لن تخطو إيران الخطوة السياسية فحسب للاتحاد مع العراق (يقول المراقبون بأنها تأتي ردا على المبادرة الخليجية – السعودية – لتفعيل فكرة الاتحاد) بل تسعى للاستعداد لتلك الخطوة من جوانب عدة، أبرزها القيام بخلق واقع سياسي ديني في العراق ينطلق من النظام الأساسي الإيراني القائم على نظرية “ولاية الفقيه السياسية” والتي تسمى بالولاية العامة. أي القيام بتثبيت حجر الأساس الديني السياسي، ليُصار بعد ذلك الدعوة إلى الإتحاد، الذي سيستند إلى المنهجية الدين/سياسية. من هنا جاءت فكرة وجود مرجعية دينية إيرانية في النجف مؤمنة بـ”ولاية الفقيه السياسية” متمثلة في شخص رئيس السلطة القضائية السابق في إيران آية الله محمود الشاهرودي.
ومعروف عن النجف أنها احتضنت أبرز المراجع الشيعة على مر التاريخ الحديث، من هؤلاء المرجع الراهن آية الله علي السيستاني، وقبله المرجع ابوالقاسم الخوئي والمرجع حسين بروجردي والمرجع محسن الحكيم والمرجع ابوالحسن الاصفهاني. وتوجد في النجف الحوزة العلمية الأبرز بالنسبة للشيعة، والتي تخرّج منها رجال دين بارزون لعبوا دورا دينيا واجتماعيا وسياسيا مميزا، منهم المرجع اللبناني محمد حسين فضل الله. ويتسم منهج الحوزة في النجف برفض العمل بالولاية العامة والدفع بالولاية الخاصة، وقد ربطت العمل بالولاية العامة بظهور الإمام المهدي، الإمام الثاني عشر عند الشيعة، واعتبرت نظرية “ولاية الفقيه السياسية” بدعة في الدين.
ومن خلال مرجعية الشاهرودي في النجف – والتي يتوقع المراقبون أن يتم الإعلان عنها بعد وفاة السيستاني، ويقال بأنه سيكون مرجعا لأنصار حزب الدعوة الذي ينتمي إليه رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي – سيشتد التنافس في تلك المدينة المقدسة بين منهجين شيعيين، أو بين حوزتين دينيتين تمثلان مدرستين مختلفتين في رؤيتهما لمسألة الولاية، الأمر الذي من شأنه أن يخلق صراعا لن يكون على النفوذ الديني وعلى استقلالية المرجعية والقرار المرجعي فحسب، بل ستمتد صوره لتشمل جوانب سياسية واجتماعية ومالية مختلفة، وبخاصة تلك المتعلقة بقضايا ومسائل الحكومة الدينية، وبتدخّل المرجع الديني والحوزة العلمية في القرار السياسي العراقي، وبهيمنة دولة ولاية الفقيه (إيران) على قرار الحوزة وسيطرة مصالحها على مختلف صور الصراع السياسي والديني. وترى صحيفة “نيويورك تايمز” أن الإعلان عن مرجعية الشاهرودي في النجف بعد وفاة السيستاني من شأنه أن يعزز نفوذ إيران على الشعب العراقي وعلى الشيعة في كل مكان، واعتبرت أن الهدف الإيراني طويل المدى من ذلك يرمي إلى نقل الثورة الإسلامية إلى العراق. وتعليقا على المخاوف من وصول شاهرودي إلى منصب المرجعية، يقول مدير مكتب السيستاني في النجف لـلصحيفة نفسها إن النظام الإيراني لن ينجح في هذا المسعى لأن “الدستور هو الذي يحكم هنا، والعراقيون صوتوا لصالحه”.
وبالنسبة لواشنطن، كما تقول “نيويورك تايمز”، فإن السيستاني يعتبر “صوت الاعتدال وضبط النفس خلال سنوات المذابح الطائفية عندما كان العراق على حافة السقوط في أتون الحرب الأهلية”، وقد “تدخّل في اللحظات الحاسمة خلال فترة الاحتلال الأمريكي، كان من بينها الحدث الأبرز عندما دعا مئات الآلاف من أنصاره في عام 2004 إلى النزول إلى الشوارع للمطالبة بإجراء انتخابات مباشرة على الرغم من اعتراض السلطات الأمريكية”.
لكن، ما هو موقف إيران في المقابل؟
إن وجود الشاهرودي في النجف، بعد رحيل السيستاني، من شأنه أن يخلق واقعا جديدا على مختلف الأصعدة، وبالذات على الصعيد السياسي، إذ سيتجه القرار المرجعي صوب المسائل السياسية المتبناة في إطار “ولاية الفقيه السياسية” والتي تصب نتائجها بالتأكيد في صالح الجمهورية الإسلامية في إيران، وستصبح المصلحة العراقية معجونة بالمصلحة الإيرانية تحت شعار “مصلحة الأمة الإسلامية”، وسيغدو “الاستكبار العالمي” ممثلا بالولايات المتحدة وإسرائيل هما عدو العراق الأول إنطلاقا من الرؤية الإيرانية على الرغم من الدور الذي لعبته أمريكا في تحرير العراق، وسيصبح “رجل إيران في العراق” هو ذاك السياسي الذي سيحكم البلد بغض النظر عن الجوانب المؤثرة الدينية والمذهبية والعرقية والسياسية والعشائرية التي من المفترض أن تساهم في تكوين شخصية هذا الرجل.
فخطوة الإعلان عن مرجعية الشاهرودي وانتقاله إلى النجف، تصب في صالح الرؤية الإيرانية تجاه العراق في ظل تباين المشاكل العراقية وتعقيداتها. وهي خطوة من شأنهأ أن تجعل واشنطن تعيد النظر في علاقتها بحوزة النجف الدينية “غير السياسية” في إطار الفرز ما بين حوزة تنظّر للإسلام السياسي انطلاقا من علاقة واضحة مع دولة “ولاية الفقيه”، وبين أخرى ترفض أي علاقة منهجية علمية بين الدين والسياسة.
وعلى الرغم من مسعى الولايات المتحدة لتطوير علاقاتها مع حوزة النجف بعد إسقاط النظام العراقي السابق، بهدف دعم الاتجاه الديني غير السياسي والتضييق على المدرسة الدينية السياسية كجزء من استراتيجية شاملة في المنطقة، إلا أن واشنطن خفّفت من وطأة تلك الاستراتيجية في ظل تطورات الأحداث على الأرض في العراق، ثم التطورات التي لحقت الدول العربية بعد فورة الربيع العربي والتي كان للتيار الديني السياسي حصة الأسد من ثمارها المقطوفة. فوجّهت واشنطن خطواتها السياسية في العراق وفي دول الربيع العربي اعتمادا على اللاعبين الرئيسيين فيها والذين كانوا في غالبيتهم ينتمون إلى التيار الديني السياسي، لكنها سعت إلى قطع حبل العلاقة بين تلك التيارات وبين إيران، وكانت موفقة إلى حد كبير في هذا المسعى. لذلك، سعت إيران في المقابل إلى تقوية وجودها السياسي في مناطق الصراع تلك، بدءا من العراق، مرورا بدول الربيع العربي، انتهاء بمرجعية الشاهرودي في النجف. والسؤال الذي قد يطرح هنا هو: ما هي طبيعة المواجهة المتوقعة بين أمريكا وبين إيران في ظل صراع المدارس الدينية الساعية إلى الهيمنة على القرار السياسي والديني في النجف؟
فالمشروع الأمريكي للتغيير في المنطقة يسير في إطار “لَبرلَة” التيار الديني السياسي، ويتناغم مع فكر الحوزة الدينية التقليدية “غير السياسية” في النجف، فيما تسعى طهران إلى دعم مشروعها المرجعي في النجف في ظل رؤية سياسية دينية متكاملة للمنطقة وفي إطار مصالح متناغمة مع عنوان “ولاية الفقيه”. ومن شأن حوزة النجف “غير السياسية” أن تدعم الخطوات الأمريكية لا الخطوات الإيرانية، لأن ذلك قد يعرقل سياسات تثبيت المرجعية الدينية السياسية في النجف، ويساهم في إضعاف موقع منافسها الفكري الذي يستمد قوته لا فقط من طهران، بل من مدينة “قم” أيضا.
كاتب كويتي
ssultann@hotmail.com
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
كلا والف كلا لوعاظ السلاطين وعبيد الملوك والدينار والدرهم امثال الشاهرودي وخامنائي
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
ان مرجعية السيد محمدود الشاهرودي هي المجعية الصالحة لكل كوادر حزب الدعوة الاسلامية وقد احسن فعلا اليد نوري المالكي بزيارة السيد اية الله العظمى محمدود الشاهرودي فهو بحق المرجع الناطق بلسان الحزب المجاهد
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
ان ايران تحاول عزل المرجعية العراقية والابقاء على المرجعية الايرانية هي المسيطرة لتبث سمومها من خلالها
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
لا توجد اي تحديات لمرجعية السيد الشاهرودي في النجف حيث سنعمل بقيادة السيد ابو اسراء على تذليل اي صعوبة بوجه هذا العالم الرباني الذي يسير على خط العلماء الربانيين من محمد باقر الصدر الى السيد محمد حسين فضل الله وسوف نقف بكل ما اوتينا من قوة مع هذا المرجع لانه صاحب علمية وصاحب خبرة وتجربة ومؤيد لحكومة الشيعة في العراق بقيادة الزعيم ابو اسراء
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
ههههههههههههههههه
اين مرجعية الشهرودي انها انتهة في مهدها حيث حرم السيستاني اخذ راتبه ولايجوز استلامه ومن يستلم الراتب من محمود الهاشمي الشهرودي سوف يتم قطع رواتب السيستاني والفياض والبشير والكحيم وغيرها يعني مفلس
هههههههههههههههه
بعد يكدر يجي شهرودي
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف نؤيد مرجعية السيد الشاهرودي و هو المرجع الحقيقي لجميع كوادر حزب الدعوة من لحظة المرجع وفاة السيد فضل الله رحمه الله ..وستكون قواعد حزب الدعوة هي الراعية والساندة لهذه المرجعية وان الولايات المتحدة قد لجأت الى تطوير علاقتها مع حوزة النجف بعد سقوط صدام وهذا واضح من خلال الحقائق التي اعلن عنها بريمر الحاكم الامريكي المدني في العراق من ان السيستاني كان صديقا ً وحليفا ً ستتراتيجيا ًللولايات المتحدة ..وافتى بحرمة قتال القوات الامريكية واعتبارها صديقة مع تسليم السلاح الشخصي للأهالي للأمريكان وكذلك ماجاء على لسان وزير الدفاع الامريكي السابق رامسفيلد والرشوة السيئة الصيت التي… قراءة المزيد ..
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف ان ايران كانت هي وراء مايسمى بالمرجعيات الدينية الشيعية في النجف والتي تحرص ان تكون ايرانية الجنسية وتعمل على عداء واقصاء وتهميش المرجعيات العراقية العربية والشواهد كثيرة منها محاربتها الى الشهيدين الصدرين رحمهما الله وفي الوقت الحاضر مرجعية المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني فهي قامة بتحريك ودفع عملائها في العراق من أحزاب ومليشيات ومؤسسات مخابراتيه ودينية متسلطة وصاحبة القرار من التعرض لهذه المرجعية العراقية العربية حتى أخذة هذه العناوين من شن الحرب والتعتيم الإعلامي وضرب وتعذيب المصلين العزل ومنعهم من تأدية فريضة الصلاة وزجهم بالسجون من دون أي تهمة سوى تهمة أداء فريضة الصلاة بل… قراءة المزيد ..
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
العراق يرفض مرجعية السيستاني الكلاسيكية التي لم تجلب للعراق إلا الويل والثبور والتخلف والذل والجهل ، وفي نفس الوقت يرفض العراق وكوادره المثقفة والواعية مرجعية الشاهرودي العميلة لايران والمتصنعه من اجل مصالح معينة ومعروفة التوجه، يا سبحان الله العظيم يعني لايوجد إلا مرجعية السيستاني او الشاهرودي اين ذهبت العقول العراقية اين ذهبت رجال العراق اين ذهبت تربية الشهيدين الصدرين اين ذهبت الكفاءات العراقية العربية الأصيلة لتقود العراق وتخلصه من هؤلاء الجرذ
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
هذه مرجعية لو وسيلة عيش لدى السياسيين …..
بعد ان كشفت وفضحت ورقة السيستاني يريد حزب الدعوة استبداله برجل دين اخر ما هذه الا مهزلة !!!! فاين العلم والاثار العلمية أهكذا كان هم علماء المذهب يقادون للمنصب ام العلم هو الذي ينصبهم ؟
هل كان ائمة الهدى يعينون من الحاكم أم علمهم وتقواهم وكلمة الحق التي قتلوا من اجلها هي التي نصبتهم ائمة هدى ومصابيح دجى ….
لكن هذا اخر الزمان الساسة لا يفقهون من الدين الا المصالحة الشخصية الفئوية الحزبية الضيقة
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
كلنا مشارع تضحية وفداء للسيد محمود الشاهرودي، وكلنا على استعداد تام لنشر مرجعيته في العراق وبين صفوف ابناء الدعوة المجاهدين، حتى وإن رفض السيستاني مرجعية السيد الشاهرودي، فالسيستاني لا يريد لحزب الدعوة وكوادره قيادة العراق.
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
إن السيستاني لم يدافع عن العراق والعراقيين أبدا، كان عمله الوحيد هو جباية أموال الخمس وبناء المؤسسات في الخارج لازواج بناته الشهرستاني وغيره، وترك فقراء العراق يتضمرون جوعا، أما السيد محمود الشاهرودي دام ظله فعندما فتح مكتبه في النجف قام بتوزيع المساعدات على الفقراء وعلى طلبة الحوزة العلمية من أبناء العراق، وهذا ما أغاض السيستاني، لأنه لا يريد لحزب الدعوة المجاهد أن يتسلم القيادة السياسية والدينية في العراق.
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
نحن ابناء الشيخ عارف البصري والشيخ البدري ومحمد باقر الصدر أولى بقيادة العراق من الناحية السياسية ومن الناحية المرجعية، فحزب الدعوة المتمثل بالبطل أبو أسراء هو قائد العراق، والسيد محمود الهاشمي الشاهرودي هو مرجع العراق وهو أولى بالمرجعية من السيستاني الذي لم ينطق بحرف واحد ضد المجرم صدام وحنظامه المقبور
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
نعم ان آية الله العظمى السيد محمود الشاهرودي هو المرجع الحقيقي لجميع كوادر حزب الدعوة من لحظة المرجع فضل الله رحمه الله ..وستكون قواعد حزب الدعوة هي الراعية والساندة لهذه المرجعية الاصولي لانه من طلاب السيد الشهيد محمد باقر الصدر (فدس الله سره )ويمتلك من لبحوث العلميه الاصوليه الفقهيه
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
مخططات ايران واضحة اتجاه السيطرة على العراق وما مرجعية الشاهرودي مرجع حزب الدعوة الموالي لايران الا حلقة من حلقات المسلسل الايراني في العراق
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
نعم ان مرجعية السيد محمود الشاهرودي هو خير بديل لنا فلابد من مرجعية ناطقة تمثل الحزب المجاهد حزب الدعوة الاسلامية وان ورقة السستاني قد انتهت الى غير رجعة بل اصابها كثير من التهم والانحرافات فلم يقف السستاني موقف مشرف من الطاغية المقبور واخيرا ما ورد ان وزير الدفاع الامريكي رامسفيلد قدمنحه 300 الف دولار مقابل سكوته عن جزائم الاحتلال
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
انشاء الله لم تنجح خطط اعداء العراق الابي بوجود مراجع عراقيين منهم السيد الصرخي الحسني (دام ضله )الباطل لم يتوفق ابدا مهما
كانت قوته وتنضيمه الله سينتقم منه مثل اسياده النمرود وفرعون انشاء الله قريب على يد الامام المهدي ( عج)
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
انها خطوة باتجاه السيطرة الدينية ( الغزو الديني الفارسي ) ومحاولة لجعله مصدر الفتوى الرئيسي في العراق بالاضافة الى السيطرة السياسية من اجل ان يحقق حزب الدعوة اهدافه الدكتاتورية وتنفيذ مايريد تنفيذه والسيطرة على هذا الشعب المغلوب على امره فهم يريدون التحكم بفكر الشعب فمن يؤمن بسياستهم كان بها ومن لايؤمن الا بالتوجيه الديني فانهم سيمررون الفتوى المناسبة ليوقعها الشاهرودي ( ديكتاتور بهيئة جديدة ) وعيش وشوف فتاوى حسب الطلب
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف بعد أن نجحت الادارة الامريكة في أدارتها للاوضاع في العراق بكل جدارة وهذا ما قرأه الكثير من المحللين السياسيين في العالم ومذكرات رامسفيلد وغيره شاهد على ذلك , وتأقلم ابناء الشعب العراقي مع هذه الظروف جاءت الفرصة المناسبة وبالتعاون ايران وبالطبع فإن الموصل لتلك الجسور والموطئ لها هو رئيس الوزراء نوري المالكي فبالتعاون يتم تغيير الشكل النموذجي بإعتبار ان الشعب العراقي قد حمل مؤآخذاة كثير على المرجعية الدينية في النجف الاشرف في عدم تحقيق أدنى طموح لهذا الشعب المنكوب وبالتالي فإن ورقة السيد السيستاني قد شابها الكثير من الصدأ وبطبيعة العمل إنما تحتاج المنطقة الى… قراءة المزيد ..
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
اعتقد ان الشاهرودي سيكون الرجل المناسب وخير خلف لخير سلف لان السيد السستاني اصبح اكسباير
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف أقول : ان مرجعية السيد السيستاني هو أصل الفتنةً في العراق للأنه أيراني أصيل ماذا يريد يفعل ان كان الشرهوديأم السيستاني كلاهما يصب مصلحة ايران فقط وفقط . ولكن يبقى أمراً مهم جداً أن السيستاني له مؤسسة دنيةً في العالم أن لم تبايع هذه المؤسسة تكون الغلبة الى السيساتني, ولو رجعنا الى التاريخ والرويات تجد المجوس الفرس فيهم اخبائث والدمير لائجل المصلة لهم, هم نوعين من الدجل الأكبر في الأرض الدجال الغربي والدجال الشرقي الدجال الغربي المتمثل في أمريكا والسطوة والسلطة. والدجال الشرقي اي ايران وتريد السطوة والسلطة وعلى نوعين . منها العقائدية المتمثلة بالسيستاني… قراءة المزيد ..
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف نعم للمرجع الديني العلامه السيد محمود الهاشمي ابن النجف البار ليكون مرجعا للكوادر المجاهده المناضله بعد وفاة مرجعنا العلامه السيد محمد حسين فضل الله ونحن ننتظر الاعلان عن هذا الامر باسرع وقت ممكن , اما في ما يخص المرجع السيد السستاني فانا اتفق مع السيد كاتب المقال من ان الولايات المتحدة قد لجأت الى تطوير علاقتها مع حوزة النجف بعد سقوط صدام وهذا واضح من خلال الحقائق التي اعلن عنها بريمر الحاكم الامريكي المدني في العراق من ان السيستاني كان صديقا ً وحليفا ً ستتراتيجيا ًللولايات المتحدة ..وافتى بحرمة قتال القوات الامريكية واعتبارها صديقة مع… قراءة المزيد ..
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف ان اطماع الفرس المجوس في العراق قديمة فالجميع يعرف الصراع الذين كان ولا يزال قائم بين الفرس وبين الروم البيزنطينيين المتمثلين في وقتنا الحاضر بالغرب على العراق ومن اجل ذلك يسعى الطرفان المتصارعان المتنافسان الى بسط نفوذهما في العراق عن طريق عملائهم فيه(العرق)والسيستاني واحد من ابرز عملائها فهذا الرجل لا يعرف له تاريخ ولا يعرف كيف دخل الحوزة ومتى ومن اين وكيف اصبح مرجعا في ليلة وضحاها وتربع على عرش لم يكن حتى لانبياء الله ورسله ولا مبالغة في ذلك ويمكن لاي شخص التاكد من صحة كلامي وذلك بتوجيه نقد الى هذا السيستاني ليجد التكفير… قراءة المزيد ..
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
ان ايران هي القطب الاساسي في ابعاد واقصاء المرجعية العراقية وهذا ماشهدناه مع الشهيدين الصدرين قدس سرهما والسيد الصرخي فهي دائما تريد السيطرة على المرجعية في النجف ولا تجعلها تفلت من قبضتها وامرتها
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
كما يقول المثل الشعبي (هي عايزه والتمت)ماذا حصل من المراجع الايرانيين الشعب العراقي غير الدمار والقتل الطائفي وتمزيق وحدة العراقيين وتغيب وتعتيم للمرجعية العراقية هذا كله من اجل القضاء على العراقيين الشرفاء الاصلاء الذين لايقبلون بالظلم والهوان والذل واليوم ترى السياسيون يتصارعوا على المناصب وغلق جميع الملفات من فساد مالي واداري …
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
من الواضح والجلي تدخل ايران بشئون العراق من كافت الاصعده الدينيه والسياسيه وغيرها واقصاء ابناء البلد
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
ان ايران الشرط الثاني بالعراق بعد الاحتلال وان ذراعها الطويل هو المرجعية وان مرجعية الشهرودي ليس بديل للسيستاني انما وسيلة ضغط على السيستاني حتى يقبل عن المالكي وهم كلهم ادوات بيد ايران
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
لقد ايدنا ومنذ البداية انه يجب ان تكون هناك مرجعية تختلف مع توجهات السيستاني الازدواجية بين امريكا وايران ويجب ان يكون توجه واحد هو ايران لما تحمله من فكرة ولاية الفقيه الربانية والسيد الشاهرودي هو الحل الامثل لقيادة العراق وتخليصنا من هذا الصنم القابع على صدورنا السيستاني ومافيته المبطنة بالدجل فنعم للسيد الشاهرودي
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
نرحب بالسيد الشهرودي الخلف الصالح للمرجعية ونحن كوادر حزب الدعوة تحت يمينه وسواعد في خدمته لانه يمثل المرجعية الحقيقية وليس مرجعية منعزلة وساكته والبلد يمر بازمات والمرجعية اليوم لا تستقبل السياسيين وان مرجعية السيد الشهرودي تملك الحنكة والقيادة والتشخيص الصحيح لكل الازمات السياسية والاجتماعية
مشروع ايراني بازاحة اي مرجعية عراقية عربيةالحذر كل الحذر من مخططات الاحتلال الايراني والامريكي كل ما يمر به الشعب العراقي الابي من ويلات ومحن ودمار وفساد وارهاب وطائفية ومكر وخداع وسرقات واتنازلات لدول الجوار وقتل وتشريد وتطريد وتكتيم للافواه ومصادرة للحريات … كل ذلك وغيره تدخل في اطار الدكتاتورية المقيتة التي يعيشها العراق وشعبه الغيور ،،،،،،،،،،،،،،، وكل تلك الويلات تصب على الشعب العراق بسبب سكوت وخنوع ومهادنة ممن يسمي نفسه مرجعا اعلى واقصد السيستاني ومن معه في النجف وهم اصلا تابعين لايران ومنهجهم من ايران وتوجههم لايران ليس للعراق وشعب العراق بدليل انهم قبل سقوط صدام لم يصدر من احدهم… قراءة المزيد ..
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
حزبنا حزب الدعوة ذو التاريخ المجيد لابد ان يكون مرجعه الروحي بصفته وبتاريخه والسيد الشاهرودي نعم الخلف لنعم السلف ونحن نؤيد ونصر على ان تكون مرجعيتنا وزعيم حزبنا الروحي هو السيد الشاهرودي ولايمكن باي شكل من الاشكال ان نرضى بان يورث السيستاني العميل للشيطان الاكبر كماذكر بريمر في مذكراته بقبضه 200 مليون دولار ثمنا لامضائهع وسكوته عن الاحتلال ان يكون هو مرجعنا او يورث خلفه محمد رضا..ولايمكن ان نسمح بتشويه سمعة حزب الدعوة بسمعة السيستاني السيئة
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
السيد السيستاني هو من دمر الشعب لانه امرنا بانتخاب هولاء بل اوجب انتخاب القوائم الشيعية فقط وفقط وعلى لسان بشير الباكستاني حيث كانوا يصرون على الطائفية اما الشاهرودي فهو لايمت الى الاسلام بصلة وليس مرجع دين ولو كان مرجع ومعترف به وبولايته فليقل انا اعلم من الخمنائي لم ولن يستطيع ولكن يريدون يسلفنو للعراق حتى يضحكون بيه على الشعب
وينهبون ثروات العراق الى ايران
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
ما زالت دماء الشهيد محمد باقر الصدر ومحمد محمد صادق الصدر حيتا تسري في عروقنا الى اليوم ومازال التاريخ يعيد نفسه مرة اخرى مع الامتداد الطبيعي لتلك الدماء فكما حاربوا الصدرين لانهم عراقيين عرب حملوا هموم الشعب العراقي نرى اليوم الجهات الدينية نفسها التي حاربت الصدرين واقصد ايران وحكومتها السياسية بقيادة المالكي اليوم هي نفسها اليوم حاربت السيد الصرخي الحسني بسبب عروبيته وعراقيته ووطنيته .
لذلك فنحن نناشد الاعلام والجهات المدنية من منظمات ان تنصف الانسانية في السيد الصرخي الحسني .؟
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
الشهرودي بديل واضح عن السيستاني لكن الفرصة الان غير مؤاتيه لطرحه الي الساحة ينتظرون الوضعية تتازم وبينة هي اول بوادرها من خلال سحب الحمايات من قبل المالكي
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
الشهرودي بديل واضح عن السيستاني لكن الفرصة الان غير مؤاتيه لطرحه الي الساحة ينتظرون الوضعية تتازم وبينة هي اول بوادرها من خلال سحf الحمايات من قبل المالكي
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
انه صراع النفوذ والكلمة الاقوى في العراق باسم الدين وتحت غطاء المرجعيات ومن يملك هذا المنصب او يتحكم به او من خلاله فانه يمسك بخيوط اللعبة التي تدار في العراق من قبل ممثلين عن دول عدة في المنطقة وخارجها ولصالح دول كبرى
صراع الجبابرةالتاريخ تجارب الزمن والماضي احيانا يؤنس الحاضر والمستقبل امل الحياة اذا غبنت الانسانية مجتمعاتها البشرية وحضاراتها البشرية اصبح وجود الانسان على سطح الارض مجرد كتلة احتياج لها مدة من الوقت وتذهب من حيث اتت بل من الافضل لها الرحيل مبكرا كي تعطي المجال لغيرها لياخذ دوره الحقيقي في الدنيا .وقد راينا من قبل من ازمان الفراعنة وغيرهم كيف ان الزعامات الدينية من كهنة المعابد لهم السطوة والسلطان والوجاهة وكيف ان الفراعنة يقيمون لهم الاجلال والاحترام والرعاية والاهتمام العاليين ذلك بان وجود المؤسسة الدينية ومنظماتها وتاثيرهما في المجتمعات بصورة واضحة هو بالذات عنصر بقاء وقوة للسلطة الفرعونية الامر الذي يجعل… قراءة المزيد ..
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
من ايراني الى ايراني ثاني من ويل الى ويل
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
يااخي والله عيب عليهم هالكلام هذا … نحن في العراق خاصة كلنا عرب وعراقيين اصلاء مئة بالمئة ونريد مرجعية عراقية مئة بالمئة لامرجعية مضربة ومهجنة ربع عجم وربع افغان وربع باكستان وربع خرز واديان غربية
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
الورقة الايرانية القادمة لجعل العراق نسخة اصلية من ايران بخلافة الشهرودي للسيستاني الذي طالما كان مختبئا بجحره الى مماته اعتقد قريبا فلا اعتقد نجاحها بالمستوى المطلوب لان وضوح الشهرودي ودعمه الخارجي احد اسباب فشله
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
ايران مسيطره في العراق وعملاها كثيرون في الجانب السياسي وفي الجانب الديني الحوزوي لذلك تجدها اذاانتهى دور احد عملائها في فورا تحضر البديل المناسب لها اما قضية الشهرودي ودخوله الى العراق هو اكيد لكي يشغل منصب المرجعية في العراق لانها تعلم ان دور السيستاني انتهى لانه اولا كبير السن وثانينا ابان فشله الواضح في العراق
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
منذ سنين وايرن تربي بديلا للسستاني لانها تعلم ان مصالحها العليا سوف تكون في خطر بعد وفاة السستاني في العراق وكان البديل له هو الشاهرودي ..وايضا سوف يكون مرجعا ناصا لحزب الدعوة وللمالكي
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
نعم ان طموح ايراح واطماعه البعيدة الامد ليس وليدة اليوم بل هي تراكمات الماضي ومعادات الاجيال مصالح ايران لاتحدد بشخص او دوله بل مصالح ايران فوق كل شيء ومن له السطوه يكون هو ابنها ومدللها والشواهد كثيره من خلال معاشرتنا كمجتمع نجفي محتك بهذه الجهات نلاحظ الكثير من ذلك من تهميش لمن لايولي الجهات التي يريدها المهيمن على الساحة في النجف
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
نعم ان طموح ايراح واطماعه البعيدة الامد ليس وليدة اليوم بل هي تراكمات الماضي ومعادات الاجيال مصالح ايران لاتحدد بشخص او دوله بل مصالح ايران فوق كل شيء ومن له السطوه يكون هو ابنها ومدللها والشواهد كثيره من خلال معاشرتنا كمجتمع نجفي محتك بهذه الجهات نلاحظ الكثير من ذلك من تهميش لمن لايولي الجهات التي يريدها المهيمن على الساحة في النجف
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
الحسد بين العلماء في ذروته وينتج عن ذلك خلافات عميقة للاستيلاء على الامر والنهي وما مرجعية الشاهرودي والسيستاني الايرانيتين الا اداوت فارسية لتمرير مخططات قمية مهمتها تدمر العراق وتقسينه
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
بسم الله الرحمن الرحيم
وهل العراق لعبة باايديكم تلعبون فيها كيف تشاؤن لماذا هذا الاستخفاف بالانسان انتم اصفكم انا كالفراعنة نعم انتم كالفراعنة واقصد فرعون عندما استخف القوم فاطاعوه لكن هيهات لكم لان العراق وان خضع لكم لكن فيه من العراقيين المنتبهين لكم ولتحركاتكم ولن تنطلي عيهم خداعكم وسوف نكشف مخططاتكم الخبيثة انتم شرار الامة انتم اتباع الدجال الاعور الذي يرى فقط وفقط لمصلحه الدنيوية
لكن انا لكم
الويل لكم ان تقدمتم نحو عراق الامام فهو قادم وانتم ان شاء الله اخر فئة قذرة تجور بحكمها على الامه
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
ان الساحة العراقية اصبحت ساحة صراعات لجميع الدول الاقليميه والعالمية وظهر هذا الصراع بقطبين ايران وامريكا ومنها السيطره الدينيه فامريكا تعاملت مع السيستاني واصبح صمام الامان لامريكا وتوجهاتها ومنحوه جائزه نوبل للسلام للجهود الجباره في اخماد ثورة العراقيين ضد الاحتلال الامريكي واما ايران ومن خلال ولاية الفقيه اصبحت تسير مقتدى واتباعه ولكن مقتدى ارعن فلا يفيدهم فعمدو لارسال الشاهرودي بديلا عن مقتدى ومحاربا للسيستاني ومرجعا لحزب الدعوة الحاكم لبسط الهيمنه الكامله على العراق ولكنهم نسوا بان المرجعيات العراقية العربيه لم ولن تقف مكتوفة الايدى اتجاه التحديات
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
منذ سنين وايران تربي بديلا للسستاني في العراق لانها تعلم ان مصالحها العليا سوف تضرب قي العراق بعد وفاة السستاني ولهذا كان البديل هو الشاهرودي ..وسيكون مرجعا ناصرا لحزب الدعوة وللمالكي
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
ايران الاحتلال المبطن في العراق بل ليس في العراق وحسب ونما استولت على كل الشعوب الشيعية فهي لا تكفيها السيطرة على السياسة فقط بل حاكت الامر الى المرجعية لانها تعرف وتتيقن ان من يوهم الشعب العراقي ويوقعه في الضلال هذا الطريق الذي عملت به سابقا
المرجع العراقي
الذي يعرف الشارع العراقي ويرى اغلب المرجعيات الصامتة التي ليس لها اي دور في الاحداث التي يمر بها الشعب العراقي سوى الصمت فمن بين هذه المراجع نرى مرجعية عراقية عربية هي مرجعية السيد الحسني التي كانت وما زالت لها مواقف وطنية مشهودة فنراه ليس لديه الولاء لاي جهة خارجية او احدى دول الجوار وليس لديه الولاء لايران فنراه يتعرض الى هجمة شرسة من السياسين والاعلام المسيس
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
اعلموا ان ورقة السيستاني قد احترقت وايران تريد السيطرة التامه على مجريات الامور في العراق حيت تريد ان تسيطر على كل الجوانب الحوزوية الدينية والسياسية لكن العراق يأبى الاسستسلام لمخططات الشيطانة ايران وسوف يتصدى لها رجال العراق الغيارى مراجع الدين العراقيين واعلمهم وابرزهم سماحة المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني فلترسل ايران ماترسل فأنها سوف تصتدم بجبل العلم بعملاق الفقة والاصول بالاعلم الجامع للشرائط
ايران تحضر البديل
من الواضح ان لايران مصالح في العراق وفي المنطقة على وجهه العمومآ فمن المرجح ان تنزل مرشحها الى الساحة الحوزوية بدل السستاني وان الشاهرودي هو العميل الاول لهذه الدولة الاخطبوط للهيمنه على العراق من خلال الشاهرودي حيث انه الاب الروحي لدولة المالكي العميل
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف تبقى الهيمنة من الجانب الايراني ويبقى لعب دور (الاب الحنون) للعراق .. ولكن كل قضية يوجد ند لها ..فبالامس القريب حارب النظام البائد الصدامي مرجع حقيقيون عراقيين عامليين منهم السيد محمد باقر الصدر (قدس سره) والسيد محمد صادق(قدس سره) وكانت ايران لايروق لهم ذلك بسبب ولاية الفقيه . اذا كانوا هم من يمتلكون العلمية والشجاعة في قياده الامة ..ومع الاسف الامة خذلتهم وتركتهم يرحلون الى الباري جل وعلا ..ومع كل ذلك بقي الخط الثوري الجهادي قائم لامحالة والخط الكلاسيكي قائم ايضا .ولكن المواقف المشرفة بقت والشجاعة والعلم والجهاد بقى بالنسبة للرجال المصلحين وغيرهم زال وانتفى… قراءة المزيد ..
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
الان الصراع حول زعامة المرجعية بين بريطانيا ومؤسسة الخوئي الذين نصبوا السيستاني وبين ايران التي تريد ان تنصب مرجعية تابعه لها بزعامة الشاهرودي من اجل تدمير العراق وتقسيم المذهب الشريف
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
كل هذه الافعال من ايران كلها اعمال سياسية تريد ان تخلص الشارع الايراني من جميع الصراعات حيث تبعث مرجعياتها الى العراق لكي يضمنوا العراق لهم من الجهة السياسية و الدينية فقد بعثة مرجع من مراجعها لكي مقتدى يتصدى في الشارع العراقي من الناحية السياسية طبعا و الدعم من ايران من الناحية السياسية لأنه لا يعرف اي شيء عن السياسة والمرجعية التي ترسلهاو من الناحية الدينية هي ايران تتصرف بكيفها لأن يعلمون السيستاني انه صامت اي لا يتحرك ولا يتكلم فقد انتهت صلاحيته عند ايران والدول الغربية من امريكا وبريطانيا
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
هم ايران والله ايران لن تترك العراق حتى القضاء على عروبيته وعراقيته وازاحتها من الوجود مرة بواسطة السستاني ومرة اخرى تريدها بواسطة الشهرودي حتى يصبح العراق تحت رعايتهم ورحمتهم الرعناء
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف هناك امر عجيب يحصل في العراق وهو ان كلما انتهى دور مرجع جاءت ايران بمرجع جديد الى العراق وكان العراق لا توجد فيه مراجع او حوزاة تخرج مراجع ابدا ؟؟ فلماذا نستورد مراجع ؟؟؟ ومن هو الشاهرودي وماهو فضله على العراق وبماذا خدم العراق حتى يأتي ويتسيد على العراق والعراقيين ؟؟ هل اصبحت القضية قضية تعيين اعين فلان مرجعا دونما تكون هناك علمية والله ان هذا ابخاسا في حق المرجعيات العراقية العربية وظلما لها وفي مقدمة المرجعيات العراقية العربية المظلومة مرجعية السيد الصرخي فمن خلال متابعتي لمرجعيته وجدته مرجعا عراقيا وطنيا وعالما قد افحم العلماء… قراءة المزيد ..
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
هم ايران يااخوان ايران لن ولن تترك العراق في كل الميادين مرة السستاني ومرة الشهرودي حتى ضياع هويته العراقيه ويصبح تحت رحمتهم الرعناء
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف هناك شخصيات بقيت ثابته على مواقفها منذ دخول الاحتلال وحتى بعد خروجها , لكن الاعلام الحكومي وللاسف الاغلب الاعم من الفضائيات والصحف هي تحت امرية الاحزاب السياسية فحجبت هذه الصحف والفضائيات كل ذكر للشخصيات الوطنية العراقية وخاصة العربية منها ومنها شخصية المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني الذي بيقي ثابت على مواقفه الوطنية من تحريم للطائفية والقتل على الهوية كما ن مواقفه الثابته والمطالبة بخروج الاحتلال بكل اصنافه الثقافية السياسية الاقتصادية والعسكرية كما ان ابرز موقف له وهو وقوفه ضد الاحتلال الايراني ودوره السلبي في العراق عن طريق زرع مرجعيات فارسية امثال السيستاني والحكيم ومقتده… قراءة المزيد ..
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
لااعتقد نجاح تلك المرجعية في الوسط الشيعي وذلك لكثرة النزاعات والصراعات
وخاصة بعد الاحداث الاخيرة التي اندلعت بين مرجعية السيد محمود الحسني الذي يمتلك اغلبية جماهرية والمعروفة بوطنيتها ومواقفها ضد الاحتلال واتباع المحتل وبين المرجع السيستاني فبينت هناك مراجعية موجودة مزاحمة لمرجعية السيد السيستاني واعتقد ان تلك المرجعية تمتلك نفوذ بالشارع الشيعي وخاصة لخروجها مظاهرات في جميع انحاء العراق لحرق مكتبهم وتجريف مساجدهم وسوف تسد الطريق على الشهرودي الذي لايملك ذالك النفوذ لذلك سوف يكون فشل الشهرودي مرجحا
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف السستاني بين لعنة التاريخ وضياع الامة ان من يستقرئ تاريخ الامة العراقيه يجد أن أسوأ مراحلها في الوقت الحاضر أن سقطت في حبائل الكفار والمنافقين فاتخذوهم أولياء من دون المؤمنين وقربوهم وكشفوا لهم إسرارهم واتخذوهم مستشارين وخبراء ومعاونين فغدروا ومكروا بهم وأضلوهم سواء السبيل وان اليوم ومانراه واضحا وجليا من سيطرة اذناب الغرب الكافر على مقدرات هذه الامة لهو خير دليل على ضياعها وووصولها الى نهايتها الحتميه وهذا اليوم نجد مايسمى ب((السيستاني ))الفذ الذي كان ولازال الالعوبه المضحكه االمخزيه بيد الغرب وساساتها المخادعين وعبر قنواته المنبريه المزيفه والذين اصبحوا مراكز تنفيذية لأوامر الغرب الكافر ولنظمه… قراءة المزيد ..
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
سبحان الله الى يوجد عندنا مراجع عراقيين للتقليد والاكن الخبذ اليراني متواجد في النجف
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
القضية كلها عبارة عن تحويل العراق فقهيا وولائيا وارشاديا الى ولاية الخامنئي هذا باختصار شديد والسيستاني سيتغير في الايام القادمة
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
لقد انشاة ايران منذ سنتين او كثر تقريبا مايسمى بمدرسة الولايه وهي اساس لولاية ايران ومنطلق لايران وقاعدة لها وقام اتباعها بزج الاموال الطائلة لضعيفي النفوس من اجل الترغيب فيها وكذالك نشر المبشرين للاطراف لغرض الاعلام والدعوه وهذا يعني ان ايران تهدف الى ظم العراقي ودول المنطقة تحت عباءة خامنائي
“تحديات” مرجعية الشاهرودي في النجف
بالتأكيد ان المصالح العليا لايران وغيرها سوف تكون في خطر بعد وفاة السيستاني وان ايران التي توصف بذيل السياسة قد هيات البديل المناسب لها في العراق