Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»بيان علمانيين أقباط عن الإحتقان الطائفي والحداثة وحقوق الإنسان

    بيان علمانيين أقباط عن الإحتقان الطائفي والحداثة وحقوق الإنسان

    0
    بواسطة Sarah Akel on 27 مارس 2010 غير مصنف

    يصدر هذا البيان مجموعة من المثقفين المصريين الليبراليين، الذين يدينون بالمسيحية كعلاقة خاصة بينهم وبين ربهم، ويرون في النهج العلماني في سائر مناحي وعلاقات حياتنا، المنهج الأمثل للتقدم ببلادنا لدخول الألفية الثالثة، لنجد لمصر مكاناً بين الدول المتحضرة.

    هذا البيان لا يعبر إلا عن الموقعين عليه، وقد وجدنا أنفسنا مضطرين لإصداره، نتيجة رصدنا لظاهرتين تفاقمتا في الآونة الأخيرة، وهما:

    v ساعد انفتاح المجال للتعبير على أن يدلي الملايين من البشر بآرائهم في مختلف القضايا، ومنها قضية الاحتقان الطائفي في مصر، وكان من المتوقع كنتيجة لعصور الحجر الطويلة على الفكر والمفكرين، وضمور الرؤية السياسية لدى القطاع الأكبر من شعب مصر، علاوة على سيطرة العقلية الطائفية أو العنصرية على الساحة، أن يتنوع ما يطرحه الأقباط من آراء، وأن يتسم بعضها بالقصور، في مقابل اجتهادات علمانية، تسعى للعثور على حلول للورطة الحضارية المصرية بصورة عامة، ولمشكلة الاحتقان الطائفي بصورة خاصة.

    v لاحظنا ترصداً لكل شاردة رأي تصدر عن أقباط، وتصيدها من قبل البعض، لاتهام الأقباط باتهامات شتى، بداية من الاتهام بالطائفية، إلى الاتهام بالعمالة للخارج وخيانة الوطن. . رغم أن أخوة الوطن من مختلف الانتماءات الدينية والسياسية، تصدر عن بعضهم شطحات وتحريضات عنصرية خطيرة بالفعل، ولا يعتبرها أحد دليل إدانة عامة للمسلمين مثلاً. . ولا يأتى هذا الترصد من منطلق الإختلاف فى الرؤى وصراع الأفكار، بل على خلفية طائفية تُفَعِّل توجه التخوين والتكفير، وتصدره للعامة، وهو توجه يتبناه فريقان متباينان، هما القوميون والمتأسلمون، بمشاركة بعض آليات الإعلام مرئية ومقروءة، متخذين منه مبرراً لما يجري من اعتداءات إجرامية على الأقباط، بامتداد الأربعة عقود الماضية.

    هنا تحتم علينا تعبيراً عن أنفسنا، أن نوضح بجلاء موقفنا من بعض ما أثير في الساحة من قضايا وآراء، كانت ومازالت مثار جدل بين الفرقاء:

    v مشكلة الأقباط في مصر هي جزء من معالم مشكلة الحداثة، التي تعثر الشعب المصري ومؤسساته في تقبلها والتوافق معها، ونظراً لإلحاحها وخطورة توالي مظاهرها السلبية، فإنها تحتاج لمعالجة خاصة عاجلة وحازمة، تتضافر فيها جهود مؤسسات الدولة والمجتمع المدني، لتأسيس ثقافة وعلاقات وتشريعات تقوم على أساس معايير حقوق الإنسان، وتهدف لتحقيق دولة المواطنة كما نصت عليها المادة الأولى من الدستور، والتي تعلو جميع المواد الدستورية الأخرى، من حيث الأولوية القانونية والدستورية، ولا نرى حلاً للمشكلة الطائفية، يتناقض مع السير باتجاه وطن واحد حداثي وليبرالي وعلماني، يحتضن كل بنيه، دون تفرقة على أساس جنس أو دين.

    v ما يتعرض له الأقباط من اعتداءات إجرامية، يتحمل مسئوليته كاملة تيار التأسلم السياسي، في ظل تقاعس من الدولة في تفعيل سيادة القانون، لصالح مصر كلها، وحماية للأقباط كأقلية دينية (حسب التوصيف العالمي للأقليات)، تتعرض الآن لتهديد حقيقي لوجودها.

    v لجوء بعض أقباط الداخل أو الخارج إلى رفع صوتهم لإسماع الجهات الدولية بمعاناتهم، تقع مسئوليته على عاتق الدولة والمجتمع المصري، الذين تركوا هذه المشكلة تتفاقم عبر عقود، دون أن يبدو في الأفق أي نية جدية لوضع حلول حاسمة لها. . وعلى الإصرار على سياسة التعمية والتغطية والمواءمات وما شابه، والتي تؤدي إلى ازدياد الحالة الطائفية تدهوراً، وتتسبب في إحراج الدولة المصرية أمام الهيئات الدولية المعنية بحقوق الإنسان، خاصة ونحن في عصر السماوات المفتوحة.

    v قضية حقوق الإنسان، لم تعد في عصرنا هذا قضية داخلية، بموجب توقيع مصر على وثائق حقوق الإنسان، ووجود مصر عضواً في منظمة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان. . بالتالي لا موجب هنا لاستخدام مفاهيم تنتمي لعصور مضت، مثل انتهاك السيادة الوطنية، أو الاستقواء بالخارج، وما شابه من اتهامات معلبة، لا مكان لها في واقعنا المعاصر. . ومن يرفعون صوتهم للجهات والهيئات الدولية للشكوى، يمارسون حقاً صار شرعياً ومعترفاً به محلياً وعالمياً، وهو ما تمارسه حالياً فئات عديدة من المجتمع المصري، وتمارسه حكومتنا وصفوتنا في قضايا نظنها مماثلة في دول غربية.

    v يتشارك الليبراليون الأقباط مع سائر الليبراليين المصريين، في رؤيتهم الخاصة لعلاقات مصر بشعوب العالم، ولقضية السلام في الشرق الأوسط، وهي رؤية تنحاز للسلام والانفتاح على العالم أجمع، وتنبذ فكرة العداوات الأبدية بين الشعوب، وما يسمى بصراع وجود بين شعبنا وأي شعب مجاور. . بالتالي لا موجب لتصيد رؤى أقباط في هذا السياق، واعتبارها رؤى قبطية طائفية، ووصم معتنقيها بالخيانة الوطنية وما شابه.

    v من حق كل من كان أن يقول ما يشاء، باعتباره يعلن آراء لا تلزم أحداً سواه، دون أن يتطلب الأمر من آخرين أن يهبوا فور كل رأي يقال، لتحديد مواقفهم وإعلان براءتهم مما قيل. . وهناك آلية طبيعية تحتم أن “يذهب الزبد هباء، ولا يبقى في الأرض إلا ما ينفع الناس”. . بالطبع مع التحفظ على من يستغلون منابر دينية أو جماهيرية أو تعليمية، للتحريض على العنف وبث الكراهية، فهؤلاء هم المفسدون في الأرض، أياً كان ما يتسترون خلفه من مقولات.
    نحن إذن كليبراليين وعلمانيين أقباط، لا نشكل جبهة خاصة وطائفية، وإنما نحن كأفراد مصريين متماهون مع تيار الحداثة البازغ في مصر، الذي يضم كل أبناء الوطن الواحد، والذي نتعشم له أن تزيده الأيام وحقائق العصر الراهن قوة ورسوخاً، ليجرف أمامه كل عناصر الظلامية وبث الكراهية والفرقة والتخلف.

    الموقعون:

    (أصر د. كمال مغيث المفكر والأستاذ الجامعي، أن يتواجد اسمه بين أبناء الوطن الواحد، اقتناعاً من سيادته بما جاء بالبيان)

    كمال غبريال كاتب
    كمال زاخر موسى كاتب ورجل أعمال
    د. ولــيم ويــصا كاتب صحفي باريس
    مدحت بشاي حنا كاتب
    اسحق حنا مهندس وناشط مجتمع مدني
    نشأت عدلي كاتب
    ماجد وديع الراهب مهندس معماري- كاتب وباحث في التراث القبطي
    رفعت فكري قس إنجيلي
    ممدوح نخلة مركز الكلمة لحقوق الانسان
    فيكتور شهيد مهندس متقاعد
    مينا ميلاد طالب بكلية الهندسة
    عاطف شوقى فهيم عميد متقاعد
    سينيثيا فرحات كاتبة وناشطة مجتمع مدني
    بيشوي حبيب مرشد سياحي
    سامح حنا مهندس وكاتب
    اسامه اسحق يعقوب استشارى تنمية
    عبد النور حكيم مدرس
    إيهاب فايز مهندس
    شمعي أسعد فهمي كاتب ومهندس
    سامي حنا مدير عام بالتعليم
    إيهاب شفيق جورجي
    جرجس جرو عياد محاسب
    مينا عزت عازر طالب بكلية الحقوق
    يوسف سلامة مدرس
    مجدى جورج باحث اقتصاد دولى
    نبيل رشدى حليم مهندس
    مينا صبري جورج صيدلي
    عماد توماس كاتب ومهندس
    سونيا موريس حليم ليسانس ألسن- ناشطة مجتمع مدني
    هانى ميشيل مدرس
    إسحق إبراهيم صحفي وباحث
    عزت بولس مهندس
    باسنت موسى مبارك كاتبه وصحفية
    عياد بشاره محارب محاسب
    عـادل عطيـة كاتب وصحفي
    سامح حنين صحفي ومعد أفلام وثائقية
    أميرة جمال ناشطة مجتمع مدني
    رامي صبري قرياقص صيدلي
    ايهاب شنوده محاسب
    وجيه غبريال بروفيسور في الفيزياء
    فرج حنا مهندس- الولايات المتحدة الأمريكية
    أرنست نادي حبيب راعي الكنيسة الإنجيلية بالقناطر الخيرية
    مجدي حلمي استشاري البنك العالم المتحد- دكتوراه في الهندسة
    حلمي جرجس دكتور- المملكة المتحدة
    شريف السبعاوي م.برفيسوربجامعه جورج براون/عضوالحزب الليبرالي الكندي
    لوتس كيوان مهندسة جداريات وصحفية
    جورج صدقي بكالوريوس طب بيطري
    عادل ميشيل كاتب وناشط حقوقي
    جوزيف المنشاوى أسقف وأ. علم الإلاهيات بكلية كمبردج- أوهايو
    هانئ عزيز قدسي مهندس
    عادل زكي أستاذ جامعي
    سعيد فايز محام
    إيهاب زكريا إبراهيم مهندس
    مينا فؤاد باحث لاهوتي
    سارة رجائي معيدة و مترجمة
    بيشوى ريمون رسمي مهندس اتصالات و مدون
    هالة المصري مدونة وناشطة حقوقية
    سمير حليم منصور مهندس معماري وباحث في التاريخ الكنسي
    نصرى جرجس نسر مهندس
    عادل جورجي فنان تشكيلي وناشط حقوقي مقيم بباريس
    ألفريد فائق صموئيل قس إنجيلي ورئيس جمعية للتنمية
    جورج حبيب إبراهيم مهندس وناشط قبطي- فرجينيا
    شارل قرياقص طبيب أسنان – معيد
    لطيف شاكر رجل أعمال- كاليفورنيا
    ريمون صبحي باحث في البيولوجيا الجزيئية
    ناجى أرتين سمور مهندس زراعى حر
    سامى يوسف مهندس-الأسكندريه
    سمير فاضل أستاذ جامعي
    أمجد خليل المصري مدير مالي وكاتب
    أبانوب ميخائيل طالب بكلية الهندسة
    هاني جورج مهندس- نيويورك
    عماد سمير عوض مهندس وكاتب- الولايات المتحدة الأمريكية
    راجى شهدي مهندس
    جورج دميان سيف باحث ومعيد في كلية اللاهوت الأنجليكانية/ الأسقفية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقجائزة محمود درويش لـ”أهداف سويف” وبرايتين برايتنباخ”
    التالي شرق المتوسط مرة أخرى

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    • Brig. « Yossi »  Kuperwasser: We are promoting a new order! Saudis, Lebanon and Syria can join! 15 يونيو 2025 Shaffaf Exclusive
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    • اسلام المصري اسلام رشدي على الحرب الإسرائيلية ـ الإيرانية والرأي الآخر
    • المهدي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.