Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»بيان “إعلان دمشق”: رغم إعادة فتح سجن صيدنايا عشرات العائلات لا تعرف مصير أبنائها

    بيان “إعلان دمشق”: رغم إعادة فتح سجن صيدنايا عشرات العائلات لا تعرف مصير أبنائها

    0
    بواسطة Sarah Akel on 2 أغسطس 2009 غير مصنف

    كان “الشفاّف” قد أعلن في يوم 21 يوليو عن إعادة فتح سجن “صيدنايا” السوري للزيارات بعد سنة كاملة من إقفاله وبعد سلسلة أعمال تمرّد، داخل السجن، لا يعرف أحد ما أسفرت عنه من قتلى وإصابات.

    ويؤكد البيان التالي الصادر عن الأمانة العامة لإعلان دمشق أن عشرات العائلات ما زالت ممنوعة من زيارة أبنائها، وأن عدداً من السجناء السياسيين، وخصوصاً نزار رستناوي، ما يزالون معتقلين رغم انتهاء مدة محكوميتهم.

    وهذا كلّه يدعو للقلق الشديد! فما تخفي سلطات الديكتاتور السوري؟ وهل يعني هذا التعتيم، ومنع الزيارات، أن سجن صيدنايا شهد مجزرة على غرار مجزرة سجن “أبو سليم” في جماهيرية الديكتاتور الليبي؟

    بيان إلى الرأي العام

    أحداث صيدنايا : قضية الإنسان والحرية

    تواترت الأنباء عن الصدامات التي جرت في5/7/2008 وتجددت في كانون الأول/ ديسمبر/ واستمرت حتى/ يناير / كانون الثاني 2009 في سجن صيدنايا العسكري، الذي يبعد ثلاثين كيلومترا عن دمشق العاصمة، ويضم ما يربو على ألفي معتقل، معظمهم أدخل السجن على خلفيات سياسية وفكرية، بموجب الأحكام العرفية والاعتقالات التعسفية على يد الأجهزة الأمنية، فيما حكم العديد منهم من قبل أحكام محكمة أمن الدولة العليا المفتقرة للمعايير الدنيا للمحاكمات العادلة.

    راح ضحية تلك الأحداث عدد غير معروف من القتلى والجرحى، نتيجة لاستخدام سلطات السجن الأسلحة النارية في مواجهة العصيان المفترض، في ظل تعتيم كامل من قبل السلطات عما جرى؛ أكثر من ذلك، أغلق السجن تماما مدة سنة كاملة في وجه الزيارات ولم تتمكن عائلات المعتقلين من الحصول على أية معلومة عن أقاربهم من أي مصدر رسمي.
    أخيرا، فتح باب الزيارة أمام الكثير من عائلات المعتقلين، لكن لا تزال عشرات العائلات ممنوعة من الزيارة، حيث تتم إحالتها من قبل الشرطة العسكرية إلى فرع الأمن العسكري الذي يرفض الإدلاء بأية معلومة عن أبنائهم، وهو ما يضاعف القلق على مصير المعتقلين.

    من ناحية أخرى، يستمر اعتقال من أنهى محكوميته من السجناء بدون أي مبرر قانوني، وهؤلاء ممن لم تشملهم الزيارات أيضا.

    يضم سجن صيدنايا نخبة من المثقفين السوريين من خلفيات إسلامية وديمقراطية وكردية، يعيشون في ظروف تفتقر للمعايير الدولية في الصحة والسلامة والغذاء والدواء، ويعانون من سوء المعاملة التي يتلقاها المعتقلون خاصة في بداية احتجازهم، مما وثقته مختلف التقارير الحقوقية ، وتحديدا فيما يتعلق بالمعتقلين الإسلاميين.

    إننا في إعلان دمشق نطالب السلطات السورية بالكشف فوراً عن مصير المعتقلين الذين لا يزال مصيرهم مجهولا وأماكن احتجازهم الحالية، والسماح لعائلاتهم بالزيارات الخاصة، وتأمين حاجياتهم الضرورية ، وإعلان أسماء الضحايا من القتلى وتسليم جثامينهم إلى ذويهم . والإفراج الفوري عن المعتقلين ممن انتهت فترة محكوميتهم بدون تأخير، ونذكر بشكل خاص الناشط الحقوقي نزار رستناوي الذي أنهى حكما صادرا عن محكمة أمن الدولة الاستثنائية بالسجن أربع سنوات وذلك في نيسان الماضي ولم يفرج عنه حتى اللحظة، وهناك مخاوف حقيقية حول مصيره وفقا للعديد من المنظمات الحقوقية والمصادر المستقلة.

    والسلطة السورية مطالبة أيضاً بإجراء تحقيق نزيه و مستقل حول حقيقة ما جرى في سجن صيدنايا، وإعلان نتيجة التحقيقات ، تمهيداً لمحاسبة من تسبب في سقوط ضحايا، قتلى ومصابين، و ندعو لإدانة استخدام القوة المسلحة للسيطرة على أحداث الشغب.

    كما نؤكد على ضرورة تخليص البلاد من حالة الطوارئ المستدامة، والمحاكم الاستثنائية، والأحكام العرفية، وبسط سلطة القانون، وكف يد الأجهزة الأمنية عن التدخل في مسار القضاء، وإعلاء شأن الإنسان، باحترام فكره ومعتقداته وقناعاته الدينية، دون أن يتسبب الإعلان عن الرأي، أو التصريح بمعارضة النظام بخطورة على الحياة والرزق.

    إنها قضية الحرية المأسورة خلف أسوار الاستبداد، وقضية الإنسان القابع تحت سلطة القوة والقهر في بلد استمرت السلطة فيه طيلة عقود خمسة بإحكام قبضتها الأمنية على الشعب، تحتكر النفوذ والثروة، وتعرض البلاد لمخاطر التدخلات الخارجية ومضار التحالفات الإقليمية.

    دمشق في 2 \ 8 \ 009

    الأمانة العامة
    لإعلان دمشق للتغيير الوطني الديمقراطي

    بعد سنة من تمرّد السجناء: فتح الزيارات لسجن صيدنايا ولا أحد يعرف عدد القتلى وأين تم دفنهم

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالإرهاب يطل برأسه مجددا من النافذة الاندونيسية
    التالي هكذا هي المحاكمات في الأنظمة الدينية

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon’s Sunnis 2.0 21 سبتمبر 2025 Mohamad Fawaz
    • Lebanon’s Karim Souaid and Argentina’s Javier Milei: Reformers Navigating Financial Crossroads 21 سبتمبر 2025 Walid Sinno
    • The Kılıçdaroğlu–Özel rivalry: A mirror of Türkiye’s opposition struggles 21 سبتمبر 2025 Yusuf Kanli
    • In the heart of Dahieh: The daring Mossad operation that led to the assassination of Nasrallah 21 سبتمبر 2025 Ron Ben-Yishai
    • Is America entering a new era of McCarthyism? 20 سبتمبر 2025 The Financial Times
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Annexion de la Cisjordanie : l’avertissement de l’Égypte et des Émirats arabes unis 22 سبتمبر 2025 Georges Malbrunot
    • J’aimais beaucoup Charlie Kirk 13 سبتمبر 2025 Emma Becker
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 أغسطس 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فيروز جودية.. سويسرا على (بالصوت) لمناسبة وفاة “زياد” : وزير كويتي يُشَرِّح “احتقار” اليسار والليبراليين لأهل الخليج
    • إدمون الغاوي على بيت سعيد مفتوح للجميع ولم يُقفل بوجه أحد.. حتى بوجه جبران باسيل 
    • عطالله وهبي على خوفاً من “أرامكو 2”: المغزى من اتفاقية الدفاع السعودية الباكستانية
    • د. فارس سعيد على مدخل لمناقشة “اللامركزية الموسعة” في النظام اللبناني
    • عبد المجيد على هل يمكن القضاء على دولة إسرائيل؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.