Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»اليرموكيون والخوف من المصير العراقي

    اليرموكيون والخوف من المصير العراقي

    0
    بواسطة Sarah Akel on 18 ديسمبر 2012 غير مصنف

    نحو مئة الف فلسطيني وسوري نزحوا من مخيم اليرموك في اليومين الماضيين. فالمخيم الذي يتصل بمدينة دمشق جنوبا، واستنادا الى اكثر من مصدر فلسطيني، نزح منه هذا العدد في اتجاه لبنان ومخيم عين الحلوة تحديدا، لأن “اليرموك” بات هدفا لعمليات قصف الطائرات والمدفعية النظامية، بعدما احكم الجيش السوري الحر السيطرة على اكثر من 80 في المئة منه، وأيضا بعد هجوم مضاد شنه ضد مقاتلي الجبهة الشعبية القيادة العامة، ومجموعات امنية وعسكرية تابعة للنظام السوري.

    الوصف المتداول لما يجري في المخيم “نكبوي”. النزوح الاخير كان الاضخم والاقسى خلال مسار الثورة السورية، ففي الايام القليلة الماضية زادت وتيرة القصف المدفعي والجوي وشملت كل احياء المخيم الذي يبلغ عدد سكانه ما يفوق 150 الفاً. يروي نازحون ان السكان نزحوا بارواحهم نحو احياء العاصمة دمشق ومحيطها، ولم يستطع معظمهم ان يخرج اياً من امتعته. هذا في ظل توقعات أن تتجه الامور نحو الاسوأ، اذ ان النظام السوري يحشد جنوده على تخوم المخيم تمهيدا لاقتحامه في ظل مخاوف من تدميره كليا.

    لكن ماذا تعني سيطرة الجيش الحر على المخيم؟ وما هي الاسباب التي دفعت بمخيم اليرموك إلى ان يكون في قلب المواجهة بين الجيش الحر والنظام؟ بحسب المصادر الفلسطينية النازحة من هناك فإن المخيم جغرافيا كان صلة الوصل بين منطقتين اساسيتين يسيطر عليهما الجيش الحر، هما منطقة الحجر الاسود وحي التضامن والميدان.

    والمخيم شكل نقطة تواصل مفتوحة بين المنطقتين استخدمها الجيش الحر. وكان التجوال في طرق المخيم متاحًا ولا وجود لحواجز امنية وعسكرية، الا ان “القيادة العامة” في المخيم اعتقلت بعض عناصر الجيش الحر في داخل المخيم، ورغم مطالبتها من قبل “الفصائل الفلسطينية” بعدم التورط في المواجهات والاعتقالات، وعدم زج المخيم في المواجهة، فان مقاتلي “القيادة العامة” اصروا على نصب الحواجز وتنفيذ اعتقالات، وصلت الى اعتقال جرحى ومصابين في بعض المستشفيات، بعد قصفها بمدافع الهاون.

    وتحول مقاتلو “القيادة العامة” الى عائق لوجستي بين منطقتين يسيطر عليهما “الجيش الحر”، ما دفع بمقاتليه الى شن هجوم استهدف مقر قيادة الخالصة والتي تضم المقر العسكري للقيادة العامة والسجن، ومركز الاذاعة في اليرموك، وتم تحرير السجناء السوريين والفلسطينيين بعدما كان الجيش الحر سيطر على قاعدة المزرعة خارج دمشق وهي الموقع العسكري والامني ومقر عمليات الجبهة. وبسقوط هذين المركزين يرجح مصدر فلسطيني ان تكون قيادة احمد جبريل انتهت وتلاشت فعليا. ومهدت هذه العملية لسيطرة الجيش الحر، وبمؤازرة وعون من قبل “تنسيقيات الثورة” الاربع داخل المخيم. وواكب السيطرة على اليرموك حصول انشقاق داخل القيادة العامة بتزعم ابن شقيقة جبريل وهو نجل القيادي في الجبهة فضل شرورو الانشقاق واعلن انضمامه الى صف الثورة السورية، وبانتقال الامين العام احمد جبريل ومساعديه الى داخل دمشق وفي شارع بغداد تحديدا حيث يوجد احد مقرات الجبهة.

    في موازاة هذه المعارك المرشحة الى التصعيد، ومع افراغ المخيم من معظم سكانه، ومنهم الذين لجأوا اليه من السوريين في الاشهر السابقة والمقيمين اصلا، تبدو الاتصالات السياسية غير ذات جدوى في تحييد المخيم، فقيادة منظمة التحرير الفلسطينية وعبر ممثلها في دمشق الدكتور سمير الرفاعي، يقتصر دورها على مواكبة عملية نزوح الفلسطينيين من سورية ليس اكثر.

    تدفق النازحين الفلسطينيين الى لبنان من سورية لا يتجاوز 3 في المئة من ابناء مخيم اليرموك، وهو رقم متواضع جدا في مقابل أعداد الذين نزحوا إلى داخل الاراضي السورية، وتشير المصادر المتابعة الى ان غلاء الاسعار هو ما يحول دون ان يكون لبنان جاذبا للنازحين الفلسطينيين، الذين يفضلون البقاء في سورية رغم سوء الاوضاع الامنية على المجيء الى لبنان. والى ذلك ايضا ثمة مزاج فلسطيني عام يدفع باصحابه الى ان يقفوا الى جانب الشعب السوري بدفع ضريبة الانتقال الى سورية المقبلة، ولا يريدون لهذا الانتقال ان يكون موسوما بصورة احمد جبريل. وفي الذاكرة الفلسطينية السورية لم تزل تجربة العراق ماثلة في الاذهان، حين تحولت بعض المنظمات الفلسطينية الى ادوات لنظام البعث وصدام حسين، فتمّ استخدامها في قمع الشعب العراقي وحماية نظام الاستبداد.

    ومع الانباء عن انتهاء القيادة العامة بقيادة جبريل عسكريا وتنظيميا، فان اولى الجثث السياسية تكون قد سقطت في النهر الاقليمي الجديد.

    alyalamine@gmail.com

    كاتب لبناني

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقنائب جبريل في “برج البراجنة” و١٥٠٠ نازح من “اليرموك” إلى لبنان
    التالي روسيا ترفع حظر الاخوان المسلمين لتعزيز العلاقات مع مصر

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Najwa على صحة العالم من صحة «هرمز» و«باب المندب»!
    • المحامي حنا البيطار على الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته!
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.