Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»بحماية “أجهزة دمشق” وبمعرفة “الدولة”: دفع “الفدية” مستمرّ في البقاع دون خطف معلَن!

    بحماية “أجهزة دمشق” وبمعرفة “الدولة”: دفع “الفدية” مستمرّ في البقاع دون خطف معلَن!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 30 سبتمبر 2012 غير مصنف

    البقاع – “الشفاف”

    هدأت موجة الخطف مقابل “فدية” في البقاع.

    ولكن، من قال ان العصابات المنظمة تخلّت عن مصدر تمويل اساس لاستمراريتها؟

    سؤال طرحته شخصية لبنانية مخضرمة خبرت اسلوب وتكتيكات المخابرات السورية وعملائها في لبنان، و”اسعدها الحظ” سابقا بالتعرف على منهجية العمل المنظم الهادف الى اثارة الغبار الامني في اتجاه معين، لاستثماره في السياسة والامن في اتجاه معاكس لا يخطر على بال!

    يقول صاحبنا: تعميم الفوضى الامنية المنظمة “مهنة” يتقنها النظام السوري! لاجل ذلك، فرّخ تشكيلات متخصصة في الخطف والاغتيالات وافتعال الاشكالات الامنية، وفبرك تنظيمات “صغيرة”، وثانية “عائلية”، وثالثة “متطرفة”، وووو.. ، بحيث يمكنه استخدامها بالمفرق والجملة ساعة يشاء وفقاً لاجندته السياسية والامنية.

    ورغم امساك النظام السوري بمفاتيح العصابات المتخصصة، فان الشباب المسؤولين عن ادارتها محليا يتحركون ضمن هامش من الحرية يتيح لهم الإسترزاق “الهادىء” بعيدا من اي ضجة اعلامية او امنية.

    ما قصة الاسترزاق الهادىء هذا؟

    يجيب: فدية مادية شهرية أو دورية، واحيانا لمرة واحدة يبتاع بثمنها رجالُ أعمال، او متمولون، أو تجار، أو مغتربون، شّ عصابات الخطف مقابل فدية.

    -هل بلغت الامور هذا المبلغ؟

    -أعتقد ذلك. فعمليات الخطف التي طاولت متمولين ومغتربين ورجال اعمال في البقاع ليست سوى “رسائل عملانية” بعث بها رجال العصابات الى كل من يعنيهم الامر من الفئة ذاتها. فحققوا مبالغ ضخمة من المخطوفين، وأثاروا غبارا امنيا يستهوي النظام السوري في المرحلة الراهنة.

    -ماذا تقصد برسائل عملية؟

    -هناك متمولون ومغتربون ورجال اعمال يخشون تعرضهم للخطف. وهذا ما يدركه رجال العصابات الذين يمتلكون “بن اهداف” بأسماء كثيرة، ما يسمح لهم بتنفيذ عمليات ابتزاز على الناعم وبهدوء، وذلك ضمن مساحة الحرية المتاحة لهم من قبل مشغّليهم الكبار، عنيت استخبارات النظام السوري.

    -وهل تعلم القوى الامنية بذلك؟

    -أعتقد انها تعلم! حتى ان بعض من تعرض لعمليات خطف قد يكونوا من بين من يواظبون على دفع فدية دورية، بعلم او من دون علم القوى الامنية، التي ضاعفت كثيرا من جهدها سعيا الى توفير الامن والاستقرار. ولذلك اسباب كثيرة لها علاقة بدور ومهمة القوى الامنية، أولاً.

    وثانيا، لان عمليات الخطف الاخيرة ادت الى وضع العصابات المذكورة تحت مجهر ليس السلطة السياسية فحسب، بل تحت مجهر قوى دولية بعثت باشارات الى السلطة اللبنانية عن مصير رعاياها – اللبنانيين الحاصلين على جنسيات دول غربية – ما رفع من منسوب المساءلة السياسية للاجهزة الامنية التي ضاعفت جهودها في اثر العصابات المنظمة.

    ولكن، هل أثمر الجهد المضاعف للقوى الامنية؟

    يستطرد صاحبنا: ابداً! فرغم معرفتها بأسماء وعناوين المطلوبين، ورغم معرفتها ايضا بالجهات السياسية المحلية الحامية لهم، ورغم قدرتها الميدانية على اصطيادهم في اوكارهم، لم يثمر جهدها!

    والسبب؟

    يضيف: السبب يكمن في ان الحبكة الامنية السورية غير منفصلة في توجهاتها عن مصالح القوى السياسية الحاضنة، هذا أولاً! وثانيا، لان ما يعرف بـ”الاتفاقات الامنية اللبنانية – السورية المشتركة” يوفر للمخابرات السورية خدمات غير عادية بما في ذلك موضوع عصابات الخطف مقابل فدية!

    لكن علينا ان لا ننسى تحقيقها انجازات في أكثر من واحد من ملفات الخطف. انجازات قد تكون مدروسة: الاستونيين مثلاً فاقعاً، وخطف الملحق العسكري الهولندي في دمشق (الذي أُطلق سراحه بسرعة، ربما لأن الخاطفين اكتشفوا أنه، كذلك، “ملحق عسكري في طهران”!) وصاحب “ليبان ليه”، والكويتي ايضا وايضا، وجماعة “الكاديفي” التشافيزي، اليس كذلك؟

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإيران في سورية: عالمكشوف
    التالي “هذا من فضل ربّي”: خريطة “الفساد” في دويلة “أشرف الناس”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Najwa على صحة العالم من صحة «هرمز» و«باب المندب»!
    • المحامي حنا البيطار على الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته!
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.