Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“تراجع تكتيكي”؟: ١٤ آذار تشارك بطاولة الحوار بدون إسقاط الحكومة

    “تراجع تكتيكي”؟: ١٤ آذار تشارك بطاولة الحوار بدون إسقاط الحكومة

    0
    بواسطة Sarah Akel on 6 يونيو 2012 غير مصنف

    “الشفاف”- خاص

    تنعقد طاولة الحوار الوطني في الحادي عشر من الجاري بدعوة من رئيس الجمهورية اللبنانية ميشال سليمان، في ضوء تضارب المعلومات بشأن مشاركة قوى ١٤ آذار في الحوار، خصوصا بعد المواقف التي اعلنتها قيادات هذه القوى في اجتماعها الاخير في بيت الوسط، والموقف الذي أعلنه رئيس حزب القوات اللبنانية الدكتور سمير جعجع في عشاء ضمه الى رؤوساء بلديات وفعاليات ومفاده أنه “يعز عليه عدم تلبية دعوة رئيس الجمهورية للحوار”.

    معلومات خاصة بـ “الشفاف” أشارت الى ان قوى ١٤ آذار تتجه نحو المشاركة في طاولة الحوار، على أن تتمثل “القوات اللبنانية” بنائب رئيس الحزب النائب جورج عدوان، وتيار المستقبل برئيس كتلة المستقبل النيابية الرئيس فؤاد السنيورة، إضافة الى الرئيس أمين الجميل والنائب وليد جنبلاط، والرؤساء سليمان بري وميقاتي، والنائب محمد رعد عن حزب الله.

    قوى ١٤ آذار كانت اشترطت إستقالة الحكومة الميقاتية قبل التوجه الى طاولة الحوار، إضافة الى حصر موضوع الحوار ببند وحيد هو “سلاح حزب الله”، وضرورة وضعه بتصرف الدولة اللبنانية.

    وتشير المعلومات الى ان الموقف الذي صدر جاء على شيء من الإرتجال، خصوصا أنه غير منسق مع النائب وليد جنبلاط، وفي ضوء قرار هذه القوى عدم اللجوء الى الشارع لاسقاط الحكومة ما يعني عمليا، عدم توفر الآلية القانونية الدستورية، او الشرعية الشعبية لإسقاط الحكومة.

    مصادر في قوى الرابع عشر من آذار أشارت الى ان المشاركة في الحوار، وإن كانت تعني تراجعا تكتيكيا عن المطالبة بإسقاط الحكومة الحالية، مردها الى ضرورة الحؤول دون إنفجار الاوضاع في البلاد، كرد على تداعيات الثورة السورية.

    وأشارت المصادر الى ان عامل الوقت ليس في مصلحة قوى 8 آذار على المدى القصير والمتوسط والبعيد، وتاليا يجب على ١٤ آذار تفويت الفرصة على المصطادين في الماء العكر لزعزعة الاستقرار في البلاد، ومن هنا غلب ميل المشاركة في طاولة الحوار، وفق شروط هي اقررب الى التعجيزية بالنسبة لقوى 8 أذار.

    وتضيف المعلومات ان من بين الشروط التي سترفعها قوى١٤ آذار في مذكرتها الى رئيس رئيس الجمهورية، تحديد موعد لاستقالة الحكومة، إضافة الى حصر البحث بملف السلاح، فضلا عن عدم الخروج عن جدول الاعمال لبحث مطلب أمين عام حزب الله السيد حسن نصرالله في الدعوة الى مؤتمر تأسيسي يريد منه طرح بدل مرتفع الثمن لقاء سلاحه بحثا عن صلاحيات وامتيازات ومكاسب للحزب والطائفة الشيعية على حساب سائر الطوائف.

    المعلومات أشارت الى ان قوى 14 آذار جازمة في موقفها بشأن عدم بحث فكرة اي مؤتمر تأسيسي في المرحلة الراهنة، وانه إذا كان حزب الله يعتقد ان بإمكانه مقايضة سلاحه بمكاسب على حساب الطوائف الأخرى، فهو واهم، وهو سيضعف يوميا مع قرب إنهيار النظام السوري، ومن يخسر مصدر قوته ودعمه لا يحق المطالبة ببدائل، بل يجب ان يكون على إستعداد لتقديم التنازلات لصالح بناء الدولة.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“سيناريو طريق الجديدة” مكرراً: قصف أحياء طرابلس منع اجتياح “جبل محسن”
    التالي مراقبون دوليون: رائحة الموت تفوح من قرية مزرعة القبير السورية

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter