Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»تأييد المواطنين العرب الجارف للخدمة المدنية يذهل المعارضين

    تأييد المواطنين العرب الجارف للخدمة المدنية يذهل المعارضين

    0
    بواسطة Sarah Akel on 24 ديسمبر 2007 غير مصنف

    *الخدمة لا علاقة لها اطلاقا بأي موضوع أمني أو عسكري * الخدمة ليست الزامية انما تطوعية * لا توجد أماكن كافية لجميع الراغبين في التطوع * قريبا سيقر القانون الذي ينظم الخدمة المدنية *

    أجرى باحثان من جامعة حيفا، هما البروفيسور سامي سموحة، والدكتور نهاد علي، استطلاعاً للرأي حول القضية الملتهبة التي تشغل الوسط العربي في الاشهر الاخيرة، قضية الخدمة المدنية.

    النتائج التي نشرت أثارت وما تزال تثير ردود فعل واسعة بين الدهشة والاستهجان، لدرجة ان بعض الاوساط السياسية المعارضة، ذهبت نحو تكذيب نتائج الاستطلاع، والادعاء ان البروفيسور سامي سموحة صاغ الاسئلة بشكل يوصله الى هذه النتيجة. والبعض وضع مصداقية استطلاعات بروفيسور سموحة موضع الشك، وتجاهل مشاركة باحث عربي مرموق في الاستطلاع هو الدكتور نهاد علي. وكان من اندر ما قيل ان عدد مؤيدي الخدمة المدنية من بين المشاركين بالاستطلاع لم يتجاوز الـ 10%. والملاحظ ان العديد من السياسيين العرب المعارضين يتحدثون عن الخدمة المدنية الالزامية، بينما المطروح هو خدمة مدنية تطوعية وغير الزامية. أي هناك حرية كاملة للشباب العرب، بعدم الخدمة المدنية، ويستطيع كل من يعرف القراءة ان يطلع على وثائق مديرية الخدمة المدنية التي صدرت عن مكتب رئيس الحكومة ووزارة الرفاه الاجتماعي، حيث يجري التأكيد الواضح ان الخدمة المدنية هي خدمة تطوعية غير الزامية. وهي مقترحة، مقترحة وليست مفروضة، على الشباب المعفيين من الخدمة العسكرية يهودا وعربا على حد سواء.

    وكان من المثير ما قاله رئيس انشاء مديرية الخدمة المدنية الدكتور روبين غال بأن الموضوع بيدأ يأخذ معالمه على أثر التماس للمحكمة العليا قدمته صبية عربية قبل عدة سنوات من منطلق رؤيتها انه من حقها ان تخدم مجتمعها وتنال نفس الهبات والامتيازات التي تنالها الفتاة أو الشاب اليهودي. وصدر في وقته قرار من العليا يلزم الحكومة بتوفير الحق في الخدمة المدنية لمن يطلبها من مواطني الدولة العرب او اليهود وبنفس الشروط ، وهي خدمة تطوعية لمن لا يخدمون في الجيش أو المجالات الأمنية والذين لا يستدعون لمثل تلك الخدمة بموجب القانون.
    ويؤكد البند الثالث من قرار انشاء مديرية الخدمة المدنية ان المشاركة في الخدمة المدنية الوطنية ستكون تطوعية وتقوم على رغبة الفرد في توظيف اوقاته وقدراته في خدمة المجتمع. ويذكر ان لجنة المتابعة العربية العليا، وممثلي القوى السياسية المختلفة، اتخذت موقفاً ضد الخدمة المدنية خوفاً من ان تكون باباً للخدمة العسكرية.

    نتائج الاستطلاع : يستدل من نتائج الاستطلاع ان 73.6% من الجمهور العربي يؤيد الخدمة المدنية، رغم انه لا يعرف الكثير عن تفاصيل المشروع، ورغم اجواء العداء من الاجسام السياسية العربية للمشروع.

    شمل الاستطلاع 910 اشخاص من الوسط العربي في اسرائيل من القسم الأول من الفئات السكانية العامة، والقسم الثاني من اهالي لهم ابناء في جيل الخدمة المدنية. والقسم الثالث من الاستطلاع شمل فئة من الشبان والفتيان بجيل الخدمة – وكانت صيغة السؤال كالتالي:

    هل توافق على اداء الخدمة المدنية مقابل الحصول على الحقوق التي يتمتع بها الجنود الذين يؤدون الخدمة العسكرية؟

    وكانت نسبة المؤيدين من الفئات العامة 73.6% وبين الاهالي 72.5% وبين الشباب انفسهم 65%. واشار الدكتور نهاد علي الى ان نسبة كبيرة من الجمهور (60%) لا تعرف شيئاً عن الخدمة المدنية، وقد بنت مواقفها بناء على صيغة السؤال. واضاف ان وجود 60 % من الجمهور يجهل أي شيء عن الخدمة المدنية، يعتبر فشلاً للقيادات السياسية. ومن المتوقع ان يثير هذا الاستطلاع ردود فعل اوسع في الاسابيع القادمة. وقد علمت من مديرية الخدمة المدنية ان عدد المتطوعين يفوق قدرة المديرية على استيعابهم، لعدم وجود ميزانيات كافية ولأن الخدمة في اساسها تطوعية منظمة مقابل أجر ومنح وهبات مختلفة تساعد الشاب على شق طريقهم التعليمية أو المهنية، وان هناك آلاف الشباب (يقدر عدد المسجلين للتطوع بين 4000 – 5000 شاب وفتاة) المستعدين للتطوع فوراً من مختلف انحاء البلاد، وان عدد المتطوعين هذه السنة فاق بأكثر من الضعف عدد الملاكات الموجودة لدي مديرية الخدمة المدنية (المفروض 250 متطوعا) مما أقتضي التوجه للوزارة للحصول على زيادة الملاكات والميزانيات لاستيعاب المزيد من الشباب والفتيات العرب، فوصل عدد المتطوعين الى 900 متطوع. وتستطع الأحزاب ان تجمع في اجتماعها القطري ضد الخدمة المدنية في حيفا تحت شعار “انا مش خادم” الا ربع هذا الرقم. بل وبرامج لجنة المتنابعة العربية العليا لا تجند هذا العدد في نشاطاتها السياسية، فكيف لو كان بالأمكان قبول كل من أبدى استعداده وحماسته للتطوع؟

    زمن المثير ما قاله الدكتور نهاد حداد في تلخيصه للاستطلاع بأن هناك معطى مهماً في الإستطلاع، انه عندما وجه للمستطلع سؤالاً عما اذا كانت موافقته على مشروع الخدمة المدنية هي مبدأية ام قابلة للتغيير اذا ما عارضتها غالبية القيادات السياسية العربية او غالبية القيادات الدينية او العائلية المقربة، فالملاحظ هنا ان النسبة هبطت الى أقل من 50%.

    من هنا يمكن القول ان نصف المواطنين العرب لن يثنيهم أي شيء عن تأييد الخدمة المدنية، وهو الأمر الذي يجب ان يدفع القيادات السياسية لإعادة حساباتها، وربما لتتعلم المنطق السياسي والمصلحة الاجتماعية والرؤية المستقبلية من جماهيرها. وقد تعيد النظر نحو المشاركة في صياغة قانون الخدمة المدنية الذي يجري اعداده وسيكون مفتوحا للمناقشة أمام مختلف الهيئات، بما فيها الناشطين العرب أيضا.

    وكانت لجنة عبري قد دعت من اليوم الاول ممثلي الجماهير العربية، وعلى رأسهم رئيس لجنة المتابعة العربية العليا، شوقي خطيب، للمشاركة في صياغة مشروع الخدمة المدنية بما يتلاءم واحتياجات المجتمع العربي في اسرائيل. ولكنهم رفضوا وبعضهم وافق ثم تراجع أمام المعمعة الحزبية العربية. وبعضهم أعلن تأييده للمشروع، واعتذر عن المشاركة حتى لا يدخل في صدام مع أصحاب سياسة الرفض.
    يقول الدكتور روبين غال ان أبواب المديرية مفتوحة دائما لمشاركة الأحزاب العربية في صياغة بنود القانون ومناقشتها واقرارها بالشكل الذي تراه مناسبا لخدمة مجتمعها في المجالات المدنية الحيوية لكل مجتمع انساني.

    ويذكر ان هذا المشروع ليس اكتشافا اسرائيليا، انما هو مشروع ينفذ في اكثر من 55 دولة في العالم على اساس تطوعي، الا في الدولة الألمانية التي تنفذه بشكل الزامي لكل من يرفض بخياره ولأسباب ضميرية الخدمة العسكرية.

    * حيفا

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالساكت عن الحقّ
    التالي جنبلاط: شعب لبنان لن يرحم من يأتون بإسم الديموقراطية للسجود أمام طاغية دمشق

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.