إضافة: ما زالت حركة البولمانات السورية الخالية من الركاب ناشطة من سوريا في اتجاه الجنوب اللبناني
وافاد شهود عيان ان العديد من هذه البولمانات شوهدت ظهر اليوم وبعد الظهر تعبر الطريق الساحلي في اتجاه الجنوب وهي خالية من الركاب.
*
في معلومات مؤكدة خاصة بـ”شفاف الشرق الأوسط”، قالت مصادر متابعة للحدود بين لبنان وسوريا أن عدداً كبيراً من سيارات نقل الركاب الكبيرة “بولمان”، بالعشرات، يقوم بالانتقال من سوريا إلى لبنان وبالعكس منذ يوم السبت وهي فارغة من الركاب وتمر ذهابا وايابا عند حواجز الامن العام اللبناني من دون توقيف ولا حتى سؤال من قبل عناصر الجهاز الامني اللبناني.
المصادر المتابعة توقعت ان تكون حمولة البولمانات صواريخ من مخازن حزب الله في سوريا يقوم الحزب بنقلها لتفريغ مخازنه قبل نفجار الوضع في سوريا وتحوّله بصورة دراماتيكية!
وخصوصا ان تفجر الانتفاضات في المحافظات السورية خرج عن نطاق السيطرة، وصار أمراً لا يمكن وضع اليد عليه.
المصادر توقعت ايضا ان تكون حمولة البولمانات صواريخ بعيدة المدى وغيرها.
وتقاطعت المعلومات مع رؤية هذه البولمانات تنتقل بين قرى الجنوب بعيدا عن الشريط الحدودي.
الوضع السوري قارب الإنفجار: حركة ناشطة لنقل أسلحة حزب الله إلى لبنان
صح النوم ياعيوني انتم…اليوم ظهر الناس على الشاشات في قلب درعا فرحانين بالامن وتوفر كل شئ بالاسواق..الفتنه انتهت والتخريب ولى الى غير رجعه..بقيت جيوب صغيره هنا وهناك سيتم معالجتها قريبا..لا اعتقد الاشاعات تنفع..حتى اسرائيل صاحبه الجيش الضخم اصبحت تبكي وتشكو سوريا الى الامم المتحده ولا تجرؤ ان تفعل شئ..فشئ طبيعي عملاؤهم بسوريا اضعف منهم بكثير وسيتم محوهم من الارض لتبقى سوريا لاهلها فقط
الوضع السوري قارب الإنفجار: حركة ناشطة لنقل أسلحة حزب الله إلى لبنانمكرّر… أين الرئيس سليمان والتنفيذي اللبناني من هذا العهر العلني، التسييبي للحدود اللبنانية التي أقسم اليمين الدستورية في البرلمان اللبناني إثر انتخابه، على الحفاظ عليها؟ وأي دور تلعبه القوى الأمنية وهي بأمرة التنفيذي اللبناني، التي تتفرج دون أن تتدخل، على تدفق أدوات الاستعمار البهيمي النازي، آلات الإرهاب اللاشرعية إلى الأراضي اللبنانية؟ هل هي تطيع أوامر التنفيذي؟ أم أنها مخترقة كلياً من قبل البهيمة النازية وبهَيميّاتها المحلية؟ وإذا كان مخترقة، والتنفيذي على علم بذلك، فلمَ لا يتحرّك؟ وإزاء هذه الكرسحة، أو التواطؤ الخياني، أين التشريعي بجزئه اللبناني، لا البُهَيمي، من… قراءة المزيد ..