Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»بيئة حاضنة لـ”الموساد”!: خرق لوحدة العمليات الخارجية في حزب الله

    بيئة حاضنة لـ”الموساد”!: خرق لوحدة العمليات الخارجية في حزب الله

    0
    بواسطة Sarah Akel on 17 ديسمبر 2014 غير مصنف

    خاص – «الراي»

    علمت «الراي» ان «حزب الله» أجرى أخيراً مناقلات في بعض أجهزته الأمنية، وقام بإعفاء مسؤولين وتسريح كوادر، عقب اكتشافه خرقاً اسرائيلياً خطيراً لأحد أكثر أذرعه حساسية، والمتمثل بوحدة العمليات الخارجية، المعروفة بجهاز «910».

    ورغم الأضرار الجسيمة التي نجمت عن تجنيد «الموساد» الاسرائيلي للمسؤول البارز في وحدة العمليات الخارجية في «حزب الله» م. ش، فان اكتشافه اعتُبر نجاحاً للحزب الذي يخوض «حرب أدمغة» ومنازلات استخباراتية قاسية مع اسرائيل، وربما مع الأميركيين ايضاً.

    ولم يكن هذا الفصل الجديد الذي انتهى الى إطفاء «حزب الله» أحد العيون الاسرائيلية وشرورها الكثيرة، سوى واحدة من جولات الحرب المفتوحة بين الحزب و«الموساد»، بعدما كانت سبقتها جولات سابقة لا تقلّ خطراً وحساسية، على غرار ما حصل العام 2011.

    وقالت مصادر مهتمة لـ «الراي» ان م. ش من بلدة جنوبية، وينتمي الى عائلة معروفة بتديّنها وبولائها لخط المقاومة، مشيراً الى ان اكتشاف عمالة المسؤول في وحدة العمليات الخارجية، لا يؤثر على تاريخ تلك العائلة وحاضرها، وتالياً لا يمكن بأي شكل تحميلها مسؤولية تصرّف فرد.

    وكشفت هذه المصادر لـ «الراي» عن ان م. ش. كان تدرّج في المسؤوليات داخل الحزب قبل ان يحتلّ موقعاً مهماً ومؤثراً في جهاز «910»، مشيرة الى انه سبق ان كان مسؤولاً عن أمن الامين العام للحزب السيد حسن نصرالله، وخصوصاً في جهاز المراقبة.

    وعلمت «الراي» ان «حزب الله» قرّر تسريح «الشباب» التابعين لهذا الجهاز وتحويلهم الى وحدات ذات مهمات علنية للإفادة من خبراتهم، اضافة الى إعفاء مسؤول هذا الجهاز من موقعه بعدما أصبح العمل مكشوفاً للمخابرات الاسرائيلية والاميركية على حد سواء.

    وأوضحت المصادر المعنية لـ «الراي» انه يصعب تصوُّر حجم الأضرار التي نجمت عن تورط م. ش. في التجسس لمصلحة الـ «الموساد» الاسرائيلي، وخصوصاً انه كان مسؤولاً عن جميع العمليات التي أُعدّت للانتقام من اغتيال اسرائيل المسؤول العسكري للحزب، عماد مغنية في فبراير العام 2008.

    واكدت المصادر عيْنها ما نُشر في بيروت عن ان م. ش. كان يعمل كرجل أعمال، وهو كثير السفر، وجنّده الموساد في احدى دول غرب آسيا، وانه يعمل معه منذ اعوام، وساهم في الكشف عن العناصر التي تعمل ضمن وحدة العمليات الخارجية، وآخرهم محمد هـ. في البيرو، اضافة الى كشفه أفراداً في الوحدة من الذين كلفهم الحزب باستهداف بعض المصالح الاسرائيلية على غرار حسين ع. عام 2012، حسام ي. عام 2013، داوود ف. ويوسف ع. وتضاهي هذه الجولة الجديدة من المبارزة الاستخباراتية بين «حزب الله» و«الموساد» الاسرائيلي ما حدث في العام 2011 عندما اعترف السيد نصرالله باكتشاف 3 حالات تجسس في صفوف حزبه لمصلحة «وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية» «(سي آي أي) وغيرها، ما أحدث يومها صدمة نتيجة هذا الخرق وحجمه ومستواه وأضراره.

    وأوردت يومها«الراي»معلومات خاصة، اشارت إلى أن«من بين الأخطر في هذا الخرق كان المهندس المدني محمد عطوي، ومسؤول «وحدة التدريب» في الحزب محمد الحاج، مشيرة إلى أن الحاج المعروف بـ «أبو تراب» بدأ العمل مع «سي آي اي» عندما قرّر هو نفسه تسريب أخبار عن المقاومة لأسبابٍ يتم التدقيق فيها»، موضحة أنه خضع لآلة كشف الكذب من الأميركيين لمرات عدة للتأكد من أنه غير مدفوع للاضطلاع بدور«العميل المزدوج»، وهو ما تأكدت منه«سي آي أي» على نحو حاسم.

    “الرأي”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالأمور ليست على ما يرام بالنسبة العلويين في سوريا
    التالي هذه لعبة مُقرفة، العب غيرها..!!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Inside Syria’s battle to dismantle Assad’s narco-state 20 أغسطس 2025 The Financial Times
    • Mistrust and fear: The complex story behind strained Syria-Lebanon relations 18 أغسطس 2025 AP
    • Chronicle Of A Massacre Of Druze In Syria Foretold 15 أغسطس 2025 Salman Masalha
    • Murder without borders: Israel’s war on journalists 15 أغسطس 2025 Yusuf Kanli
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 أغسطس 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • الهيرب على «حرب رمادية» تخوضها الصين لاستعادة تايوان!
    • إ. عبد الحي على 13 آب 1989: كَي لا يموت شهداؤنا مرة ثانية في ذاكرتنا
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.