Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»انتخابات رئاسة مصر وقرار الاستبعاد: معركة “العسكري” للاحتفاظ بسيطرته مع رئيس تحت مظلته

    انتخابات رئاسة مصر وقرار الاستبعاد: معركة “العسكري” للاحتفاظ بسيطرته مع رئيس تحت مظلته

    0
    بواسطة Sarah Akel on 15 أبريل 2012 غير مصنف

    الشفاف – خاص

    قد لا يكون قرار اللجنة العليا للانتخابات المصرية باستبعاد اربعة من ابرز مرشحي الانتخابات الرئاسية مفاجئا في الاسباب المباشرة له ، لكنه قد يحمل في ابعاده مقدمات تفجير ازمة سياسية اكثر تعقيدا قد تعيد خلط اوراق التحالفات التاريخية والمستجدة على الساحة المصرية.

    فقرار استبعاد كل من عمر سليمان رئيس جهاز الاستخبارات ونائب رئيس الجمهورية في عهد الرئيس السابق حسني مبارك لاسباب تتعلق في المباشر بعدم قانونية التوكيلات وتوزيعها على المحافظات حسب ما ينص القانون الناظم للعملية الانتخابية، وكذلك استبعاد مرشح جماعة الاخوان المسلمين وحزب الحرية والتنمية خيرت الشاطر وايمن نور لاسباب تتعلق بعدم حصولهم على “رد الاعتبار” في الحكم القضائي الذي اخلى سبيلهما من السجن، اضافة الى استبعاد مرشح التيار السلفي وحزب النور حازم صلاح ابو اسماعيل بسبب حصول والدته على الجنسية الامريكية انطلاقا من تعارض ذلك مع الدستور. هذا القرار، وان كان ليس نهائيا وقابلا للطعن ضمن المهلة القانونية، الا انه يحمل الكثير من المؤشرات والاشارات على مستقبل العملية الانتخابية ومستقبل مصر والصراع الذي يعتمل داخل اروقة الحياة السياسية في هذا البلد.

    فالقرار تزامن ايضا مع قانون العزل السياسي الذي اقره البرلمان باكثريته الاسلاميوية (اخوان وسلفيين) والذي تم التسريع به بعد احساس جماعة “الاخوان” ببوادر انقلاب يُحضَّر بالخفاء ضد استكمال قبضتهم على المواقع الرئيسة في السلطة، وجاء وكأنه يستهدف فقط مرشحي المؤسسة العسكرية، اي عمر سليمان واحمد شفيق، وما يمكن ان يشكلاه من تثبيت وترسيخ لسلطة المجلس العسكري واستمرارها. وبالتالي امكانية محاصرة نفوذ هذه الجماعة في المواقع التي تشغلها. اضافة الى امكانية ان يتبنى العسكري وتحت ضغط الشارع، خاصة الاتجاهات الليبرالية، اعادة النظر بتشكيل اللجنة التأسيسية لصياغة الدستور الجديد لمصر، ما يعني خروج هذه المؤسسة من يد جماعة “الاخوان” وخسرانه لإمكانية التحكم في مآلات الدستور الجديد.

    وعلى الرغم من ان التحالف غير المعلن الذي كان قائما بين جماعة “الاخوان المسلمين” والنظام السابق، او كما وصفهم عمر سليمان بانهم كانوا “ينامون في حضن النظام”، قد استمر بعد انهيار النظام من خلال العلاقة مع المجلس العسكري، الذي قدم كل التسهيلات التي مكنت “الاخوان” من الاستحواذ على الانجاز الشعبي او الثورة المصرية غير المكتملة. الا ان خوف “العسكري” من تعاظم او تضخم حجم ودور الاخوان في الدولة، وامكانية ان يستكملوا سيطرتهم على موقع رئاسة الجمهورية ومعه رئاسة الوزراء، دفع “العسكري” الى اعادة خلط الاوراق من جديد من دون ان يكون في الواجهة او المسؤول المباشر عن هذه التحولات.

    وقد عزز هذه المخاوف لدى “العسكري” الانقلاب الذي قامت به جماعة “الاخوان” على الوعود التي قدمتها بشأن عدم المشاركة في الانتخابات الرئاسية ، ثم عادت لتقدم مرشحا لها في هذه الانتخابات. واضافت بتقديم مرشح احتياط او بديل بعد احساسها بوجود نوايا لاستبعاده على خلفية الاشكال القضائي وعدم حصوله على “رد اعتبار”. كل ذلك قد تكون نتيجة لانهيار جدار الثقة بين هذه الجماعة وبين المجلس العسكري، وايضا نتيجة قرارها بالذهاب الى النهاية في المواجهة مع الاطراف الاخرى، من خلال دفع باتجاه السيطرة على كل المناصب المفصلية في النظام السياسي بما فيها رئاسة الوزراء بعد الانتخابات الرئاسية.

    ويبدو ان المجلس العسكري الذي يملك نفوذا واسعا داخل المؤسسات الرسمية، شعر بالاخطار التي قد تواجه استمرار سيطرته على السلطة، ورأى في وصول مرشح قوي من الاخوان قد ينسف التحالف معه ويؤسس لاخراجه من دائرة القرار.

    والمجلس ايضا قد يكون استشعر الخطر الذي قد يشكله وصول عمر سليمان وما يمثله من ثقل سياسي وامني مواز للعسكري، فسمح بتمرير قرار العزل السياسي ودفع باتجاه استبعاد سليمان قانونيا من السباق الرئاسي، مفضلا ابقاء احمد شفيق الذي ينتمي الى دائرته في المعركة الانتخابية، علماً ان وصول مرشح مثل عمرو موسى او عبد المنعم ابو الفتوح سيكون اقل كلفة على “العسكري” من وصول اي من المرشحين المستبعدين، خاصة لحاجة هؤلاء الى التنسيق والتعاون مع “العسكري” وما يمثله لمواجهة نفوذ وسيطرة الاخرين، خاصة جماعة “الاخوان المسلمين” داخل المؤسسات الدستورية، و”السلفيين” في الشارع.

    وفي هذا الاطار يأتي استبعاد مرشح “التيار السلفي” و”حزب النور”، حازم صلاح ابو اسماعيل، على خلفية التحالف القديم الجديد بينهم وبين المؤسسة الامنية وعمر سليمان. وبالتالي فان اخراج سليمان وابو اسماعيل يعني اخراج الكتلة الاكبر من الاصوات التي قد تجير لواحد منهما، ما يعزز حظوظ مرشحين اخرين مقربين او مقبولين من العسكري، مستفيدين من انقسام القاعدة الشعبية للاخوان وعدم قدرة محمد مرسي المرشح البديل على اقناع القاعدة بالتصويت له.

    كل هذه التطورات التي تشهدها الساحة المصرية يبدو انها تجري وتتفاعل بعيدا عن اصحاب الثورة الحقيقيين وطموحاتهم، وكأنهم قاموا بثورة لصالح آخرين، او ان ثورة لم تحدث، وان ما شهدته مصر لم يكن سوى انتفاضة شعبية، وهي كذلك، اسهمت في احداث تغيير في الاشخاص مع الحفاظ على النظام وآلياته مع ادخال بعض التعديلات التجميلية على اسلوب عمله وتعاطيه، من خلال اعطاء جرعة من الديمقراطية محسوبة وقابلة للاسترجاع عندما تهدأ النفوس وتستقر الامور وتستعيد الدولة سيطرتها على الاوضاع الامنية والاقتصادية والاجتماعية.

    fahs.hassan@gmail.com

    * كاتب لبناني – دبي

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأسلمة القوانين
    التالي ملف الإستيلاء على “المشاعات” مجدداً: “السلطانية” ضد “واف” آل حجيج

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.