Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“النهار” تتمسّك بحرّية التعبير و”السفير” تدخل عصر كيم جونغ إيل: هل المطلوب تقيّة تعبيرية؟

    “النهار” تتمسّك بحرّية التعبير و”السفير” تدخل عصر كيم جونغ إيل: هل المطلوب تقيّة تعبيرية؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 29 مارس 2010 غير مصنف

    الصحافة اللبنانية أمام “إمتحان” جديد بعد التفاهم السعودي-السوري، وخصوصاً بعد زيارة الرئيس الحريري لدمشق وبعد مقابلة السيد وليد جنبلاط على “الجزيرة”! ما فهمه البعض في بيروت هو أن على الصحافة اللبنانية أن تتحوّل إلى ما يشبه صحافة “حكومية”، أي إلى ما لم تنجح 30 سنة من الإحتلال البعثي في تحقيقه.

    قبل 3 أيام طالعنا في “السفير” مقالاً بعنوان “سيادة الرئيس… لقد تدخلت في شؤون لبنان” اعتقدنا لأول وهلة أنه مترجم من الكورية (الشمالية طبعاً)، ونترك للقراء الإطلاع عليه إذا شاؤوا (بالضغط على هذا الرابط). لكن مقال “نبيل بو منصف” المنشور في “النهار” اليوم يوحي بأن الجريدة التي أسّسها جبران التويني الجدّ واستشهد على رأسها جبران التويني الحفيد (وقبله سمير قصير) لن تنصاع لمشروع “التقيّة التعبيرية” الذي يتواطأ كثيرون لمحاولة فرضه على الشعب اللبناني.

    *

    هل ترانا أمام “دفتر شروط” تعبيري بات الشرط اللازم لاستمرار الاستقرار الداخلي مرتبطاً بتطوير التطبيع مع سوريا؟ ام ترانا امام ضرب من ضرورة التقية السياسية – التعبيرية التطوعية او القسرية في الداخل كنتيجة مستأخرة في “السلفات” المتدرجة الدفع لصفقات اقليمية سالفة ولاحقة؟

    بعض من هذا وذاك اندفع بقوة الى ظاهر المشهد المعتمل مع المضاعفات التي اثارها الحديث المتلفز للرئيس السوري بشار الاسد مقرونة بتوظيف دعائي داخلي شديد الاحتراف للدفع نحو هيمنة “الصوت الواحد” من جهة وخفض “الصوت الآخر” وإلزامه التقشف والتقية الى أقصى الحدود من جهة اخرى.

    سرت هذه الموجة بافادة قصوى من خلاصات الحملات الموجهة تباعاً، والتي مهما قيل فيها على سبيل التقليل منها او “تعييرها” بمصدرها السوري، الخفي – العلني، تبدو كأنها نجحت فعلاً على الاقل في نصب معايير جديدة يأخذها المعنيون بالحملات وبعض المرتبطين بهم في الاعتبار لألف سبب وسبب.

    ثمة ما لا يمكن تجاوزه واقعياً في تبرير المنحى “المتعقلن” و”المترصن” في مجاراة الحساسية السورية المفرطة حيال رمزيات معينة، على مشارف الجولة الثانية من “مفاوضات” لبنانية – سورية في دمشق الشهر المقبل يتعين على الجانب اللبناني ان يظهر صدقيته الكاملة فيها من حيث تعامله مع دمشق برغبة الدفع نحو تطوير ايجابي للعلاقات وفرض معياره فيها من دولة الى دولة في آن واحد. ولأن العلاقات بين الدول هي مزيج من نصفين، احدهما تمثله المصالح المشتركة والآخر يجسده ميزان القوى، لا يضير الجانب اللبناني ان يظهر نضجاً وخروجاً من المراهقة “الدولتية” بدءاً بالجارة الاصعب والاقرب ذات المراس الشديد والمعقّد في تجاربه معها.

    اذاً لا يستدعي الامر من هذه الناحية ضرب الصدور ولطم الوجوه واثارة كمّ مجاني من الانفعالات والمبالغات حيال مسار شديد التعقيد لا يزال في بدايته، ولا بديل منه لدى اي طرف داخلي، سواء كان مفرطاً في التبعية لسوريا او مغالياً في مخاصمتها.

    غير ان هذا المعيار، على وجاهته واهميته القصوى، لا يبرر في اي شكل من الاشكال لأي مؤسسة دستورية او جهة سياسية او حزبية لبنانية تمكين الحكم السوري، شاء ذلك ام لم يشأ، اشتراطه علناً وجهاراً أم مداورة، او تمكين بعض “حلفائه” او غلاة “محبيه” من توفير ما يستحيل واقعاً توفيره، وحتى من باب “جلد الذات” المجاني، والمعني بذلك اظهار قابلية الحد الادنى للتنازل عن نقطة الثقل الاهم الحقيقية التي يمتلكها “المفاوض” اللبناني وهي الحقيقة التعبيرية في لبنان التي تضاهي كل “الاوراق الاستراتيجية” السورية.

    حتى سوريا نفسها، التي قيل في نظامها يوماً إنه النظام الوحيد في العالم الذي أدار نظامين متناقضين ابان حقبة وصايته على لبنان، غادرت منذ ما قبل عام 2005 عالم الطموحات الى اسكات الحقيقة التعبيرية في لبنان. واستتباعاً لذلك، لا يمكن بلداً يباهي بانشاء “مؤسسة حوار” رديفة للمؤسسات الدستورية، لأن تركيبته الواقعية جعلته “وطن المختلفين”، ان يسلم تحت وطأة اي اعتبار بسيادة “الصوت الواحد”. الصوت الواحد هو إما القمع وإما الرقابة الذاتية المفروضة، او هو التسليم الكاذب بانتفاء الاختلاف. وفي الحالات الثلاث هو تمهيد اولي لانفجار ما لاحقاً عندما تتعاظم الظروف المحتقنة. وليس اخطر من الحالات هذه سوى تعميم الانطباع عن ان الصوت السيادي هو “صوت عدائي”.

    بعض الملابسات الداخلية الاخيرة فتح الاعين على هلع مبكر غير مبرر يتعين استدراكه فوراً، اقله لانعاش الذاكرة بأن الحرية التعبيرية في لبنان اسقطت زمن الاملاءات ودفتر الشروط. فهل نسمع غداً اصواتاً تنادي بمحاكمة “القوات اللبنانية” مجدداً لانها أقامت مهرجاناً حراً، مدفوعة بمكاسب الاستقلال الثاني وتضحياته الهائلة؟ واي معايير وسقوف قد تترك لاحقاً وعاجلاً للتعبير السياسي اذا استشعر محترفو الحملات ومستثمروها نجاحاً مطرداً في جعل الابتزاز وسيلة حكم تعوضهم الحنين الموجع والجارف الى الماضي؟

    نبيل بومنصف

    nabil.boumounsef@annahar.com.lb

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعبدالله بن سبأ
    التالي الجنرال “أوديرنو” والسفير “هيل” أنذرا المالكي: “زمن إستخدام الجيش ضد الديمقراطية ولّى إلى غير رجعة”!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    • Ankara’s urgent flight plan: Why Türkiye must modernize its Air Force now 29 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter