Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»اليوم في طهران وغداً في.. بيروت؟

    اليوم في طهران وغداً في.. بيروت؟

    5
    بواسطة Sarah Akel on 15 يوليو 2007 غير مصنف

    طهران (رويترز) – قال مسؤول بالشرطة الايرانية لصحيفة يوم الاحد إن الشرطة ستكثف حملة ضد النساء اللواتي لا يلتزمن بالزي الاسلامي في أول تعزيز لحملات الصيف المعتادة.

    ومثل هذه الحملات معتادة لكنها المرة الاولى التي تتعهد فيها الشرطة بتشديد إجراءات بدأ العمل بها في أبريل نيسان.

    وانتقدت جماعة معنية بحقوق الإنسان ايران بسبب تجاوزات مثل حملات الشرطة ضد من لا يلتزمون بالزي الاسلامي. وذكرت أن نحو 488 رجلا وامرأة احتجزوا خلال الأيام الأولى من الحملة.

    ونسبت صحيفة فرهنك اشتي الى قائد شرطة طهران أحمد رضا رادان قوله “من شهر مورداد (الذي يبدأ يوم 23 يوليو تموز) ستزيد أعداد أفراد الشرطة الى المثلين للتعامل مع هذا السلوك اللاأخلاقي.”

    ويمكن أن تعاقب المخالفات بالجلد أو بدفع غرامة أو بالسجن.

    وتتحدى الكثير من الشابات ولاسيما في الضواحي الراقية هذه القيود بارتداء البناطيل الضيقة والمعاطف القصيرة زاهية الألوان وإظهار شعورهن من تحت الحجاب.

    لكن هذا ليس أمرا شائعا في الضواحي الفقيرة أو المناطق الريفية.

    وقال راندان إن النساء اللواتي يرفضن الامتثال لتعليمات الشرطة سيمثلن أمام المحاكم.

    وأضاف “أولا ستحذر الشرطة من يخالفن الزي الاسلامي…لكن اذا ظللن على جهلهن فسيرسلن الى المحاكم.”

    ومنذ فوز الرئيس المحافظ محمود أحمدي نجاد في الانتخابات الرئاسية عام 2005 بعد أن وعد بالعودة للعمل بقيم الثورة يضغط المحافظون لتشديد الحملة ضد “السلوك اللاأخلاقي”.

    ورفضت ايران مرارا انتقادات جماعات حقوق الانسان لها بشأن مثل هذه الحملات قائلة إن جهودها تهدف الى “التصدي للمنحلين”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتوريط مسلمي الهند في الإرهاب
    التالي خلافات استراتيجية داخل الاسرة الحاكمة في البحرين
    5 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ربيع
    ربيع
    17 سنوات

    إلى صانع الخبر الصحفي
    لم اتوقع ان تصل بنا الأيام إلى هذا المستوى المنحدر في نقل الخبر و في عنونة الخبر , اشعر بأنفاسكم التحريضية العفنة.

    0
    خليل
    خليل
    17 سنوات

    اليوم في طهران وغداً في.. بيروت؟
    هل تعلم يا سيدي الفاضل ان ام عمر بن الخطاب واضع الحجاب كانت متزوجة من ثلاث رجال دفعة واحدة وان اختيار لقب احدهم على عمر وهو الخطاب لم ياتي عن حتمية نسبه اليه وانما لكونه مقتدرا من الناحية المالية اكثر من ازواجها الاخرين وبالتالي فان عمر مجهول الاب الحقيقي كون امه كانت على علاقة بكثير من الرجال وهذا موجود اي هذه المعلومة في الكتب الاسلامية ومنها دائرة المعارف الاسلامية وغيرها ,,,

    0
    محكمةلاهاي
    محكمةلاهاي
    17 سنوات

    اليوم في طهران وغداً في.. بيروت؟ايها الطبل الفارغ الذي تدافع على المجرم عمر بن الخطاب وقوانينه الارهابية اولها الحجاب وثانيها كقاتل وثالثها وليس اخرها عهدته او وثيقته ما تسمى بالعهدة العمرية العنصرية الشوفينية الغير اخلاقية والغير انسانية بحق المسيحيين واليهود والعالم الاخر اي كل من ليس مسلما ,ولو كان عائشا في الوقت الحاضر لتمت محاكمته في محاكم دولية بدعوى الابادة الجماعية لغير المسلمين هذا اولا اما ثانيا فهو اختراعه للحجاب لاذلال المراءة و ثالثهما الحروب التي قام بها ضد شعوب وامم واجبارهم على دفع الجزية وقتل كل معارض له اي جرائم ضد الانسانية والحكم عليه المؤبد مع ادخاله الى مشافي… قراءة المزيد ..

    0
    محمود ابو عمر
    محمود ابو عمر
    17 سنوات

    اليوم في طهران وغداً في.. بيروت؟
    عمر بن الخطاب …..
    باني الدولة التي سادت العالم ….ورعاياها كانوا اسياد العالم …
    اما امثالك فهم عبارة عن طبول فارغة تصدر اصواتا مزعجة .

    0
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    اليوم في طهران وغداً في.. بيروت؟
    اعترض على ذكر انه زي الهي واقول تصحيحا انه زي العبودية والانحطاط والتخلف ومصدره هو عمر بن الخطاب اللقيط .

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    • Brig. « Yossi »  Kuperwasser: We are promoting a new order! Saudis, Lebanon and Syria can join! 15 يونيو 2025 Shaffaf Exclusive
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    • اسلام المصري اسلام رشدي على الحرب الإسرائيلية ـ الإيرانية والرأي الآخر
    • المهدي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz