Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»بيان القوى الوطنية عن يوم الغضب في 4 شباط

    بيان القوى الوطنية عن يوم الغضب في 4 شباط

    0
    بواسطة Sarah Akel on 2 فبراير 2011 غير مصنف

    أيها الشعب السوري العظيم :

    نحن في يوم الجمعة 4 شباط يوم الغضب، سنكون وجها لوجه مع حلم الحرية لكي يغدو واقعا ،فإما أن نكون جديرين بها فنفوز بحريتنا وكرامتنا إلى الأبد ، ولن يستطيع بعدها أي وغد أفاق عابر طريق من العسكر والجلاوزة واللصوص من الرعاع والحثالات أن يعيد الأغلال إلى أعناقنا بعد إسقاطنا لها وبعد أن خبرنا وجربنا وطأة الأغلال على أعناقنا وأعناق وطننا وشعبنا خلال نصف قرن … إذن إنه يوم فاصل في تاريخ القطع مع الاستبداد ومصارعة الاستعباد كما حلم الكواكبي منذ أكثر من قرن ،هذا اليوم 4 شباط ينبغي أن نجعله يوم انطلاق الحرية لسوريا كما كان يوم 25 يناير لمصر و14 لتونس ..حيث سيكون يوم ترداد السوريين مع إخوانهم المصريين التونسيين (الشعب يريد إسقاط النظام ) ،النظام الذي تجاوز كل أنظمة طغم المافيا العربية في جعل قانون الطوارئ هو القانون الوحيد الساري في سوريا الذي تؤسس عليه العصابة الأسدية قواعد شرعية حكمها اللصوصي العسكري الفاسد، ومن ثم الشرعية الوراثية لسوريا كمزرعة عائلية ، إذ حولوا الاستثناء إلى قاعدة ليس لنظام الحكم فحسب ، بل ولنظام الحياة في مجتمعاتنا…. حيث حولوا الشعب إلى حقل تجارب لإعادة الإنسان السوري إلى “قرد” ،من خلال مراهنتهم على جعلنا كائنات داجنة استثنائية في ترويضها على تقبل الذل والهوان ،ليجوفوا الكائن السوري من إنسانيته ،لإحلال روح عبوديتهم المزمنة محلها …

    إنه يومنا لنرد العبودية إلى أصولها ومصادرها في نفوسهم الذئبية المتوحشة والدنيئة، فنرد كيدهم إلى نحرهم ، لنؤكد أن شعبنا هو السيد الحر، وأن الحاكم الأسدي (من الأب إلى الابن )، هو العبد الذليل لغرائزه الوضيعة في عبادة الأشياء منساقا بضغط طبيعة (التنين) لإحراق كل ما يواجهه من ظواهر الحياة، والمحكوم بغريزة الشهوات الدموية المتوحشة كما سيرثها التنين الصغير عن أبيه في إبادة السجناء في (صيدنايا)، والتمتع السادي الوحشي اليومي بقتل الشباب الكردي وهم في خدمة العلم …التي تحولت منذ الاحتلال الأسدي لسوريا إلى خدمة الراية الأسدية ..

    هل سنسمح لمقولة الإعلام السوري عن الاستثناء السوري بأن يقال : إن السوري دون المتوسط العربي (التونسي – المصري ) كما قال طغاة مصر عند ثورة تونس: إن مصر غير تونس ..

    فأتاهم الرد الشعبي العظيم المزلزل، بل مصر هي أم الدنيا كرامة وسيادة ،هذا يومنا لكي لا يقولوا سوريا غير تونس ومصر ضعفا وعجزا أواستسلاما وهوانا ، بل نقول :إن سوريا غير مصر وتونس في درجة شدة النهب والسطو للثروة الوطنية من قبل طغم مافياتها… حيث مستوى دخل الفرد السوري يساوي أقل من ثلث الدخل التونسي 6800 سنويا ، مقابل 3100 دولار للفرد السوري سنويا ..وهو أقل من متوسط الدخل المصري الذي يصل إلى 4000 دولار، وهو الشعب الذي يبلغ عدد سكانه حوالي أربعة أضعاف الشعب السوري (85 ) مليونا مصريا …سنقول لهم يوم 4 شباط : سوريا غير تونس ومصر في درجة انتشار ومأسسة الفساد واللصوصية وانهيار القطاعات التعليمية والصحية والإدارية والخدماتية في سوريا عن شقيقاتها ..ولهذا فإن الثورة السورية ستكون مختلفة عن ثورة تونس ومصر ، بأنها ستكون أشد ألما ونزفا ومعاناة وسحقا وإذلالا ،ولذلك فهي ستكون الأكثر صلابة وبأسا وقدرة على التضحية والفداء …والشعب السوري أثبت ذلك في مواجهة الاستعمار الفرنسي … ولن يكون شبابه اليوم أقل شجاعة وإباء من آبائهم في مواجهة الاستعمار الداخلي الأسدي حتى ولو كان أكثر عدائية وعدوانية ضد شعبه من الاستعمار الفرنسي .

    فهم أبناء يوسف العظمة شرفا وطنيا وكرامة، وأبناء إبراهيم هنانو (رمز الوطنية السورية الموحدة لهويتها بعربها وأكرادها كما كان صلاح الدين الأيوبي ) وأبناء سلطان باشا الأطرش وطنية ونبلا ثوريا وشموخا بشموخ جبل العرب الأشم ، والشيخ صالح العلي رمز وحدة الدم الوطنية السورية خارج أحقاد الطائفية التي أشاعتها وغذتها الأسدية …

    إن شباب سوريا اليوم مدعوون في يوم الجمعة 4 شباط إلى تجاوز التمايزات الإيديولوجية والسياسية والتحزبية والمذهبية كما برهن لنا شباب مصر وتونس …توحدهم إرادة إسقاط الاستبداد وصرع الاستعباد مستلهمين بذلك صوت الكواكبي، لكي لا يضيع –على حد تعبيره- صوته في واد … أكثر مما ضاع خلال أربعين سنة من الحقبة الأسدية العائلية المافيوزية الدموية الإرهابية …

    شباب متمايزون متعددون في المشارب والعقائد توحدهم الشرعية (الوطنية الدستورية) للقوى الوطنية التي صنعت الاستقلال والنظام البرلماني ،هذه القوى تستلهم الاسم العريق لـ (القوى الوطنية ) تيمنا باسمها ، وتجديدا لرمزيتها في صيغة تجديد الرمز المدني الحضاري النبيل للوطنية الدستورية في نموذج ( خالد العظم)، في مواجهة المشروع الطغياني المافيوي في صورة رمزهم السفاح (الأسد المؤسس وصولا للوريث)الذين سفحوا دماء وحياة أكثر من 50 ألف مواطن سوري : بين من سقطوا تحت أنقاض قذائف المدفعية و صواريخ تدمير المدن والإبادة الجماعية في حماة وسجن تدمر ،وباقي المدن حلب وجسر الشغور، وما بين 17 ألف مفقودا … بعد أن أهانت الأسدية كرامة الجيش السوري الذي لم يبق منه من أطلق رصاصة على إسرائيل منذ حرب 1973 ،وساقه إلى الخيانة الوطنية العظمى بخوض الحرب ضد شعبه السوري : العربي والكردي، والعربي : اللبناني والفلسطيني والعراقي …فهل سيستعيد هذا الجيش شرفه وكرامته ويقف إلى جانب شعبه كزملائه التونسيين والمصريين … أم يرضى بمواصلة مسيرة حماية المصالح المافيوية العائلية لآل أسد ومخلوف وشاليش….وغيرهم من طغم اللصوصية والفساد !!!

    إن (القوى الوطنية ) تستمد معنى ومبرر وجودها كتجمع وطني، من كونها قوة تأييد ودعم ومساندة لحركة الشباب الأكثر حساسية لإيقاع زمننا وعصرنا، من خلال الثقة والإيمان بشباب سوريا بأنهم قادرون وأكفاء على قيادة ثورة سوريا كما قادها شباب مصر وتونس …ولهذا اتخذت (القوى الوطنية) قرارا بإصدار هذا البيان لتعلن التحاقها بالأغلبية الشبابية المطلقة على (الفيسبوك)، والتي حددت موعد الانطلاق يوم الجمعة 4 شباط ،وذلك درءا لمفاسد الاختلاف على تحديد اليوم (3-4-5) الذي يمكن أن تشجعه الأجهزة الأمنية للتشتيت وتفريق الشمل ، ولهذا تقف (القوى الوطنية) وراء قرار الأكثرية الشبابية في يوم 4 شباط بعد صلاة الجمعة …وإلى للقاء في ساحات دمشق وحلب ..بل وسائر المدن السورية التي لا نعرف أيها سيكون له شرف (البوزيد) في إشعال النار المقدسة والمطهرة لنا من الذل والخنوع والجبن وتاريخ العار الأسدي …

    القوى الوطنية

    الدكتور عبد الرزاق عيد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمثقفون سوريون: تاريخ “الأمويين” لا تلخّصه واقعة “عاشوراء”!
    التالي علي عبدالله صالح: لا تمديد ولا توريت ولا “تصفير للعدّاد”!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.