Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»ببساطة، لا يحق لك يا سيد نصرالله

    ببساطة، لا يحق لك يا سيد نصرالله

    1
    بواسطة غسان صليبي on 4 يناير 2024 منبر الشفّاف
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    لا اريد ان اناقشَ وهَنَ حِجَجِكَ، في أن لكل طرفٍ في محور المقاومة، حرية القرار والتصرف، رغمَ وحدة الساحات والراعي الايراني للمحور ككل. فما يهمني، كمواطن لبناني، ان اقول لك ببساطة، يا سيد نصرالله، انه لا يحق لك ولحِزبك ان تكون في هذا المِحور من خارج إرادة دولتك.

     

    لا اريد ان اناقش وَهَنَ حججك، في أن ما منع الحرب على لبنان سببين، الاول ان حزبك فتح الجبهة، ما افقد الاسرائيلي عنصر المفاجأة، والثاني قوة المقاومة. فما يهمني، كمواطن لبناني، ليس ان السبب الثاني كان كافيا لتجنب الحرب، ولم يكن من داعّ للتحرش بالعدو، بل ان اقول لك ببساطة يا سيد نصرالله، انه لا يحق لك ولحزبك، فتح جبهة حرب بدون موافقة دولتك وفي ظل القرار ١٧٠١.

    لا اريد ان اناقش مقولتك ان حزبك على “استعداد للذهاب إلى حرب شاملة في حال اقتضت مصلحة لبنان ذلك، وهو حتى الآن يحسب حسابا للمصالح اللبنانية، لكن إذا شُنّت الحرب على لبنان، فإن مقتضى المصالح اللبنانية الوطنية ان نذهب بالحرب الى الأخير من دون ضوابط”، فببساطة أيضا اقول لك يا سيد نصرالله، انه لا يحق لك ولحزبك ان تحددا “مقتضى المصلحة الوطنية”، بل هذا يعود إلى المؤسسات الدستورية وحدها.

    لا حجة لي لمناقشتك ولانتقاد مواقف وممارسات حزبك سوى الحق: الحق الدستوري الذي يربطنا كمواطنَين في وطن واحد.

    ومفهوم الحق هو تحديدا ما يشكل جوهر الخلاف بيننا، وبين حزبك ومعظم اللبنانيين.

    فليس صحيحا ما تدّعيه بأنك مُكلّف من الله لتقوم بما تقوم به، فالله لم يعلمنا بذلك كعادته مع الأنبياء. وليس صحيحا انك جندي عند ولي الفقيه الايراني، بل انت مواطن لبناني، مثلنا مثلك، يخضع للقوانين اللبنانية.

    كما انه ليس صحيحا انك تتحرك انطلاقا من ثلاثية “الشعب، الجيش والمقاومة”، فحزبك يأخذ القرار، والجيش ممنوع عليه الانتشار في مناطق القتال، اما الشعب فَيُطالبك بأكثريته الا تُدخِل بلدك في حرب.

    لقد استخدمتَ عبرة من حرب غزة، حاولت فيها تبرير احتفاظك بسلاح حزبك، فقلت “ان ما حصل في غزة أثبت ان النظام الدولي ليس قادرا على حماية اي شعب، إن كنت ضعيفا لا يعترف بك العالم ولا يدافع عنك ولا يبكي عليك، الذي يحميك هو قوتك وشجاعتك وقبضاتك وسلاحك وصواريخك وحضورك في الميدان”.

    القرار ١٧٠١ حَمانا ياسيد نصرالله منذ سنة ٢٠٠٦، لكن حزبك هو الذي خرقه اليوم. مع ذلك أُقر معك اننا بوجه عدو مثل إسرائيل، نحتاج إلى الاحتفاظ بقوة عسكرية وازنة، لكن على أن تكون في عهدة الدولة، وليس في تصرف تنظيم عسكري من خارج المؤسسات الدستورية.

    والا شعرنا نحن الشعب، يا سيد نصرالله، في علاقتنا بحزبك، كما يشعر كل ضعيف، اي كما قلت انت تماما، ان “لا أحد يعترف به ولا يدافع عنه ولا يبكي عليه.”

     

    النهار

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمحمد الصباح رئيسا للوزراء: عودة “فرع السالم” لدائرة الحكم
    التالي “حركة بابليون” تستحوذ على المقاعد الأربعة المخصصة للأقلية المسيحية‎
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    عماد غانم
    عماد غانم
    1 سنة

    الفاتر اسوا من البارد/الجاحظ؛ والفاتر هو لبنان هذا الإسبوع سحبت إسرائيل قوات الاحتياط من غزة وسحبت أمريكا بارجتها من المتوسط؛ وبذلك سقطت ورقة التوت التي تغطي حسن نصرالله/حزب الله؛ ما يسمى “محور المقاومة” ؛ فحزب الله لم يشغل جزء من القوات الإسرائيلية والامريكية نصرة لحماس في غزة كما زعم نصرالله في خطابه أعلنت إسرائيل انها مصرة في هذه المرحلة على اعادة ٨٠ الف اخلتهم من الشمال وان هذا يتطلب/عسكريا او دبلوماسيا تطهير جنوب الليطاني من سلاح حزب ألله؛ واعلن بلينكن في زيارته الراهنة للمنطقة ان أمريكا تؤيد ذلك وتفضل الحل الدبلوماسي؛ واعلن ايضا ان أمريكا ترفض قطعيا اي تهجير جزئي… قراءة المزيد ..

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz