Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»بعض اللبنانيين والاغتيالات السياسية

    بعض اللبنانيين والاغتيالات السياسية

    4
    بواسطة Sarah Akel on 3 نوفمبر 2007 غير مصنف

    آصف شوكت و معلمه بشار واركان نظامه لن يرتووا من دماء القيادات اللبنانية الحرة ولن يطيب لهم عيش بدون مشاهد جثث اللبنانيين ضحايا رسائلهم الدموية. ولن يهدأ توترهم اذا لم يأتهم كل يوم تعداد شهداء الجيش المغدورين من قبل مرتزقتهم. محترفو القتل باتوا يمارسون بأحرار لبنان هوايتهم الدموية بشكل شبه علني وينفخون بعد كل جريمة و باتجاه العالم كله رسالتهم المسمومة: القتل او الخضوع. طمس الحقيقة او الارهاب الاعمى. عودة الوصاية او حلول الخراب و الفوضى. جر العالم الى بازارهم او الانتقام الاعمى من سياديي لبنان. زعيم تيار المستقبل النائب سعد الحريري كشف من امام قصر الرئيس المصري عن معلومات دقيقة تتعلق بتخطيط آصف شوكت لاغتياله و رئيس الحكومة فؤاد السنيورة. امعان متمادي في اشهار سيف الارهاب كأداة رئيسية للابتزاز السياسي. ما تفسير هذا الفجور؟ ما معنى ان نظاما معزولا ومتهما يتحدى العالم ويمارس بدم بارد ابشع السياسات و اكثرها اشمئزازا: القتل؟ الجواب ربما هو عند بعض اللبنانيين.

    فلم يكن قد انقضى شهر على اقتراف النظام السوري لجريمة العصر عندما استخدم كل مخزونه من الوحشية واغتال في قلب بيروت الزعيم الوطني التاريخي رفيق الحريري حتى اعتلت احدى القيادات اللبنانية التي كانت تتمتع باحترام فئات واسعة من الشعب اللبناني المنابر لتعلن امام جماهيرها و في قلب بيروت الشكر لسوريا. فكانت اول اشارة قوية من الداخل اللبناني لتشجيع النظام السوري في رهانه على المردود الايجابي لسياسة القتل.

    ثم تكاثرت مثل هذه الاشارات لتتحول الى سياسة واضحة في تغطية المجرمين. ففيما كان النظام السوري يضع كل امكانياته الاعلامية و الدبلوملسية والمخابراتية لاعاقة التحقيق الدولي في جريمة اغتيال الرئيس الحريري ولاحقا لمنع قيام المحكمة الدولية، جائته المساندة الاساسية في هذا المجال عبر اطراف سياسية لبنانية مؤثرة وضعت نفسها في مقدمة جبهة مواجهة مسار كشف الحقيقة واحقاق العدالة. فكانت الوسائل الاعلامية لهذه الاطراف تنبري لنزع كل مصداقية عن التحقيق عند نشر التقارير الدورية للجنة الدولية. ثم افتعلت نفس هذه الاطراف الازمات الحكومية في وجه تقدم ملف المحكمة. المرة الاولى بالاعتكاف لدى اقرار مبدأ تشكيلها اثر استشهاد النائب جبران تويني والمرة الثانية بالاستقالة من الحكومة عشية الموافقة على مسودة نظامها.

    استمد النظام السوري قوة اضافية للاستمرار في مسلسل الاغتيال والارهاب عندما انضم الى فريق مبرئيه من اعاده استشهاد الرئيس الحريري من المنفى ورفعه الى مرتبة ابطال الاستقلال ومن كرسته انتفاضة 14 آذار زعيما وطنيا. فسارع الجنرال العائد الى فك الاشتباك مع النظام السوري مبعدا عنه تهم الاغتيال والتفجير وزرع الفتن وحوّل نفسه تدريجيا الى اداة في المنظومة التخريبية المحلية لهذا النظام لاهثا وراء من يلوح له بسراب اعتلاء المنصب الاول او انتزاع حصة الاسد في السلطة. فانخرط على هذا الاساس في تحالف معلن مع حزب الله ترجم نهاية 2006 و بعد ايام على اغتيال الوزير بيار الجميّل بمحاولة انقلاب على السلطة واشاعة الفوضى في البلاد كادت ان تتحول حربا اهلية وتحقق اهداف سياسة بشار الاسد بتدمير لبنان والافلات من العدالة وعودة سوريا الى زمن الوصاية.

    صمدت الحكومة و نجح قادة لبنان السياديون في منع الفوضى واجهاض الانقلاب وذهب مشروع اتفاقية المحكمة الى مجلس النواب. هنا برز الى الواجهة دور رئيس المجلس في محاولة ابعاد كأس المحكمة عن النظام السوري مصرا على اقفال ابواب اهم المؤسسات الدستورية في موقف اذهل العالم قبل اللبنانيين و كاد بموقفه هذا ان يجهض كل الجهود التي بذلت على طريق انصاف شهداء انتفاضة الاستقلال وينقذ القتلة لولا المعركة الدبلوماسية الشرسة التي خاضها قادة الاكثرية و اثمرت عن اقرار تشكيل المحكمة مباشرة في مجلس الامن وتحت الفصل السابع. وهنا يحق لنا التساؤل اذا ما كان احد اسباب اغتيال النائب وليد عيدو بعد اقرار المحكمة هو رسالة شكر من بشار الاسد لادواته في لبنان على قيامهم بالدور المطلوب و لرفع معنوياتهم.

    ومع اقتراب مهلة استحقاق الانتخابات الرئاسية رفعت قوى التغطية على النظام السوري حجة نصاب الثلثين و التهديد بمقاطعة جلسة الانتخاب واحلال الفوضى اذا تحملت الاكثرية واجبها بانتخاب رئيس جديد فأعطت النظام السوري مادة جديدة للابتزاز السياسي عله يتمكن من المساومة على دور جديد في لبنان وبالطبع على افراغ المحكمة من مضمونها. وتكاملت الادوار في هذه المحطة و اغتيل النائب انطوان غانم.

    الآن تحتدم المنافسة بين مرشح رئاسي يجسد قيم انتفاضة الاستقلال و مرشح النظام السوري المتمثل بالفراغ و الفوضى و الهروب من العدالة فلا عجب اذا ان يتجرأ آصف شوكت في التخطيط لاغتيال من يرفع شعار لبنان اولا ما دام في لبنان من يعمل بهدي شعار بشار اولا.

    i.nasser@wanadoo.fr

    * كاتب لبناني

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأنا وأخويا على إبن عمى
    التالي الشريط الصوتي لأيمن الظواهري وأبو الليث الليبي
    4 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    smartevil
    smartevil
    17 سنوات

    بعض اللبنانيين والاغتيالات السياسية
    ههههههههههههه you can hope as you like f *** m *** f *** you god bless us original syrianand go to the hell u and ur usa ….. smartevil

    0
    Ryan
    Ryan
    17 سنوات

    I love Syria
    I can’t understand some people like this s** of b**** (smartevil) ,I am Syrian and I live in the great USA and I hope that America comes to my country to f*** you and your president ( the criminal Bashar), GOOD PLESS USA AND SYRIA

    0
    رندة الحسامي
    رندة الحسامي
    17 سنوات

    بعض اللبنانيين والاغتيالات السياسيةضمور العرب اليوم وعقمهم صورتهما الأبرز سوريا. لا تلميح هنا إلى موضوع الاخلاقيات في السياسة، اذ للاخلاقيات هامش أقلّوي، متحوّل، في جميع السياسات، ومتبدّل حسب الحقبات والظروف والدول. الكلام هنا عن العقم السحيق. عرب اليوم عوانس الدهر، عديمو المنتوج، على أي من الصعد. ولا حاجة إلى كر ما تراكم على رؤوسهم الذليلة من ضربات وانهزامات. وهذا ينطبق بشكل أساس على سوريا: تشكبلة يصعب تسميتها بالدولة، شعب من الظلال العديمة الوجوه والهوية، فرد خاضع خانع مخدر ومرعوب، يكاد بتجول على الأربعة، تاريخ من نسج أسذج الأكاذيب، ونزوع فريد إلى الإغتيال خفية واللصوصية علناً. أما لبنانيو هذه السوريا، فموضوع… قراءة المزيد ..

    0
    smartevil
    smartevil
    17 سنوات

    بعض اللبنانيين والاغتيالات السياسية
    بدكن الصراحه ياجماعه الواحد صار معجب بضباط المخابرات السوريه ……. العمى اشطر من المخابرات العالميه كلها مجتمعه ………… والمضحك التحالف العرباني المستميت لتقديم ادله دون جدوى هههههههههههههههههه والله ولاسبايدر مان ولا الرجل الخفي اي لابسين طاقية الاخفاء ههههههههههههه الله يحمي سوريا من اعدائها لتبقى متربعه تاجا على قمة خارطة الوطن العرباني …………. smartevil

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz