Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»امام خطة عزله عربياً:  ايران تعطي حزب الله دورا عراقيا؟

    امام خطة عزله عربياً:  ايران تعطي حزب الله دورا عراقيا؟

    0
    بواسطة علي الأمين on 14 أبريل 2016 منبر الشفّاف

    ماذا يفعل عدد من رجالات العراق الشيعية على اراضي لبنان في ظل ازمة حكومية متفاقمة وداخل البيت الشيعي العراقي تحديدا؟


    سؤال جرى تداوله اثر خبر عرضته قناة الميادين المقربة من ايران وحزب الله منذ يومين عن وصول السيد مقتدى الصدر الى بيروت آتيا من النجف في العراق. هذه المعلومة ارفقت بمعلومات اكدتها اوساط عراقية من العراق وبيروت عن وصول رئيس الحكومة السابق نوري المالكي الى بيروت امس الخميس، فيما كان وصل الى بيروت نهاية الاسبوع الماضي السيد جواد الشهرستاني قادما من ايران، ومن المعروف ان الشهرستاني هو وكيل المرجع الاعلى للشيعة السيد علي السيستاني في ايران. وتترافق هذه الزيارات الى بيروت مع الازمة المتصلة بالحكومة العراقية، لاسيما مسألة تشكيل حكومة جديدة من التكنوقراط، او مختلطة، ووسط خلافات حادة في ما يسمى البيت الشيعي داخل العراق، حول الحكومة وتشكيلتها الجديدة، بعدما حسم امر بقاء رئيس الحكومة حيدر العبادي على رأس اي حكومة مقبلة. 


    قريبون من مقتدى الصدر نفوا ما جرى تداوله في بعض وسائل الاعلام عن مساع ايرانية ومن قبل حزب الله لايجاد تسوية بين اركان البيت الشيعي ولاسيما بين المالكي والصدر. خصوصا ان العلاقة بين الرجلين مقطوعة وسيئة منذ سنوات وليس من لقاءات بينهما. ولأن المالكي يعتبر من المقربين جداً للقيادة الايرانية ولقيادة حزب الله، بسبب الخدمات الكبرى التي قدمها لايران وحزب الله على مستويات اقتصادية ومالية وعسكرية... لذا فإن الطرفين شكلا الحاضنة الاهم له بعد اقالته من رئاسة الحكومة بسبب حجم الفساد المريع الذي رافق حكمه طيلة 8 سنوات. لذا تبدي القيادة الايرانية، ولاسيما الجنرال قاسم سليماني، اهتماما في تثبيت دور المالكي من جهة وحماية التوافق داخل البيت الشيعي باعتباره ركيزة اساسية لنفوذها في العراق. 


    تجدر الاشارة الى ان مقتدى الصدر يقوم بزيارة بيروت مرات عدة خلال العام لمتابعة علاجه من مشكلة صحية يعاني منها، ويحرص ان تكون زيارته الى بيروت غير معلنة، في المقابل لم يصدر ايّ بيان من قبل حزب الله يشير الى لقاء عقد بين امينه العام او احد مسؤوليه مع الصدر. علما ان الازمة الحكومية في العراق على اشدها وسط خلاف برز اخيرا بشكل حاد بين القيادات الشيعية. وكان مقتدى الصدر صاحب الدور البارز في دفع السياسيين العراقيين نحو تغيير الحكومة. اضف ان موقف المرجع الشيعي السيد السيستاني، كما يتناقله وكلاؤه، هو ضرورة الدفع نحو اجراء تغيير حكومي بعدما اثبتت القيادات الحزبية والسياسية وتحديدا الشيعية فشلها في ادارة الحكومة واوصلت البلاد الى مأزق خطير اقتصاديا وسياسيا فضلا عن تورط معظمها بالفساد من خلال نظام المحاصصة الذي تقوم عليه الحكومة. 


    ازاء هذا التوجه، الذي تشجّعه المرجعية ويتبناه مقتدى الصدر، برزت بوضوح مشكلة اذرع ايران داخل الحكومة، وجرت عملية التفاف على هذا التوجه من خلال اعطاء القوى السياسية فرصة تسمية مرشحين من التكنوقراط. فيما برزت جهات اخرى رافضة لحكومة التكنوقراط في الاصل. من هنا بدأت الاخبار المتداولة عن عقد لقاء في بيروت، برعاية ايرانية ومن حزب الله، تأخذ حيزا من الاهتمام. لكن اوساطا عراقية مطلعة في بيروت نفت امكانية عقد لقاء موسع في بيروت. ولم تنف امكانية حصول اتصالات جانبية من قبل حزب الله مع الاطراف الموجودة داخل بيروت، في سبيل ترميم العلاقة داخل البيت الشيعي. وهي لم تستبعد ان يكون هناك لقاء يجمع بين نصرالله والصدر وبعض المسؤولين الايرانيين في محاولة للتخفيف من حدة الصراع مع اقرانه في البيت الشيعي، لاسيما المالكي. 


    في المقابل تشير اوساط شيعية لبنانية مطلعة على الملف العراقي، الى زاوية متصلة بدور حزب الله الاقليمي والشيعي. فتلفت الى توجّه ايراني لتفعيل دور حزب الله واشراكه في الشأن العراقي، من خلال الاستفادة من دور السيد حسن نصرالله لترتيب العلاقات بين القيادات الشيعية. وتلفت الى ان السيد نصرالله يحظى باحترام لدى هذه القيادات وهو قام بادوار ايجابية في مراحل سابقة على هذا الصعيد. كما ان القيادة الايرانية، من جهة اخرى، تريد من خلال ربط الدوائر الشيعية، من العراق الى لبنان، التأكيد على ان الملف الشيعي واحد في هذه الدوائر… وبالتالي لايمكن انجاز تسويات اقليمية منفصلة في كل دولة على دون الأخرى. وان سياسة الحصار، من خلال ادراج حزب الله على لوائح الارهاب، ستقابل بمزيد من تظهير الحاجة الى دور حزب الله في اي تسوية محتملة في المنطقة. 

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإغتيال زيدان: هل صدر قرار تفجير المخيمات؟
    التالي فيديو غزة: ما نحن فيه، وأصبحنا عليه (1-2)
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest


    guest

    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    • Ankara’s urgent flight plan: Why Türkiye must modernize its Air Force now 29 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz