Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»بندر عباس.. مرفأ بيروت يحضر بالصورة

    بندر عباس.. مرفأ بيروت يحضر بالصورة

    0
    بواسطة عمر حرقوص on 26 أبريل 2025 منبر الشفّاف
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    مشاهد أولى لانفجار ميناء رجائي بمدينة بندر عباس الإيرانية لم تمر من دون استحضار الذاكرة لصور سريعة من انفجار مرفأ بيروت عام 2020.

     

    بالعادة ليس ضرورياً أن يتذكر المرء حوادث أخرى كلما وقع تفجير ما، وليس بالضرورة أن ترتبط بالتفجيرات، لكن ما وقع في بندر عباس ومشاهد الفيديو المنشورة على وسائل التواصل الاجتماعي من حريق سبق الانفجار وظهور مادة ارتفع منها لون برتقالي، وما تبع ذلك من قوة انفجار رفعت التراب عن الأرض إلى عباب السماء مع عصف سريع دمر دائرة كبيرة من المنطقة المحيطة، هذا المشهد بحد ذاته كرر صوراً حصلت سابقاً في بيروت.

    في ذاكرة تلك المدينة على شاطئ البحر المتوسط، كان الحريق في المرفأ يتصاعد ترافقه أصوات قرقعة قوية ومتسارعة، فيتوقف الناس لالتقاط الفيديوهات غير آبهين بما يمكن أن يحصل لاحقاً، لأنهم لم يتوقعوا أن يلي ذلك الحريق انفجار يتحول إلى عصف سريع في الهواء، يدمر كل ما يقف بطريقه من سيارات وأبنية بعيدة مئات الأمتار عن النقطة صفر، ويقتل ويجرح الآلاف دفعة واحدة، ليطغى ذلك المشهد على كل الأخبار العالمية.

    مشهد انفجار “بندر عباس” بقوته طغى على لقاء الوفدين الإيراني والأمريكي في عاصمة سلطنة عُمان، مسقط، وحاول المحللون في وسائل الإعلام ربط ما وقع مع المباحثات والملف النووي الإيراني، وتأثير ذلك على المفاوضات، ليشير البعض بشكل عرضي إلى دور إسرائيلي محتمل بالتفجير.

    كان انفجار بيروت عنيفاً وقاسياً، وقع في مخزن مواد “نيترات أمونيوم” التي تستخدم في صناعة المواد المتفجرة كما تستخدم للزراعة، شحنة ضخمة وجدت طريقها إلى مرفأ بيروت وتُركت لسنوات، كانت خلالها تُسحب أطنان منها في تصنيع “براميل متفجرة” استخدمت بالحرب السورية حسبما أظهرت تحقيقات نقلت عن المحقق اللبناني.

    أسباب انفجار “بندر عباس” لن تكون واضحة بسرعة، بين المواد الكيماوية والحريق الذي غطى سماء المنطقة، يحتاج البحث عن الحقيقة إلى وقت، فالمكان كبير ويحتاج لتحقيق موسع تقني يتابع خيوطاً عدة في الموقع للوصول إلى أسباب ما حصل، لكنه بالتأكيد لن يكون مثل التحقيق بما حصل بقضية مرفأ بيروت، حيث وضع مسؤولون حكوميون وحزبيون عراقيل كثيرة لمنع استكمال التحقيق، فرفعوا قضايا ضد المحقق وهددوا القضاء وتدخلوا بعمل النيابة العامة، لتضيع الحقيقة بين الأخذ والرد، وتنبعث اليوم من جديد مع تغير السلطات وبداية عهد جديد.

    في بيروت اتهم حزب الله بجلب مواد “نيترات الأمونيوم” لاستخدامها بالحرب السورية، وخلال الساعات الأولى للانفجار وجَّه البعض أصابع الاتهام لإسرائيل، متحدثين عن سماع صوت طائرات حربية تغطي السماء قبل قليل من الانفجار، لكن هذا الاتهام اختفى بظل إرباكات عاشها التحقيق، ليقول بعض السياسيين إن اتهام إسرائيل سيلحق به تأكيد توجيه الاتهام لـ”حزب الله” بخزن مواد شديدة الخطورة بين الناس.

    أما في إيران، فعمليات البحث عن مصابين وناجين مستمرة، وكذلك محاولات إطفاء الحريق الضخم، ولكن التوقعات تقول إن طهران تفضل عدم توجيه الاتهام لإسرائيل بشكل مباشر، وهي قد تكون مضطرة للقول سريعاً قبل صدور أي نتائج تحقيق جدي إن ما حصل عملية مدبرة أو حادث عرضي، والسبب الذي يدعو طهران لذلك الموقف هو عدم تخريب المفاوضات النووية مع واشنطن التي يبدو أن الجدية تحكمها تخوفاً من فشلها وقيام إسرائيل بتوجيه ضربة للمواقع النووية.

    بين تفجيري مرفأي بيروت وبندر عباس مسافة 1500 كيلومتر وأكثر من 4 سنوات من التغيرات التي طالت المنطقة والعالم، في تفجير بيروت كان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ينهي مرحلة عهده الأولى مودعاً بعد أشهر البيت الأبيض، وفي بندر عباس يبدأ عهده الثاني متسلحاً بأفكار يريد بها “تغيير” أمريكا والعالم، تبدأ بـ”الابتعاد” عن حلفائه الأوروبيين، ومحاولات انفتاح على روسيا والصين وكذلك إيران، التي لن يتسامح مع أي طرف يحاول خلط الأوراق خلال عملية التفاوض الجارية معها.

    سي إن إن

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإصرار ترمب على إنهاء حرب أوكرانيا «يحاصر» بوتين!
    التالي شركة “إمبري” للأمن البحري: انفجار “بندر عباس” ربما نجم عن سوء نقل وقود صواريخ صلب
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    آخر التعليقات
      تبرع
      Donate
      © 2025 Middle East Transparent

      اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

      wpDiscuz