Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»اليوم السبت: السوريون استمرّوا بالتظاهر والطاغية واصل القتل

    اليوم السبت: السوريون استمرّوا بالتظاهر والطاغية واصل القتل

    0
    بواسطة Sarah Akel on 27 أغسطس 2011 غير مصنف

    عمان (رويترز) – قال ناشطون وسكان ان القوات السورية قتلت ثلاثة محتجين على الاقل يوم السبت مع خروج عشرات الالاف في مظاهرات مجددا للمطالبة برحيل الرئيس بشار الاسد.

    وقالت ايران الحليف لسوريا انه يتعين على الاسد ان يستجيب “للمطالب المشروعة لشعبه” بعد خمسة أشهر من الاحتجاجات في حين قال مندوب بالجامعة العربية ان من المتوقع ان يدعو وزراء الخارجية العرب الاسد الى وقف العمليات العسكرية ضد المحتجين.

    وقال المرصد السوري لحقوق الانسان نقلا عن شهود ان مزيدا من المظاهرات خرجت في دمشق الليلة الماضية وصباح اليوم بشكل أكبر من أي وقت منذ بدء الاحتجاجات على حكم الاسد في مارس اذار.

    وقتل اثنان عندما اطلقت قوات الاسد ذخيرة حية لتفريق متظاهرين تدفقوا من مساجد في مدينة القصير وميناء اللاذقية بعد اداء صلاة التراويح في ليلة القدر.

    وقال شهود ان المئات من أفراد الشرطة والميليشيا الموالية للاسد هاجموا مصلين حاولوا التظاهر مع انتهاء صلاة التهجد قرب الفجر في مسجد الرفاعي بحي كفر سوسة في دمشق حيث يوجد المقر الرئيسي للشرطة السرية.

    وقال شيخ يعيش في المنطقة لرويترز عبر الهاتف “اعتلى بعض أفراد الامن السطح وبدأوا اطلاق النار من بنادق كلاشنيكوف لترهيب الحشد. وأصيب نحو عشرة أشخاص وأصيب اثنان برصاص في الرقبة والصدر.”

    وأضاف المرصد ورئيسه هو رامي عبد الرحمن أن القوات السورية أطلقت النار على جنازة تحولت الى احتجاج يوم السبت في بلدة كفر رومة في محافظة ادلب بشمال غرب البلاد وعلى الحدود مع تركيا مما أسفر عن اصابة عشرة على الاقل.

    وقال المرصد ان رجلا اخر قتل في هجمات وحملات اعتقال من منزل الى منزل في بلدة كفر نبل القريبة.

    وقال عبد الرحمن لرويترز انه الى جانب القتلى فان مأساة أخرى وقعت في سوريا منذ بدء الاحتجاجات وهي اعتقال عشرات الالاف وان كثيرا منهم لا يعرف مكانه.

    وقال وزير الخارجية الايراني علي أكبر صالحي انه يتعين على الاسد وزعماء اخرين الاستجابه لمطالب شعوبهم. ونقلت وكالة الطلبة الايرانية للانباء عن صالحي قوله “نعتقد ان التطورات في دول المنطقة ناتجة عن استياء وسخط الشعوب في تلك الدول.”

    وأضاف “يتعين على الحكومات ان تلبي المطالب المشروعة للشعوب في تلك الدول في سوريا واليمن أو دول اخرى.”

    وقال مندوب في جامعة الدول العربية ان وزراء الخارجية العرب سيزيدون الضغوط على الاسد في وقت لاحق يوم السبت بمطالبته بوقف حملة القمع الدموي ضد المتظاهرين.

    وأضاف المندوب “هناك توافق في المشاورات التي جرت بين العواصم العربية على …. الضغط على النظام السوري للوقف التام للعمليات العسكرية وسحب القوات.” وقال ان الوزراء سيبحثون ارسال بعثة الى دمشق.

    وتقول الامم المتحدة ان القوات السورية قتلت 2200 محتج على الاقل منذ أن وجه الاسد الدبابات والقوات لقمع مظاهرات بدأت في الشوارع قبل شهور للمطالبة بانهاء حكم عائلته الممتد منذ 42 عاما.

    وتنحي الحكومة السورية باللائمة على “جماعات ارهابية” مسلحة في اراقة الدماء وتقول ان 500 من افراد الشرطة والجيش قتلوا. وطردت السلطات السورية معظم الصحفيين المستقلين مما يجعل من الصعب التحقق من الاحداث على الارض.

    وقال دبلوماسيون ان الاتحاد الاوروبي والولايات المتحدة حثا الاسد على التنحي لكن مسعاهما لفرض عقوبات من مجلس الامن الدولي على سوريا بسبب قمع المحتجين واجه مقاومة من روسيا والصين.

    ويوجد لروسيا قاعدة بحرية في سوريا وهي واحدة من مورديها الرئيسيين للسلاح. ومن بين العقوبات المقترحة فرض حظر السلاح بينما تشمل عقوبات أخرى تجميد أصول الاسد ومعاونيه.

    وسيستثنى الاسد من حظر سفر مقترح على أقاربه ومعاونيه لاتاحة فرصة أمامه للهرب.

    والاجراءات المقترحة من الامم المتحدة ليست بقوة العقوبات الامريكية المفروضة ولا بقوة توسيع مقترح لخطوات الاتحاد الاوروبي ضد دمشق والتي ستشمل منع استيراد النفط السوري.

    وقالت المنظمة الوطنية لحقوق الانسان في سوريا وهي برئاسة عمار قربي ان قرابة مئة مدني قتلوا بنيران قوات الامن خلال الاسبوع الذي انتهى يوم الجمعة.

    وأضرت الاحداث بالاقتصاد والاستثمارات والسياحة في سوريا مما أجبر الشركات على تسريح عاملين.

    وأي تغيير في السلطة في سوريا سيكون له أصداء قوية على المستوى الاقليمي. ولايزال الاسد الذي ينتمي الى الاقلية العلوية في سوريا تربطه تحالفات مع طبقة التجار السنية المؤثرة ويحتفظ بولاء قوي في الجيش وأجهزة أمنية.

    ومنذ بداية شهر رمضان في الاول من اغسطس اب دخلت الدبابات مدن حماة التي نفذ الجيش مذبحة فيها عام 1982 ودير الزور واللاذقية على ساحل البحر المتوسط.

    وردد محتجون شعارا هو (الشعب يريد اعدام الرئيس) خلال احتجاج ليل يوم الجمعة بضاحية الحجر الاسود في دمشق حيث يعيش لاجئون من مرتفعات الجولان التي تحتلها اسرائيل.

    واشارت تقارير الى وقوع احتجاجات مماثلة في ضواحي اخرى في دمشق مثل دوما والقدم وهي ضواحي داخل العاصمة وفي حمص مسقط رأس اسماء الاسد زوجة بشار ومدينة تدمر الصحراوية الاثرية وحماة ومحافظة الحسكة الشرقية.

    واظهرت لقطة مصورة على موقع يوتيوب الالكتروني اشخاصا يشاركون في مسيرة ويرددون شعار “الموت ولا المذلة” في محافظة ادلب الواقعة في الشمال الغربي.

    وحمل المتظاهرون علم الجمهورية السورية القديم ذا اللونين الاخضر والابيض قبل تولي حزب البعث السلطة في انقلاب عام 1963 الذي مثل بداية حكم الاقلية العلوية منذ ما يقرب من خمسة عقود من الزمن.

    وقال سكان في دير الزور ان قوات الامن فتحت النار لتفريق عشرات المحتجين أمس الجمعة فقتلت اثنين على الفور. وذكر شاهد أن شابا اخر نقل الى المستشفى بعدما أصيب باصابات خطيرة نتيجة اطلاق النار وتوفي في وقت لاحق.

    وقالت المنظمة الوطنية لحقوق الانسان في سوريا ان تسعة محتجين اخرين قتلوا في أنحاء سوريا يوم الجمعة بينهم قتلى سقطوا في بلدة نوى الجنوبية. وذكر التلفزيون الرسمي أن مسلحين قتلا في دير الزور.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“شبيحة” بجوازات ديبلوماسية اعتدوا على متظاهرين سوريين في باريس
    التالي شهادات صحفيين من طرابلس: “الثوار” يمارسون الإعدامات الفورية والتعذيب

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.