Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»انتصار.. ولو على خازوق!!

    انتصار.. ولو على خازوق!!

    1
    بواسطة نبيل عودة on 12 مارس 2008 غير مصنف

    مقالي من الاسبوع الماضي “هذا النصر شر من هزيمة..” المنشور بعشرات المواقع، أثار ردود فعل واسعة للغاية، وقد لاحظت ان العديد من المواقع التي لم أعرفها سابقا، نشرته، مشكورة.. باهتمام. وتلقيت العديد من الرسائل والتعليقات، بين مؤيد ومعارض، منتقد ومتضامن.. وهو أمر متوقع. أما غير المتوقع، فهو ان يقوم صاحب موقع، أحترمه وسأظل أحترمه مهما اختلفت مواقفنا، بالرد على المقال، بمقال مطول دون أن ينشر مقالتي موضوع الجدل بيننا.

    الخطأ الذي يقع فيه اعلامنا، ولم يشذ عن هذه القاعدة الزميل وليد رباح (صاحب موقع “صوت العروبة” الموجود في الولايات المتحدة الأمريكية) هو رفض الرأي الآخر المغاير للتخيلات والأوهام المسبقة التي تسيطر على تفكيرالبعض وغير القابلة للنقض او التطوير.

    لا اتهم الاستاذ وليد في وطنيته ومصداقيته الشخصية، ولا ارى غضاضة في اختلاف الرأي، غير اني أرفض ان يكون الحوار بيننا مبنيا على استفزازات شخصية، كما يشكو وليد في صدر رده على مقالي، ويغرق بالتالي في أجواء الرد على استفزازي الموهوم. فأنا يا سيدي لم أكتب لأستفزك، مع انك تكتب لتستفزني، وانا لست ممن يسهل استفزازهم. ان واقع شعبي وشعبك الفلسطيني المأساوي يستفزنا صبحا ومساء. وواقع شعوبنا العربية المحكومة لأنظمة بلا ضمير، أنظمة قبلية، عائلية، فاسدة، تفتقد لمقومات الدولة الأساسية التي تتميز بها دول العالم الحديث، هي أيضا تشكل استفزازا لكرامتنا الانسانية والحضارية، ومع ذلك يا صديقي لا أنوي استفزازك بما أقول، وعلينا ان نصون وضوح رؤيتنا مهما اكفهرت الدنيا من حولنا ومهما بدت حالنا أقرب الى اليأس.

    مع ان نصك مليء بالمغالطات والتطاول غير الضروري، وتشرق وتغرب دون ترابط في الموضوع، الا رابط اسم نبيل عودة الذي استفزك. الا اني لا ارى ما وقعت انت به، ان معركتي ليست معك انت، مهما تناقضت آراؤنا، ومها اختلفت قناعاتنا الفكرية والايمانية. بل هناك أعداء ومتآمرون على مصيرنا يجب ان لا نعطيهم هذه الفسحة من السعادة. هذا أولا.

    ثانيا، فاجأتني بخلطة ماركس وحماس ولم أفهم ما دخلي بجرائم ستالين والأممية والشيوعية، شكرا في البداية لأنك لم تحملني مسؤولية مباشرة لجرائم اسرائيل ضد شعبنا الفلسطيني، وشكرا آخر لأنك لم تتهمني بالمسؤولية عن المقابر الجماعية في العراق، وأزيدك شكرا لأنك أيضا لم تقم العلاقة بيني وبين غارة اسرائيل على المفاعل السوري. وبالطبع لآ انسى انك لم تتهمني بالمسؤولية عن ضعف السيدة كلينتون امام اوباما… ولا انسى انك أغفلت اتهامي بتوريط حاكم نيويورك بشبكة العاهرات مقابل تسعة الاف دولار للساعة، وبالطبع من الضروري ان أشكرك لأنك لم تصنفني مع الشيطانين الأكبر والأصغر!!

    كلامك يا وليد أقرب للردح وليس للحوار، ولا أملك الوقت لاستعراض ردحك المطول الفارغ من أي طرح يستحق الجدل، ولا أرى فيه فائدة ترجى للقراء، ويفتقد للاتزان الفكري وللمنطق السياسي، وهذا يبرز بتبريرك جرائم حماس التي كما فهمت من مقالك لا تنفيها، انما تبررها بجرائم ستالين والشيوعيين، وهذا الموقف، اعذرني.. لا يليق بجعلة سببا للدفاع عن العنف والفساد وتصفية الآخرين والدفاع عن انقلاب مأساوي وكارثي على الشعب الفلسطيني.

    ان تبرير جريمة بجرائم الآخرين هو مهزلة ومأساة بنفس الوقت، ان جرائم هتلر ليست تبريرا للجرائم الأمريكية، او لجرائم الصرب في البوسنيا. أو لجرائم اسرائيل في غزة.

    ثالثا، لم أفهم ما الذي تريده من قولك في رأس مقالك “ليس بالشيوعية وحدها يحيا الانسان”.. وتنظيرك للشيوعية لا علاقة له بالشيوعية ولا بنبيل عودة. حقا ارى نفسي ماركسيا الى حد كبير، ولكني لا استطيع القول اني توقفت فكريا في حدود المساحة المغلقة للماركسية، انما الماركسية كانت مركبتي الفضائية التي أبحرت بها داخل الفكر الانساني، وسأظل مبحرا حتى يومي الأخير، أتغير وأتطور. ان الفكر الفلسفي يا وليد، ليس فكرا نهائيا، ليس دينا مغلقا لا يتغير ولا يتبدل منذ سيدنا آدم وحتى اليوم. ولو دققت بما نشرته لي من مقالات تناولت فيها النهج الشيوعي والفكر الماركسي، لما اتهمتني زورا بنهج انا من منتقدي بعض طروحاته وممارساته في الفكر والسياسة..

    رابعا، من السهل جدا الكتابة التهريجية من نوع “عليهم.. وخلي السيف يدور، وأضرب ودمر..” وان نثير حولنا من الغبار أكثر مما نقدر على تنفيذه من الأفعال.. ونتربع على صفحات المواقع والجرائد كأنبياء الوطنية في العصر الحديث. من الصعب يا وليد ان نكتب عن الحقيقة، لأنها مرة كالعلقم، والكتابة عنها مؤلمة لكاتبها وقارئها. كان أسهل لي ان أكتب عن أبطال حماس الذين هزموا العدو الصهيوني و”مزقوه وطحنوه وتوعدوه بالموت والدمار في الجولات القادمة”.

    كان أجمل ان أحتفل بنصر محمود الزهار وارفع مع أصحابي كؤوس الخمر فرحا بالنصر العظيم . وان أكتب قصيدة عصماء في بطولات حماس وشيخها المخبول الذي توعد بالبث الحي والمباشر، بعد الانقلاب في غزة، الرئيس الفلسطيني ابو مازن بالذبح على درجات المقاطعة في رام الله. لماذا لم تثر هذه الجملة الوسخة من مخبول أي نقد او تعليق من الأقلام التي استفزها نبيل عودة بالحقيقة المرة التي طرحها حول انتصارات حماس في غزة؟! هل تظن اني أعشق الهزائم العربية ولا أستطيع العيش الا على ايقاعها المرير؟!

    اليس “مهرجان الانتصار” الذي خطب فيه الزهار.. هو أفضل تغطية للمحرقة التي تنفذها اسرائيل ضد شعبنا في غزة والضفة الغربية سابقا وربما لاحقا أيضا؟!

    تستطيع يا وليد ان تربط فرسك بمرابط خيل “المنتصرين العظماء” في غزة ولبنان، تماما كما أدعى بعض زعماء شعبنا الفلسطيني قبل نكبته، ببطولة لغوية ليست نادرة.. أن “لندن مربط خيلنا”، وأن ترى بأوهام “النصر الالهي” الذي ترك لبنان مدمرا وخرابا، نصرك الشخصي، فأنت ياسيدي بمأمن من القصف الجوي والصواريخ وتدمير البني التحتية وتدمير الاقتصاد الوطني للبنان، وشل الحياة الدستورية وتحويل لبنان الى دولة ميليشيات تأتمر من أطراف خارج لبنان لا يقلقها مصير الشعب اللبناني ومصير الدولة اللبنانية. ولكن ليس من حقك ان تتمادى في السخرية من رأي لا يتوافق مع مخزونك الفكري ومع أوهام الانتصارات الخيالية، مهما بدت واقعية لك. مصيبتنا اننا نقرأ أحيانا الحروف بالمقلوب!!

    لك قراءتك ولي قراءتي، لماذا تستفزك قراءتي ويجب ان أعجب بقراءتك؟هل كونك بعيدا عن النار التي تشتعل تحت أرجلنا، وتهدد مستقبلنا ومستقبل أبنائنا، يجعلك قادرا على التنظير والارشاد والوعظ والتوجيه، ويجعلنا عاجزين عن قبول او رفض ما يقرره “اولي الأمر” من خارج أوطاننا؟ هل علينا ان نموت بشغف، حسب أوامر مرضاء عقليا من كل شاكلة ولون؟!

    أنصحك ان لا تعود لهذا الأسلوب الممجوج وغير المقبول اعلاميا، وتأكد يا وليد ان عدم الرد باسلوبك هو من منطلق تقديري لما تسديه للقضايا العربية من خدمات اعلامية. ولكنك تماديت وخلطت الحابل بالنابل، حاولت جاهدا ان امتنع عن التعقيب، ولكني وجدت ان الأمر ليس ملكي، واني لا استطيع تجاهل نقاشك البعيد عن منطق الجدل والحق بالتعددية الفكرية والسياسية .. وأميل لرؤية ذلك حتى الآن، من منطلقات دوافعك الايجابية، ومن الحلم الذي يداعب خيال كل فلسطيني ان يرى ولادة دولة فلسطين المستقلة.

    ملاحظة أخيرة : ان ما تكرره من معلومات حول الشيوعية وأصحابها، لا يمت لي بصلة ويبدو انك لم تقرأ ما نشرته لي من مقالات، او انك قرأتها قراءة سطحية.

    ذهبت بعيدا، وبلا بوصلة، في نقد الشيوعية والفكر الشيوعي والممارسات الشيوعية في شرقنا العربي كله، من منطلقات أفكار عفا عنها الدهر ولا تمت للشيوعية بصلة، ولا أعرف كيف جعلتني مسؤولا عن الشيوعية، مع ان هذا شرف كبير لا أستحقه.، لا أعرف سبب تكرارك المضحك لأمر لا يخصني وتحملني مسؤوليته. فقط يا وليد لتعرف ان الطليعة الشيوعية في اسرائيل، قامت بدور تاريخي وثقافي أنقذ الأقلية العربية في اسرائيل من الضياع والتشتت وفقدان اللغة والهوية القومية، وخلقوا جيلا مثقفا واعيا قادرا على مواجهة سياسات الاضطهاد القومي والتمييز العنصر، جيلا أصبحت اسماء طلائعة أعلاما للفكر والثقافة العربية كلها، وأعطوا لمجتمعنا العربي أجيالا من المثقفين الثوريين والمناضلين والاعلاميين، وساهموا بتطوير، عبر الدعم من المعسكر الاشتراكي.. جيلا من الاكاديميين، جعل العرب في اسرائيل في طليعة العالم العربي بنسبة الجامعيين، بل وفي نفس،المستوى السائد في الدول المتطورة. وقدموا بطولات اسطورية كسرت الحصار السياسي والثقافي على الأقلية العربية، وقاموا بعمل سياسي وفكري وتنظيمي جبار، ان جهلك للتاريخ وللواقع السياسي في العالم العربي واسرائيل، وما قامت به أحزابه الشيوعية من أدوار وطنية لا تحتاج الى شهادتك ولا تنتظرها. ومع ذلك لست عضوا في الحزب الشيوعي وبيني وبين قياداته الحديثة خلافات سياسية وفكرية عميقة جدا. وكان أجدر بك العودة لكتاباتي قبل ان تقرر لي ما هي مواقفي وما هي أفكاري وماهي مسؤولياتي وما هي وجباتي المفضلة؟؟!!

    هل الشيوعية تؤذي هدوءك وتثير حساسيتك وتستفزك..؟ لدرجة تجعلك ترى بي مرسلا من لينين؟ هل حقا انت متزن في تفكيرك بهذه المقولات الغيبية؟

    بالطبع أفضل ان أكون مرسلا من لينين، من أن أكون مرسلا من ملالي قم وطهران وملا دمشق الذي ملأ سجون سوريا بأشرف المناضلين من أجل سوريا حرة متطورة دمقراطية.

    وكذلك يا وليد لا تنس الأصابع المجرمة التي أودت بحياة شخصيات لبنانية، ولا أقصد الحريري ورفاقه من المغدورين في الزمن القصير الماضي، بل شخصيات أثرت الثقافة العربية والفكر العربي بدراساتها وابحاثها، ومنهم حسين مروة ومهدي عامل اللذان قتلا بأيد مجرمة لا تزال تعيث فسادا في لبنان. ولا تنس ان حسين مروة ومهدي عامل ورفاقهما البواسل هم نتاج الفكر الشيوعي والثقافة الشيوعية في العالم العربي.واذا أردتني ان أستعرض الثقافة والمثقفين والمبدعين والمناضلين في العالم العربي أجد أن اهم الاسماء انطلقت فكريا وصلب عودها من هذا المعسكر الفلسفي والفكري الذي تسخر منه لقلة فهمك!!

    هذا أولا، وثانيا أجد نفسي مضطرا للدفاع عن أشرف المناضلين الذين سطروا تاريخ البطولات في شرقنا العربي. لعل ذلك يعيدك الى بعض توازنك ويخلصك من سهولة استفزازك في المرات القادمة.

    اسأل يا وليد اللبنانيين من هم جورج حاوي وسمير قصير ورفاق دربهم النضالي. اسأل العراقيين من هم فهد وحازم وصارم. اسأل السودانيين من هو عبد الخالق محجوب. اسال الشيوعيين الاردنيين من هو فؤاد نصار. واسأل العرب من اسرائيل من هم اميل حبيي واميل توما وتوفيق طوبي وعثمان ابو راس ومنعم جرجورة وسليم القاسم ورمزي خوري وعشرات الشيوعيين البواسل الذين قدموا حياتهم من أجل قضية شعبهم ولم يهربوا للعيش الرغيد خارج الوطن.

    حقا أنا لست شيوعيا ولا أستطيع ان اكون اليوم شيوعيا، فكريا تغيرت كذلك نظرتي ومفاهيمي ، ولكني أكون بلا شرف ولا ضمير اذا أنكرت هذا التاريخ الناصع الذي سطرته الحركة الشيوعية والشيوعيون في الشرق العربي وفي اسرائيل، ولا اتردد في التعاقد السياسي معهم لأنهم أشرف المناضلين وأكثرهم اخلاصا ووفاء لقضايا شعبهم وأوطانهم.

    ان جهلك وخلطك يا وليد هو أمر مؤسف لا يستحق الرد، بل النصيحة بمراجعة تاريخ السياسة في شرقنا العربي. تارخ الأحزاب وأدوارها، تاريخ الثقافة والمثقفين، ومن المؤسف انك تتبع اسلوب هراطقة الدين من الدجالين حين تلجأ للتحريض على نبيل عودة باستعمال صيغة العداء للاسلام ولو تلميحا قريبا من المباشرة، هذا نهج ضعاف الفكر وضعاف النفوس. وكأنك قيم على الدين وعلى تقرير من معاد ومن مؤيد. وكأن مسألة الايمان الديني تقرر شرعية الرأي وشرعية الشخص، وشرعية الطرح أو بطلانه!!

    كان أجدر بك ان تناقشني حول النصر العظيم أو النصر الالهي الذي يثير حماستك الطفولية وسيجلب الكوارث على شعوبنا بأنظمتها الغافلة، مع الأسف والحزن.

    ومع ذلك سنظل نحبك يا وليد لأنك لست انت العدو.. انما الشريك في الهم الفلسطيني والعربي، مهما اختلفت الآراء ووجهات النظر.. وابتعدت بين تجاربنا المسافات.. واختلفت مفاهيمنا عن الانتصارات!!

    nabiloudeh@gmail.com

    نبيل عودة – كاتب واعلامي فلسطيني – الناصرة

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعن أول وآخر لقاء مع المفكر الإنسان احمد الربعي
    التالي شيعة الكويت.. وتأبين «عماد مغنية»
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    عقيل صالح بن اسحاق - موسكو
    عقيل صالح بن اسحاق - موسكو
    17 سنوات

    انتصار.. ولو على خازوق!! الدهاء والسذاجة عند المثقفين العرب !!! اقتبس المعذرة في التدخل في قضية لا تتسع لمستوى الثقافي المتدني الذي أحملة” إنا” بجانب إخواننا العرب – اليسار والشيوعيين – المثقفين , وقد تم ذكرهم, من ساهم في الفكري العالمي والعربي والمحلي ,هدا بلا شك, ولا يوجد غبار على دلك, بكل تأكيد , ولكن نسبة- هؤلائي- المثقفين الحقيقيين المدركين مادا يعني إن تكون يساري أو شيوعي,هم قد تفوقوا حتى على حاملين الفكري الشيوعي في الاتحاد السوفيتي لان وصلت لهم من منبعين أوروبي ماركس وانجلز, وسوفيتي, ووصلت بعد الفلترة وليس من مصدرها الأولي, ولم يعيشوا الظروف القاسية التي عاشتها أوروبا(… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Brig. « Yossi »  Kuperwasser: We are promoting a new order! Saudis, Lebanon and Syria can join! 15 يونيو 2025 Shaffaf Exclusive
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • رويترز على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz