“التغريدة” أدناه برسم من راهنوا على تحالف مع جبران باسيل لانتخاب بديل “سيادي” لسليمان فرنجية.
أنصار جبران باسيل يدافعون عن فساده بالزعم بأن “لحم أكتافه” من “إعمار الضاحية” بعد حرب 2006 (أي من المال الإيراني “الطاهر”) وليس من “كيس” الدولة اللبنانية. هذا ليس صحيح، ولكن “مشّيها.. هلق”.
هل يؤيد جبران باسيل إقحام لبنان في حرب جديدة أكثر تدميراً مع إسرائيل بسبب استشهاد الصحفي عصام عبدالله!
هل قال له أحد أن إبن “الخيام” الشهيد كان “يُحب نصرالله” مثل “الكذّاب” زياد الرحباني؟
(بالمناسبة، هل كان جبران التويني “صحفي” أم “سنكري” حتى لا يستحق” حرباً مع إسرائيل؟)” (وسمير قصير؟) (ولقمان سليم؟)
أم هل يأمل جبران في “لحم أكتاف” جديد بعد تدمير “الضاحية” مرة ثانية؟
(ملاحظة: أن سليمان فرنجية “غير السيادي” لم يدعُ لإقحام لبنان في الحرب!)