Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»انقسام داخل الإدارة الأميركية حول «اليوم التالي» للاتفاق مع إيران

    انقسام داخل الإدارة الأميركية حول «اليوم التالي» للاتفاق مع إيران

    0
    بواسطة Sarah Akel on 12 أبريل 2014 غير مصنف

    واشنطن – من حسين عبدالحسين

    الروايات المتواترة من داخل أروقة القرار في العاصمة الاميركية ان ادارة الرئيس باراك أوباما صارت تتصرف وكأن الاتفاق مع ايران، حول ملف الاخيرة النووي، صار ناجزا، وان المطلوب الآن هو تحديد كيفية التعامل مع طهران في مرحلة ما بعد الاتفاق، وهو ما ادى الى وقوع انقسام حاد داخل صفوف الادارة بين فريقين، الاول يقوده وزير الدفاع تشاك هيغل، الذي يدعو لاستئناف العلاقة مع الايرانيين بشكل فوري ومبشار وتوطيدها، وفريق آخر بقيادة وزير الخارجية جون كيري ومستشارة الامن القومي سوزان رايس يدعو الى التريث، والى استخدام اي علاقة مستجدة مع الايرانيين للطلب منهم «تغيير تصرفاتهم» في المنطقة.

    وتنقل الاوساط الاميركية عن فريق « الديبلوماسيين والتقنيين» العائد من احدث جولات المفاوضات في العاصمة النمساوية فيينا، الاسبوع الماضي، ان «الاتفاق بين مجموعة دول «خمس زائد واحد» وايران صار بحكم المؤكد»، وان «المتبقي هو صياغة الاتفاقية النهائية»، مع ترجيح توقيعها في يونيو المقبل، اي قبل انتهاء مفاعيل اتفاقية جنيف الموقتة في يوليو.

    وما عزز الانطباع بالتوصل الى اتفاقية مع الايرانيين هو اعلان الرجل الثاني في وزارة الخارجية وليام بيرنز خروجه الى التقاعد، اول من امس، وهو امر كان مؤجلا بطلب من الرئيس باراك أوباما شخصيا حتى يدير بيرنز عملية التوصل الى اتفاق مع الايرانيين.

    وتلخص الاوساط نفسها الاتفاقية على الشكل التالي: «اهم ما حدث من وجهة نظر الولايات المتحدة ان ايران قدمت تنازلين رئيسيين، الاول سماحها بمراقبة كل النشاطات المتعلقة ببرنامجها النووي، ابتداء من استخراج اليورانيوم من المناجم وحتى تخصيبه واستخدامه، والثاني هو قبول ايران تخفيض عدد الطرود المركزية في مفاعلي ناتانز وفوردو الى مستوى يجعل انتاج يورانيوم مخصب بدرجة التسليح تأخذ عاما على الاقل».

    وينقل البعض ان ايران وافقت حتى على تحويل المفاعلين، او احدهما، الى منشأة نووية للابحاث عن غرار تلك الموجودة في طهران. وتضيف الاوساط الاميركية ان طهران وافقت كذلك على «اعادة تصميم مفاعل آراك للمياه الثقيلة ووضعه تحت المراقبة».

    اما الاهم، من وجهة نظر الايرانيين، فهو ان «التخصيب سيستمر، وهو ما من شأنه ان يحفظ للنظام ماء الوجه، ويجعله يبدو بمظهر المنتصر في مواجهة كلفت الايرانيين الكثير، وخصوصا من اقتصادهم ومعاشهم»، حسب المصادر الاميركية.

    خلاصة القول ان الاتفاقية ستسمح لايران بالاستمرار بتخصيب اليورانيوم بكميات يستحيل ان توفر المطلوب لصناعة قنبلة نووية، وان ذلك سيجري بمراقبة اممية لصيقة وكاملة. كذلك، ستتضمن الاتفاقية ما يشبه «البند الجزائي»، اي آلية تتضمن العواقب التي ستواجه الايرانيين في حال قرروا التخلي عن الاتفاقية، او الاخلال ببنودها.

    بدورها، ستعمل مجموعة «خمس زائد واحد» على ترجمة الاتفاقية النووية مع ايران الى قرار يصدر عن مجلس الامن، يرفع عنها العقوبات الدولية المفروضة عليها، ويستبدلها بـ «البند الجزائي»، الذي قد يتضمن عبارات تسمح باستخدام القوة ضد اهداف ايرانية في حال اخلال ايران بتعهداتها.

    «الكيمياء ممتازة بين المجموعة الدولية وايران»، تنقل الاوساط عن احد المشاركين في مفاوضات فيينا.

    هكذا، يستعد أوباما لاعلان انتصار ديبلوماسي يتمثل بنزع الفتيل النووي الايراني، ومن المرجح ان يقترن انتصاره هذا بانتصار آخر على صعيد حظر اسلحة انتشار الدمار الشامل يتمثل باتمام الرئيس السوري بشار الاسد تسليم ترسانته الكيماوية، في وقت يعتقد البعض ان أوباما وادارته سيعملان على استثمار هذين الانتصارين لمساعدة الحزب الديموقراطي، صاحب الحظوظ المتهاوية، في انتخابات الكونغرس المقررة في نوفمبر المقبل.

    ولأن الاتفاق مع ايران صار في حكم المبرم، راح العاملون في ادارة الرئيس الاميركي يتباحثون في مستقبل العلاقة الاميركية – الايرانية، مع ما يعنيه ذلك من وجوب استعدادات في كلتا الحالتين: المضي في التطبيع مع الايرانيين او قرار مواجهتهم سياسيا وديبلوماسيا على صعيد المنطقة.

    بترايوس يحذّر

    وتطور النقاش حول ايران حتى وصل الى خارج الادارة، فأطل الجنرال المتقاعد، بطل حرب العراق والمدير السابق «لوكالة الاستخبارات المركزية» (سي آي اي) دايفد بترايوس في مقالة تصدرت الصفحة الاولى لصحيفة «واشنطن بوست».

    «رفع العقوبات سيؤدي الى تعزيز الوضع الاقتصادي لحكومة تتصدر حكومات العالم في رعاية الارهاب»، كتب بترايوس، مضيفا انه «حتى تحت عقوبات ادت الى شللها، نجحت ايران في تأمين دعم ثابت لوكلائها المتطرفين كجزء من اجندتها الجيوسياسية الاكبر في الشرق الاوسط وما بعده، وهي نشاطات تتناقض ومصالح الولايات المتحدة ومصالح اقرب حلفائها».

    ويقول بترايوس انه من الممكن ان الاتفاق مع ايران سيؤدي الى تقارب بينها وبين اميركا وحلفائها، الا ان الارجح ان ايران ستستخدم قوتها المستجدة لبسط نفوذها في سورية، ولبنان، والعراق، والجزيرة العربية.

    ويتابع بترايوس انه لا يعتقد ان على واشنطن التخلي عن الديبلوماسية، فهي الوسيلة الافضل لنزع فتيل ايران النووي، لكنه يقترح خمس خطوات لتخفيف تأثير رفع العقوبات عن ايران.

    الخطوات الخمس هي، حسب الجنرال الاميركي، القول علنا للايرانيين انه لن تكون هناك مصالحة معهم في حال استمروا في تصرفاتهم التي تزعزع استقرار المنطقة، وانه على واشنطن ان تؤكد لطهران انها ليست متحمسة للخروج من الشرق الاوسط الى درجة انها ممكن ان تقبل هيمنة ايرانية فيه.

    الخطوة الثانية هي المزيد من المشاورات مع حلفاء اميركا العرب واسرائيل من اجل الاستعداد لمواجهة ايران اكثر قوة بسبب رفع العقوبات الاقتصادية عنها، اما الثالثة فتكمن في زيادة الدعم العسكري لتسليح المعارضة السورية «لقلب مكتسبات الاسد» هناك.

    الخطوة الرابعة، والتي يصفها بترايوس بالمفارقة، تكمن في ان التوصل الى حل نووي يؤدي الى رفع العقوبات عن ايران لن يؤدي الى تخفيف المشاركة الاميركية في الشرق الاوسط، بل سيؤدي الى «تعميق وجودنا العسكري والديبلوماسي والاستخباراتي في المنطقة من اجل مساعدة الحلفاء على موازنة القوة الايرانية المتزايدة».

    ختاما، دعا بترايوس الى تحصير نسخة جديدة من العقوبات الاقتصادية حتى تفرضها اميركا وحلفاؤها على طهران، هذه المرة لا بسبب ملفها النووي، بل بسبب رعايتها ودعمها للارهاب.

    “الرأي” الكويتية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعالم عربي بين انتخابات معلبة وشرعية ضائعة
    التالي “المستقبل” تبنّى جعجع للرئاسة والإعلان الرسمي خلال أيام

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.