرد الشيعة اللبنانيين من الخليج العربي الى لبنان خلال ساعات، ما يعني خلق أزمة اجتماعية إقتصادية في وجه الحزب في حال قرر الحزب الانقضاض على المناطق “السنية”.

    ومع إعادة التموضع الجنبلاطية لا يبقى لحزب الله ما ينقلب عليه ميدانيا. لذلك هو سيلجأ الى اعتماد خطة بديلة تقضي بتنفيذ “إنقلاب مؤسساتي” سيكون حده الاقصى تعطيل مؤسسات الدولة من دون ان يتمكن من تقويضها في ظل صمود الرئيس سعد الحريري وإصراره على موقفه من المحكمة والعدالة والقرار الظني، معتبرا ان ما قدمه أكثر من كاف، وأن الوقت حان لكي تبادر الاطراف الاخرى المحلية والعربية الى اعتماد بعض التواضع لتلاقيه في الطريق التي تجاوز اكثر من نصفها في اتجاههم، وتاليا فإن الكرة الآن هي في ملعبهم ولم تعد عنده.

    وفي السياق عينه تشير المعطيات الى ان المملكة العربية السعودية التي تسعى الى إعاد قراءة سياستها الخارجية ما زالت تراهن على دور سوري في لبنان على الرغم من اختلاف وجهات نظر البلدين بشأن العراق. وتضيف ان لقاء الرئيس السوري بالعاهل السعودي بحث الوضع العربي وخصوصا ملفي العراق ولبنان حيث سعى الرئيس السوري الى تسويق النظرة الايرانية بمبادلة الموافقة على عودة المالكي الى ولاية رئاسية ثانية مقابل ضمان الاستقرار في لبنان، الامر الذي رفضته المملكة لما يشكل شخص المالكي من حساسية لديها، ما ابقى الملف اللبناني معلقا على شماعة الوضع العراقي.

    والى ذلك تضيف المعلومات ان لقاء الاسد عبدالله بن عبد العزيز لم بنته الى اتفاق بل تكريس الاتفاق على نقاط الاختلاف ومن بينها لبنان، مع تشديد المملكة العربية السعودية على ضرورة الحفاظ على الاستقرار في لبنان مهما كانت الاسباب.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقرحلة عبد المنعم أبو الفتوح من الجماعة الإسلامية إلى الإخوان المسلمين
    التالي مثقفو اليسار وما تبقّى من الزعامات الفكرية

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.